المخرج المصري محمد سامي يرد على اتهامات فنانة شهيرة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
كشف المخرج المصري محمد سامي، تفاصيل جديدة عن حياته الشخصية، مشيرا إلى أنه نشأ في أسرة غنية ومتيسرة ماديا، موجها ردا لاتهامات الفنانة المصرية عفاف شعيب.
وعلق المخرج محمد سامي على اتهامات الفنانة عفاف شعيب له في وقت سابق أثناء مسلسل "آدم"، حيث قالت أنه "أجبرها أثناء التصوير على الصعود لسيارة رغم شعورها ببعض الآلام في ظهرها".
ورد محمد سامي، في حوار مع أحد البرامج الإعلامية، على اتهامات الفنانة عفاف شعيب، قائلا: "أنا أحترمها على أساس سنها، ومثل هذه الأمور لا ألتفت لها تماما، وأهتم بعملي".
وأضاف سامي: "قصة عفاف شعيب كلها كذب، وأنا أحترم سنها، لقد تكلمت كلام كثير كله كذب، القصة الحقيقية أننا مرة كنا نصور مسلسل آدم وفي نفس الوقت كان بجانبنا تصوير مسلسل اسمه دوران شبرا، والأستاذة عفاف استأذنت وقالت أن أخوها تعبان ومسافرة لأجله، فقلت لها تمام، وبالصدفة كلمني صديق اسمه جوزيف قال تعالى أنا أصور مشهد لعفاف شعيب، وعرفت أنها في استوديو بجانبنا، وموضوع ظهرها لم يحصل أبدا.. لم أرد عليها لأنها كبيرة، ولا أعرف كيف أرد عليها بسبب فارق السن".
وأشار محمد سامي إلى أن "المخرج هو المايسترو في العمل الفني، ولكن الأمر يختلف بحسب هوية نجم العمل الفني والمخرج".
إقرأ المزيد
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة فنانون مسلسلات رمضان مشاهير مواقع التواصل الإجتماعي محمد سامی عفاف شعیب
إقرأ أيضاً:
مش محمد رمضان.. سلوى خطاب تكشف سبب عدم مشاركتها بمسلسل نسر الصعيد
أكدت الفنانة سلوى خطاب، أن السبب الحقيقي وراء عدم مشاركتي بمسلسل “نسر الصعيد”، كان إصابتها في قدمها أثناء التصوير في النوبة، وليس كما أشيع أن النجم محمد رمضان هو من طلب استبعادها.
وقالت سلوى خطاب، خلال لقائها ببرنامج "حبر سري"، عبر فضائية "القاهرة والناس"، إن هناك شائعات تحدثت عن استبعادها بطلب من محمد رمضان، مؤكدة أن فريق العمل بالكامل كان متحمسًا لمشاركتها، وأنها كانت سعيدة بالعمل مع درة وباقي فريق المسلسل ومجموعة الفنانيين المميزين.
استكمال المسلسلوتابعت الفنانة سلوى خطاب، أن الإصابة كانت السبب الوحيد لاعتذارها عن العمل، موضحة أنها تعرضت لإصابة في قدمها أثناء التصوير في الصعيد، واضطررت إلى وضعها في الجبس، فلم يكن بإمكانها استكمال المسلسل.
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟