نيويورك (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الإمارات: ضرورة القضاء على الفقر بين النساء والفتيات بشكل فعال هايتي تأمل في التهدئة غداة استقالة رئيس الوزراء

أكدت الإمارات أن التنمية المستدامة، والقضاء على الفقر، وإصلاحات الحوكمة العالمية تحديات بارزة يواجهها المجتمع الدولي اليوم في مختلف المحافل المتعددة الأطراف ومن خلال مبادرات مختلفة.


وشددت الإمارات، أمس، في بيان ألقاه السفير محمد أبو شهاب نائب المندوب الدائم لبعثة الدولة لدى الأمم المتحدة، في إحاطة مجموعة العشرين للجمعية العامة للأمم المتحدة، على ضرورة أن يشكل التمويل الدولي للمناخ ركيزة مهمة لإصلاح بنوك التنمية المتعددة الأطراف، وعلى وجه التحديد، يجب علينا أن نجعلها متاحة بشكل أكبر، ويمكن الوصول إليها، وبأسعار معقولة.
وأضاف: «بشأن إصلاح الحوكمة العالمية، وعلى وجه التحديد إصلاح الهيكل المالي الدولي، أطلقت مجموعة العشرين في العام الماضي مجموعة خبراء مستقلة معنية بنظام بنك التنمية المتعدد الأطراف، وكلفت بوضع خريطة طريق مفصلة لإصلاح بنوك التنمية المتعددة الأطراف.
وفيما يتعلق بالتنمية المستدامة، وتحديداً فيما يتعلق بالطبيعة، أشار أبو شهاب إلى أنه في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ «COP28»، توصلت الدول الأعضاء إلى اتفاق حول أهمية الحفاظ على الطبيعة والنظم البيئية وحمايتها واستعادتها، بما في ذلك من خلال وقف وعكس اتجاه إزالة الغابات وتدهورها بحلول عام 2030.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات التنمية المستدامة الفقر الأمم المتحدة مجموعة العشرين

إقرأ أيضاً:

"مجلس الكنائس العالمي يدعو للمشاركة بندوة حول دور الدين في الشؤون الدولية"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

دعا مجلس الكنائس العالمي، بالتعاون مع وكالات الأمم المتحدة والشركاء اتباع الأديان، الجهات الدينية العالمية وقادة المجتمع المدني وصانعي السياسات وخبراء الشؤون الدولية، للتسجيل في الندوة السنوية الحادية عشرة حول دور الدين والمنظمات الدينية في الشؤون الدولية، المقررة في مدينة نيويورك بتاريخ 3 أبريل المقبل.

تحت شعار "المستقبل علينا: ماذا الآن؟"، ستركز الندوة هذا العام على تعزيز دور الإيمان والجهات الفاعلة في المجتمع المدني في الحلول متعددة الأطراف، مع استكشاف جوانب ميثاق الأمم المتحدة من أجل المستقبل الذي تم اعتماده في سبتمبر 2024. وتسعى الندوة إلى تسليط الضوء على الدور الحيوي للمنظمات الدينية والمجتمع المدني في مواجهة التحديات المتزايدة للتعددية العالمية.

وأكد بيتر بروف، مدير لجنة الكنائس المعنية بالشؤون الدولية في مجلس الكنائس العالمي، أن الندوة تهدف إلى تعزيز مشاركة الجهات الدينية في صياغة الحلول العالمية من خلال التعاون متعدد الأطراف، في وقت يواجه فيه النظام المتعدد الأطراف ضغوطًا غير مسبوقة.

تتناول الندوة موضوعات حيوية مثل الحوكمة العالمية، والتنمية المستدامة، وبناء السلام، والعدالة بين الجنسين، بالإضافة إلى التحديات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي. كما سيتم التأكيد على أهمية إشراك المجتمعات الدينية في عملية اتخاذ القرارات العالمية لتحقيق السلام والتنمية المستدامة.

تشارك في رعاية الندوة مؤسسات عدة، من بينها مجلس الكنائس العالمي، وتحالف ACT، والمجلس العام للكنيسة والمجتمع للكنيسة المتحدة، والإغاثة الإسلامية بالولايات المتحدة الأمريكية، وكنيسة اليوم السابع، ومنظمة سوكا جاكاي الدولية، ومبادرة الأديان المتحدة، بالتعاون مع فريق العمل المشترك بين الوكالات المعني بالدين والتنمية المستدامة التابع للأمم المتحدة.

مقالات مشابهة

  • الكوردية.. إرث اللهجات المتعددة يصطدم بتحدي اللغة الموحدة
  • مجموعة عمران تستعرض رؤيتها للسياحة المستدامة في بورصة السفر ببرلين
  • واشنطن بوست: 90% من السوريين تحت خط الفقر و7 ملايين يعيشون في الخيام
  • ليالي رمضان.. التراث والموسيقى والأدب في أمسيات صندوق التنمية الثقافية
  • ذياب بن محمد بن زايد: أطفال الإمارات أملنا واستثمارنا الأهم لمواصلة مسيرة التنمية والتقدم
  • «مجموعة الإمارات» تستضيف مجلس رحلتي
  • “الجينوم الإماراتي” .. إنجازات نوعية وريادة عالمية
  • "مجلس الكنائس العالمي يدعو للمشاركة بندوة حول دور الدين في الشؤون الدولية"
  • صحف عالمية: التجويع المتعمد للمدنيين في غزة جريمة حرب
  • حلول ابتكارية لعلاج تحديات المناخ والتنمية الحضرية