أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس الثلاثاء، بأداء نحو 45 ألف فلسطيني لصلاتي العشاء والتراويح في ثاني أيام شهر رمضان في المسجد الأقصى

#صور| الآلاف يؤدون صلاتي العشاء في المسجد الأقصى، رغم قيود الاحتلال وعراقيله pic.twitter.com/AZYg3AxMOH

— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) March 12, 2024

ونشر المنسق العسكري الإسرائيلي في الضفة الغربية الاثنين بيانات توضح آلية دخول المصلين من حملة الهوية الفلسطينية إلى مدينة القدس للصلاة في المسجد الأقصى خلال شهر رمضان.

أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" في تقرير نشرته في وقت سابق من يوم الاثنين، بأن القوات الإسرائيلية مع أول أيام رمضان أحاطت السور المحاذي للمسجد الأقصى في منطقة باب الأسباط بالأسلاك الشائكة.

وقامت القوات الإسرائيلية مساء الأحد بفرض قيود وتضييقات على المصلين الفلسطينيين، الذين يحاولون دخول المسجد الأقصى لأداء أول صلاة تراويح عشية بداية شهر رمضان.

إقرأ المزيد لأول مرة منذ 1967.. إسرائيل تثبّت أسلاكا شائكة عند سور محاذ للمسجد الأقصى في سابقة خطيرة

وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت سابق أن "دخول المصلين إلى المسجد الأقصى سيكون متاحا خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان دون تغيير عن السنوات الماضية"، مضيفا أن "تقييم الوضع سيجري أسبوعيا من حيث جوانب الأمن والسلامة، وأن القرارات ستتخذ وفقا لذلك".

ولم يوضح نتنياهو الحال الذي كان عليه الأقصى خلال السنوات السابقة أو الأعداد المسموح بدخولها، كما لم يوضح وضع فلسطينيي الضفة الغربية وهل سيسمح لهم بدخول القدس والصلاة في الأقصى.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الإسلام الاستيطان الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية المسجد الأقصى تويتر جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية شهر رمضان طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة منصة إكس فی المسجد الأقصى شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

القسام تتبنى عملية الفندق بالاشتراك مع سرايا القدس وشهداء الأقصى

الثورة نت/
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، مسؤوليتها بالاشتراك مع سرايا القدس وكتائب شهداء الأقصى، عن عملية إطلاق النار في قرية الفندق بقلقيلية، أول أمس الإثنين، والتي قتل فيها ثلاثة صهاينة.
وقالت الكتائب في بيان لها، الليلة الماضية: “أجهز المجاهدون على ثلاثة صهاينة أحدهم ضابطٌ بشرطة الاحتلال وأصابوا عددًا من المغتصبين بجراح متفاوتة، قبل أن ينسحبوا ويعودوا لقواعدهم سالمين تحفهم رعاية الرحمن”.

وكشفت الكتائب عن “دور شهيدها القائد جعفر أحمد دبابسة كعقلٍ مدبّرٍ للعملية البطولية، التي أوصلت عبرها المقاومة، رسالة الوحدة الميدانية الراسخة”.
وأكدت أن “العمليات المشتركة القادمة ستكون أبلغ رسائل التآلف والترابط بين فصائل المقاومة المختلفة، في وجه كل من يسعى لضرب المقاومة وإخماد لهيبها المشتعل، وفي ردها على مجازر العدو المتواصلة في قطاع غزة والضفة الغربية على حدٍ سواء”.
والإثنين، قتل ثلاثة صهاينة وأصيب سبعة آخرون، اثنان بحالةٍ خطيرة، في عملية إطلاق نار استهدفت حافلة صهيونية ومركبة قرب قرية الفندق شرق قلقيلية بالضفة الغربية، وتمكن منفذوها الانسحاب.

مقالات مشابهة

  • الأوقاف الفلسطينية: 50 ألف مصلٍ أدوا الجمعة في المسجد الأقصى
  • الجوامع الكويتية.. ذاكرة حية لجماليات العمارة الإسلامية
  • القدس في 2024 .. استيطان وتهويد وتعاظم الخطر على الأقصى
  • تدشين بناية «وقف بركة الدار» في الشارقة
  • سالم بن عبدالرحمن يدشّن بناية وقف «بركة الدار»
  • مستوطنون صهاينة يقتحمون باحات المسجد الأقصى المبارك
  • مستوطنون إسرائيليون يقتحمون المسجد الأقصى
  • القسام تتبنى عملية الفندق بالاشتراك مع سرايا القدس وشهداء الأقصى
  • هدية من تركيا إلى المسجد الأموي في دمشق… ستكون جاهزة في أول أيام رمضان
  • القدس.. هدم منازل وعشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى