روسيا اليوم : نحو 70 بالمئة من الشركات الناشئة الإسرائيلية تنقل أنشطتها إلى الخارج
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد نحو 70 بالمئة من الشركات الناشئة الإسرائيلية تنقل أنشطتها إلى الخارج، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي Globallookpressتل أبيب نشرت منظمة إسرائيلية غير ربحية نتائج مسح يظهر أن نحو 70 بالمئة من .، والان مشاهدة التفاصيل.
نحو 70 بالمئة من الشركات الناشئة الإسرائيلية تنقل...
Globallookpress
تل أبيبنشرت منظمة إسرائيلية غير ربحية نتائج مسح يظهر أن نحو 70 بالمئة من الشركات الناشئة في إسرائيل اتخذت خطوات لنقل بعض أعمالها إلى الخارج بسبب أزمة التعديلات.
ويهدف المسح الذي أجرته منظمة "ستارت-أب نيشن سنترال" إلى قياس التأثير الاقتصادي لخطط الائتلاف اليميني المتشدد بقيادة رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، والتي من شأنها وضع قيود على سلطات المحكمة العليا لإلغاء التشريعات.
وأظهر المسح الذي شارك فيه متخصصون يمثلون 521 شركة أن 68 بالمئة من الشركات الناشئة الإسرائيلية "بدأت في اتخاذ خطوات قانونية ومالية فعلية، مثل السحب من الاحتياطيات النقدية ونقل موقع المقر الرئيسي إلى خارج إسرائيل ونقل موظفين وتسريح آخرين".
وجاء نشر المسح بالتزامن مع بدء نواب الكنيست الإسرائيلي مناقشة مشروع قانون يمنع المحكمة العليا من إلغاء تشريعات على أساس عدم معقوليتها.
ويعد قطاع التكنولوجيا من القطاعات المحركة للنمو في إسرائيل، إذ يمثل 15 بالمئة من الناتج الاقتصادي، كما توجد به 10 بالمئة من الوظائف، ويشكل أكثر من 50 بالمئة من الصادرات و25 بالمئة من عائدات الضرائب.
المصدر: "أ ف ب"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. أعداد الأسر والأفراد الذين يعيشون بحالة فقر في إسرائيل
كشفت منظمة “لاتيت” الإسرائيلية، في تقريرها السنوي، أعداد الأسر والأفراد الذين يعيشون في حالة فقر.
وبحسب التقرير، “تعيش في إسرائيل 678,200 أسرة (22.3 بالمئة)، و2,756,000 فرد (28.7 بالمئة) في حالة فقر، بينهم 1,240,000 طفل (39.6 بالمئة)”.
وأشار التقرير، “إلى الحد الأدنى لتكلفة المعيشة الذي يمثل “خط الفقر البديل”، ويعكس النفقات اللازمة للمعيشة الأساسية، فضلاً عن تكلفة المعيشة المعيارية، لافتا إلى أن “الحد الأدنى لتكلفة المعيشة في إسرائيل في عام 2024 هو 5355 شيكل للشخص الواحد، وحوالي 13,617 شيكل لأسرة مكونة من شخصين بالغين وطفل، وهي زيادة بنسبة 5.5 بالمئة و6.9 بالمئة على التوالي مقارنة بالعام الماضي”.
وفي مجال التعليم، أشار التقرير، “إلى أضرار جسيمة تلحق بالأطفال الذين ينحدرون من أسر مدعومة بالمساعدات، حيث “تضرر التحصيل الدراسي لـ 44.6 بالمئة من الأطفال المدعومين إلى حد كبير أو كبير جداً، مقابل 1.14 بالمئة بين عامة السكان، بالإضافة إلى ذلك، أفاد حوالي خمس المدعومين أن واحدًا على الأقل من أطفالهم ترك المدرسة (22.8 بالمئة)، أو اضطر إلى الانتقال إلى مدرسة داخلية بسبب الصعوبات الاقتصادية (18.9 بالمئة)”.
يذكر أنه “ووفقاً لتعريف التأمين الوطني، فإن الأسرة تعتبر فقيرة أو تحت خط الفقر، عندما يكون دخل الفرد فيها أقل من 50 بالمئة من متوسط الدخل في السوق”، ويعرّف المؤشر البديل الفقر بأنه “حالة من النقص الكبير فيما يتعلق بالاحتياجات والظروف المعيشية الضرورية للوجود الأساسي”.