مشاهد جديدة لتحطم طائرة النقل العسكرية "إيل-76" الروسية
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أظهرت لقطات جديدة لحظة تحطم وأول مشاهد بعد تحطم طائرة النقل العسكرية "إيل-76" في مقاطعة إيفانوفو الروسية اليوم الثلاثاء.
وحسب البيانات الأولية فإن الحادث أدى إلى مصرع ثمانية من أفراد الطاقم وسبعة ركاب كانوا على متن الطائرة المنكوبة. ووفقا للدفاع الروسية فإن احتراق أحد محركات الطائرة عند الإقلاع تسبب بتحطمها.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: طائرات حربية كوارث جوية وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: تدمير 49 طائرة مسيرة أوكرانية فوق مقاطعات عدة
كشفت وزارة الدفاع الروسية، أن وسائل الدفاع الجوي الروسية دمرت 49 طائرة مسيرة أوكرانية مساء اليوم الخميس، فوق مقاطعات كورسك وبريانسك وبيلغورود وجمهورية القرم.
مندوب روسيا بالأمم المتحدة: موسكو ستراقب تنفيذ الاتفاق بين إسرائيل وحماس المستشار الألماني: دعمنا لأوكرانيا مُستمر حتى بعد انتهاء الحرب مع روسياوبحسب روسيا اليوم، قالت الوزارة في بيان: "في 23 يناير، خلال الفترة من 19:00 إلى 22:00 بتوقيت موسكو، دمرت وسائل الدفاع الجوي 49 طائرة مسيرة أوكرانية".
وأوضحت الدفاع الروسية أن "37 طائرة أسقطت فوق مقاطعة كورسك، و7 طائرات فوق بريانسك، و4 طائرات فوق جمهورية القرم، وطائرة واحدة فوق مقاطعة بيلغورود".
وأفاد حاكم مقاطعة بريانسك ألكسندر بوغوماز في قناته على "تلغرام"، أنه لم تقع إصابات أو أضرار نتيجة تدمير الطائرات الأوكرانية المسيرة، وتعمل الخدمات التشغيلية والطوارئ على الأرض.
وتتبع كييف أساليب إرهابية، في مقدمتها استخدام المسيرات الهجومية، والقصف المدفعي ضد المدنيين والمنشآت المدنية في روسيا، محاولةً صرف الانتباه عن فشل ما تسميه بـ "الهجوم المضاد".
وتواصل القوات المسلحة الروسية، منذ يوم 24 فبراير 2022، تنفيذ عمليتها العسكرية الخاصة، بهدف نزع سلاح أوكرانيا والقضاء على التهديدات الموجهة عبرها إلى أمن روسيا، وحماية المدنيين الذين تعرضوا على مدى 8 سنوات للاضطهاد في إقليم دونباس على يد نظام كييف.
وعلى صعيد آخر، أكد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف أن تحركات الجيش الروسي وانتصاراته هي أفضل رد على "الإنذار" الذي وجهه فلاديمير زيلينسكي، بالعودة إلى حدود 2022 كشرط لبدء المفاوضات.
جاء ذلك خلال اجتماع مجموعة العمل الخاصة باللجنة العسكرية الصناعية الروسية.
قال مدفيديف: "الخصوم لا يهدأون، وتستمر الهجمات. ليس فقط الهجمات، بل أيضا التدخلات اللفظية المختلفة وإصدار إنذارات متعددة".
وأضاف: "لقد وصلوا بالفعل إلى الحديث عن العودة إلى حدود عام 2022، على الرغم من دستور بلدنا. من الواضح أن أفضل رد على الإنذار هو تحركات القوات المسلحة والانتصارات".