«المخ بخير».. مدير المستشفى المعالج للاعب أحمد رفعت يكشف: 7 دقائق أنقذته (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
قال الدكتور محمد كامل، مدير المستشفى الخاص الذي يتلقى فيه اللاعب أحمد رفعت لاعب مودرن فيوتشر علاجه، إن اللاعب وصل خلال 7 دقائق فقط من سقوطه على أرض الملعب نظرا لقرب المستشفى من ستاد الإسكندرية، حيث تبعد قرابة 200 متر، مشيرا إلى أن سرعة نقله أعاد الأمل كون حالته حرجة للغاية، مشيرا إلى أن مخه بخير ولم يتضرر.
وأضاف كامل في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه كان هناك حلول مطروحة لنقل أحمد رفعت إلى مركز متخصص في القلب، إلا أنه بعد الاستعانة بأطباء كبار في تخصص القلب، تعامل المستشفى بأكمل وجه مع حالة اللاعب وتقرر استمراره في العناية المركزة لاستكمال بروتوكول العلاج.
عدم تضرر المخ.. تفاصيل حالة أحمد رفعتوأوضح مدير المستشفى، أنه تم عرض اللاعب أحمد رفعت على استشاري القلب واستشاري المخ والأعصاب لتقييم حالته ومتابعتها، وتبين من خلالها عدم تضرر المخ، فيما تبين وجود احتقان والتهابات ناتجة عن إنعاش القلب الرئوي.
فحوصات لمعرفة أسباب توقف قلب أحمد رفعتوأشار، إلى أنه جلى عمل التحاليل وإتمام الفحوصات اللازمة لمعرفة سبب توقف القلب، على أن يُصدر تقرير بالنتيجة في حينه.
بروتوكول صحي لعلاج أحمد رفعتولفت إلى أن حالة أحمد رفعت حاليا أفضل بالنسبة لضغط الدم، ولكنه لم يسترد الوعي بشكل كامل، مشيراً إلى أن الأمر قد يستمر على هذا الأمر عدة أيام إلا أنهم يتخذون بروتوكول علاجي أملا في استرداد وعيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد رفعت سقوط أحمد رفعت حالة أحمد رفعت اللاعب أحمد رفعت أحمد رفعت لاعب فيوتشر تطورات حالة أحمد رفعت سقوط احمد رفعت اصابة احمد رفعت احمد رفعت رفعت أحمد محمد رفعت احمد رفعت لاعب فيوتشر أحمد رفعت إلى أن
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يكشف تفاصيل جديدة عن الحالة الصحية للبابا فرنسيس
أعلن الكرسي الرسولي، أمس الجمعة، أن البابا فرنسيس (88 عامًا) يواصل التعافي بعد خروجه من المستشفى، مشيرًا إلى تحسن طفيف في حالته الصحية، خاصة فيما يتعلق بقدرته على الكلام.
تحسن تدريجيوأوضح المكتب الإعلامي للفاتيكان أن البابا لم يعد يعتمد بشكل كبير على الأكسجين عالي التدفق، إذ يستخدمه جزئيًا أثناء الليل فقط، بينما يتلقى خلال النهار أكسجينًا بتدفق طبيعي. كما يواصل العلاج الطبيعي الحركي والتنفسي لتعزيز تعافيه وتحسين قدرته على التنفس.
ويشارك البابا يوميًا في القداس الإلهي من مقر إقامته في سانتا مارتا داخل الفاتيكان، إلا أنه يخضع لفترة نقاهة تمتد لشهرين، يحد خلالها من التواصل والأنشطة العامة، وفقًا لبيان الفاتيكان.
وكان البابا قد أمضى 38 يومًا في المستشفى بسبب التهاب رئوي حاد، عانى خلاله من أزمات صحية خطيرة كادت تودي بحياته مرتين، ما يستدعي خضوعه لرعاية خاصة خلال الأسابيع المقبلة.