انطلاق فعالية "الفوانيس الرمضانية" بنجران
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
برعاية الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، انطلقت مساء اليوم فعالية "الفوانيس الرمضانية"، التي ينظمها بنك التنمية الاجتماعية بالمنطقة، بحضور وكيل إمارة المنطقة المكلف الدكتور ملفي بن عبدالرحمن العتيبي، وذلك بساحة النافورة التفاعلية على طريق الملك سعود.
وأوضح مدير فرع بنك التنمية الاجتماعية بنجران محفوظ بن علي العسيري، أن فعالية الفوانيس الرمضانية تهدف إلى تعزيز روح التعاون المجتمعي خلال شهر رمضان المبارك، من خلال توفير منصة لأكثر من 100 أسرة منتجة لعرض وبيع منتجاتهم، من مأكولات وحرف يدوية، بهدف تعزيز دخلهم وتعزيز الحرف اليدوية والمنتجات المحلية.
وأشار العسيري إلى أن البنك يسعى من خلال هذه الفعالية ، لتشجيع الجميع على دعم الأسر المنتجة ، والإسهام في تعزيز الاقتصاد المحلي، إضافةً إلى تعزيز الابتكار والإبداع في المنطقة، وبناء جسور تواصل قوية بين الأسر المنتجة والمجتمع المحلي ، داعياً الجميع لزيارة فعالية "الفوانيس الرمضانية" ، ودعم الأسر المشاركة ، مؤكداً أن الفعالية ستستمر طوال شهر رمضان المبارك.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: نجران الفوانیس الرمضانیة
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يهنئ هاتفيا وزير الخارجية الأمريكي.. ويبحثان تعزيز العلاقات
أبوظبي/ وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي اليوم، مع ماركو روبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، العلاقات الإستراتيجية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها في المجالات كافة بما يخدم مصالحهما المتبادلة.
وهنأ سموه ماركو روبيو، بمناسبه تعيينه وزيرا للخارجية في الولايات المتحدة الأمريكية، وتمنى له التوفيق والنجاح في مهام عمله.
كما أعرب سموه عن تطلعه للعمل مع ماركو روبيو، بما يعزز أواصر علاقات الصداقة والتعاون الإستراتيجي بين البلدين، ويسهم في إرساء السلام والاستقرار في المنطقة ويدعم السلم والأمن الدوليين.
وأشار سموه إلى أن العلاقات الإستراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية ديناميكية ومتطورة، وترتكز على تاريخ طويل من التعاون الوثيق والبناء، الذي يخدم مصالح وأهداف البلدين المشتركة، ويدعم جهود التنمية والازدهار لشعبيهما.
كما استعرض الجانبان، خلال الاتصال الهاتفي، مجمل الأوضاع في المنطقة والتطورات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز الجهود المبذولة لمكافحة التطرف والكراهية، ونشر قيم التسامح والتعايش، ودعم مسار السلام والاستقرار والتنمية في المجتمعات.