- لماذا يرغب فينيسيوس في إتقان تصويب ركلات الجزاء في أسرع وقت؟
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لماذا يرغب فينيسيوس في إتقان تصويب ركلات الجزاء في أسرع وقت؟، من المعروف عن كيليان مبابي نجم منتخب فرنسا وباريس سان جيرمان أنه بارع للغاية في تسديد ركلات الجزاء، ولا أحد ينسى طريقة تسديده لها .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا يرغب فينيسيوس في إتقان تصويب ركلات الجزاء في أسرع وقت؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
من المعروف عن كيليان مبابي نجم منتخب فرنسا وباريس سان جيرمان أنه بارع للغاية في تسديد ركلات الجزاء، ولا أحد ينسى طريقة تسديده لها في المباراة النهائية لكأس العالم أمام الأرجنتين وكيف كان بارعًا للغاية في تصويبها في 3 مناسبات مختلفة في نفس اللقاء.
الملاحظ حاليًا أنه بعد نهاية تدريبات ريال مدريد أصبح فينيسيوس جونيور يتدرب بكثافة على ضربات الجزاء لمدة 10 دقائق بتوجيه من مساعد كارلو أنشيلوتي أي فرانشيسكو موري، حيث يريد أن يتقنها قبل وصول مبابي إلى الريال ليكون هو مسدد ضربات الجزاء في الفريق، لكي لا يخطف منه كيليان هذا الاختصاص عند وصوله للنادي ويكون لديه ميزة أكبر منه في تسجيل الأهداف.
:
ريال مدريد يحدد السعر الذي سيٌدفع في كيليان مبابي
فيديو: أول اختبار حقيقي يفشل فيه التركي أردا غولر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“حمّل فيلماً في 20 ثانية”.. الصين تطلق أسرع شبكة إنترنت في العالم
أعلنت الصين عن إطلاق أول شبكة إنترنت عريضة النطاق بسرعة 10 غيغابت في الثانية على مستوى العالم، وذلك في مدينة شيونغآن الواقعة ضمن مقاطعة “خبي”، وتحديداً في منطقة “سونان”.
ويمثل هذا الإطلاق خطوة متقدمة في مسيرة تطوير البنية التحتية الرقمية العالمية، حيث تم تنفيذ هذا المشروع بالشراكة بين شركتي “هواوي” و”تشاينا يونيكوم”، المزود الحكومي لخدمات الاتصالات في الصين.
وحسبما نقلته صحيفة The Economic Times، فإن الشبكة الجديدة تهدف إلى تقديم سرعات تحميل تصل إلى 9,834 ميغابت في الثانية، وسرعات رفع تصل إلى 1,008 ميغابت في الثانية، مع زمن استجابة لا يتجاوز 3 ميلي ثانية فقط.
وتعتمد الشبكة على تقنية 50G Passive Optical Network (PON)، وهي من الجيل التالي لتقنيات “الألياف إلى أي مكان” (FTTx).
وتتيح هذه التقنية سرعات تنزيل ورفع تصل إلى 50 غيغابت في الثانية دون الحاجة إلى تطويرات جوهرية في البنية التحتية الحالية، ما يجعلها خياراً عملياً لتوسيع خدمات الإنترنت فائق السرعة على نطاق واسع.
من الناحية العملية، توفر الشبكة إمكانيات تحميل غير مسبوقة، إذ يمكن للمستخدمين تحميل فيلم بدقة 4K وبحجم 20 غيغابايت في أقل من 20 ثانية، في حين أن شبكات الغيغابت الحالية تحتاج من 7 إلى 10 دقائق لتحميل نفس المحتوى.
لكن التطبيقات الفعلية لهذه السرعة تتجاوز مجرد الترفيه، فهي تفتح آفاقاً واسعة أمام تقنيات متقدمة مثل الحوسبة السحابية، والواقع الافتراضي والمعزز، بالإضافة إلى تعزيز قدرات قطاعات حيوية مثل التطبيب عن بُعد، والتعليم الإلكتروني، والزراعة الذكية، من خلال تقديم اتصال أكثر سرعة واستقراراً.