مباحثات «تونسية ـ فرنسية» حول تعزيز التعاون بمجال التعليم العالي والبحث العلمي
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي التونسي منصف بوكثير وسفيرة فرنسا لدى تونس "آن جوجوين"، أمس الثلاثاء، ضرورة توفير الآليات الفاعلة لتعزيز التعاون في مجال التعليم العالي والبحث العلمي لما يمثله من أهمية في تكوين الكوادر البشرية.
وذكرت وزارة التعليم العالي التونسية أن ذلك جاء خلال استقبال بوكثير للسفيرة الفرنسية والوفد المرافق لها، حيث أشاد الجانبان بمستوى التعاون بين البلدين في مجال التعليم العالي والبحث العلمي الذي يتميز بتنوعه وديناميكيته، وبتعدد الأنشطة الجامعية والبحثية المشتركة سواء على المستوى الثنائي أو متعدد الأطراف.
وبحث الجانبان أهم المشاريع المشتركة بين البلدين في مجال التعليم العالي والبحث العلمي وسبل تذليل أي صعوبات، كما استعرضا الاستعدادات لانعقاد المجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي المزمع انعقاده بالعاصمة الفرنسية خلال العام الحالي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث مع ملك السويد تعزيز مستويات التعاون
استقبل الملك كارل السادس عشر غوستاف ملك السويد، وبحضور الأميرة فيكتوريا إنغريد أليس ديزيريه، ولية العهد، سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية وذلك خلال زيارة عمل يقوم بها سموه إلى ستوكهولم.
ونقل سموه، خلال اللقاء، تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وتمنياته لمملكة السويد وشعبها بالرخاء والازدهار. وحمل ملك السويد سموه تحياته إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وتمنياته لدولة الإمارات دوام التقدم والازدهار.
وجرى خلال اللقاء، بحث العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات ومملكة السويد وسبل تعزيز مستويات التعاون المشترك في القطاعات ذات الاهتمام المشترك والمتصلة بالأولويات التنموية للبلدين.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اللقاء، تطلع دولة الإمارات إلى تنمية آفاق التعاون المثمر والبناء مع السويد، خاصة مع حرص الجانبين على الارتقاء بعلاقاتهما الثنائية وتعميق التعاون المشترك في عدة قطاعات رئيسية، لاسيما الاقتصادية والتجارية والطاقة المتجددة والتكنولوجيا وكذلك التعليم بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة.
وأعرب سموه عن اعتزازه بزيارة السويد، مشيدا بما تشهده الدولة من تنمية وتطور في مختلف المجالات.
كما توجه سموه بالشكر والتقدير إلى الملك كارل السادس عشر غوستاف على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، معربا عن تمنياته للسويد وشعبها دوام الرخاء والازدهار.