عبدالحكيم عبدالناصر: ثورة 23 يوليو أعادت بناء الجمهورية الجديدة
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عبدالحكيم عبدالناصر ثورة 23 يوليو أعادت بناء الجمهورية الجديدة، وجه المهندس عبدالحكيم جمال عبدالناصر، التحية للرئيس عبدالفتاح السيسي، لاختياره مسمى الجمهورية الجديدة، مضيفًا أنه تقابل مع،بحسب ما نشر بوابة الشروق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبدالحكيم عبدالناصر: ثورة 23 يوليو أعادت بناء الجمهورية الجديدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وجه المهندس عبدالحكيم جمال عبدالناصر، التحية للرئيس عبدالفتاح السيسي، لاختياره مسمى الجمهورية الجديدة، مضيفًا أنه تقابل مع
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجمهوریة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدمت الإعلامية إنجي عهدي، مقدمة «النشرة الاقتصادية»، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، عرضًا تفصيليًا بشأن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وجاء بعنوان: «الرسوم الجمركية.. ثورة اقتصادية أم نقمة تجارية؟».
وأوضحت «عهدي»، أنه مع دخول قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيّز التنفيذ، بدأت أول فصول ما يمكن وصفه بـ«الحرب التجارية العالمية»، بعد فرض رسوم جمركية بنسبة 10% على واردات من عشرات الدول، تمهيدًا لزيادة الرسوم على سلع من 57 شريكًا تجاريًّا خلال الأيام المقبلة.
وأشارت إلى أن الرئيس الأمريكي وصف هذه الخطوة بـ «الثورة الاقتصادية» التي ستقود إلى خلق وظائف، وجذب الشركات، وتحقيق مكاسب تاريخية للولايات المتحدة، رغم التحذيرات الدولية والضربات التي تلقّتها الأسواق.
ونوهت بأن رد الأسواق جاء قاسيًا، إذ سجّلت الأسهم الأمريكية خسائر تجاوزت 6 تريليونات دولار من قيمتها السوقية، بعد أن ردّت الصين بإجراءات مماثلة شملت فرض رسوم بنسبة 34% على المنتجات الأمريكية، ما أثار قلقًا عالميًا من تصعيد لا يمكن التنبؤ بعواقبه، مؤكدة أن بنك الاستثمار J.P. Morgan» رفع احتمالات حدوث ركود اقتصادي عالمي إلى 60%، بينما رفعت وكالة ستاندرد آند بورز توقعاتها لركود الاقتصاد الأمريكي إلى 35%، مقارنة بـ25% سابقًا.
وشددت على أن جيروم باول، رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، عرض صورة قاتمة لآفاق الاقتصاد، متوقعًا ارتفاع التضخم، وتراجع النمو، وزيادة البطالة في البلاد، إذا استمرت هذه السياسات.