الهضبة يعتمد موضة 2024.. عمرو دياب يُثير ضجة ببدلة حمراء وساعة يد بسعر خيالي
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
مثل كل عام، أطلقت إحدى شركات الاتصالات، إعلان النجم عمرو دياب الجديد الخاص بشهر رمضان، بأغنية من كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان محمد مدين، وتوزيع أسامة الهندي، إلا أن المفاجأة كانت في طرح إحدى شركات العقارات أغنية بصوت الهضبة، ليحصد النجم إعجاب الملايين منذ اليوم الأول من أيام رمضان.
. 35 صدمة لإنعاش قلب نجم منتخب مصر
لفت المطرب عمرو دياب الملقب بـ "الهضبة" الأنظار بأناقته في إعلان إحدى شركات الاتصالات، حيث ارتدى بدلة من اللون الأحمر البوردو مع قميص أسود تتخلّله رسوم باللون الأبيض، واعتمد تسريحة شعر قصيرة باللون الأشقر مع لحية صغيرة (سكسوكة)، في إطلالة يعتمدها النجم المصري منذ فترة.
وتضمن كليب الأغنية لقطات من الحفل الذي أحياه عمرو دياب أخيراً في مركز المنارة في القاهرة، وسط تفاعل كبير من الجمهور، الذي بدأ في تقليد لوك دياب وبدأ في الانتشار بين ليلة وضحاها، وهو ما يمهد ليكون اللوك الأشهر في عيد الفطر.
جاء إطلاق الأغنية الدعائية لشركة الاتصالات، مع الضجة التي أحدثها النجم المصري في حفله الأخير في السعودية، بسبب ساعة يده الفخمة والتي تحمل توقيع Patek Philippe ويبلغ سعرها 200 ألف دولار أمريكي.
الساعة الفخمة مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، وتتميز بمينا من اللون الأزرق الرمادي وآخر باللون الأزرق الرمادي مع عدّاد التاريخ، الأيام، الأشهُر ووجه القمر، وجاءت الساعة باللون الأزرق الرمادي، ويحتوي محركها على 34 من الأحجار الكريمة المصنّعة و 45 ساعة احتياط.
في أول يوم رمضان طرح عمرو دياب أغنيته الثانية «حكاية حلوة» ضمن الحملة الدعائية لإحدى شركات العقارات، ولم يظهر الهضبة في الإعلان، لكنه تألق بصوته على مشاهد رومانسية جمعت الفنانين الشابين عصام عمر والأردنية ركين سعد، حيث يستعرض الإعلان مشاهد لتطور ارتباطهما ووقوعهما في الحب وصولا للحظة الزفاف.
وفور طرح الأغنية عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلف تصدرت الأغنية التريند وتحديدا على موقع «إكس»، وهي من كلمات منة القيعي، لحن عزيز الشافعي، وتوزيع وسام عبدالمنعم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو دياب الهضبة حكاياتنا حلوة عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: مصر أولى الدول الداعمة لغزة ولو سكتت ساعة تقولوا هي فين
قال الإعلامي عمرو أديب، إن تصريحات تركيا عن الوضع في غزة اليوم جاءت في وقت كانت فيه مصر تتبنى موقفًا صريحًا وثابتًا بشأن الهدنة ورفض التهجير القسري.
وأضاف أديب أنه عندما تسكت مصر ساعة عن الحديث، يتساءل البعض "أين مصر؟"، إلا أن هذا الصمت ليس عن ضعف بل هو تعبير عن رفضهم التام لأي محاولات للتهجير أو التنازل عن حقوق الفلسطينيين.
وأشار إلى أن انهيار اتفاق الهدنة في غزة كان نتيجة لمواقف إسرائيلية تهدف لتدمير ما تم بناؤه، وأن الموقف المصري دائمًا كان في صالح حماية الفلسطينيين ودعم حقوقهم في العودة والحفاظ على أرضهم.