ميناء دمياط يستقبل 18 ألف طن قمح وذرة و5204 أطنان زيت طعام
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط 9 سفن وغادرته 7 سفن، وذلك خلال الـ24 ساعة الماضية، وبلغ إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء وصل إلى 39 سفينة، منها السفينة "MR TRADER" والتي ترفع علم سيراليون، ويبلغ طولها 149 مترا وعرضها 23 مترا قادمة من أوكرانيا، وعلى متنها حمولة تقدر بـ11 ألفا و203 أطنان من القمح لصالح القطاع الخاص، وذلك تأكيدًا على جاهزية مرافق ميناء دمياط لاستقبال ناقلات القمح.
وأوضح أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 14 ألفا و978 طنا، شملت 1012 طن ملح معبأ، و807 أطنان علف بنجر، و3811 طن رمل، و400 طن يوريا، و8948 طنا من البضائع المتنوعة، مشيرا إلى أن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت 45 ألفا و922 طنا، شملت 12 ألفا و790 طنا من القمح، و10 آلاف و282 طن خردة، و11 ألفا و826 طن حديد، و5204 أطنان زيت طعام، و5820 ذرة، بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 728 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الواردة 75 حاوية مكافئة، فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 3896 حاوية مكافئة.
ونوه البيان بأن رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح بلغ 54 ألفا و950 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 80 ألفا و946 طنًا، كما غادر 4 قطارات بحمولة إجمالية 4294 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا وإمبابة وكوم أبو راضي والقليوبية، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 3972 شاحنة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
التجارة: توقف استيراد البضائع من سوريا
الاقتصاد نيوز ـ بغداد
أعلنت وزارة التجارة، توقف استيراد البضائع السورية، مشيرة الى أن الأسواق العراقية تشهد انسيابية كبيرة في المواد الغذائية ولا تعاني من أي نقص.
وقال المتحدث باسم وزارة التجارة، محمد حنون، إن اعتماد بلاده الأساسي ليس على سوريا بل على دول الجوار مثل إيران وتركيا والسعودية ودول أخرى.
وأشار حنون إلى أن التبادل التجاري كان محدودا جدا نتيجة للظروف الأمنية التي كانت تعيشها سوريا خلال الفترة التي تَلَتْ عام 2011، موضحا أن العملة المعتمدة كانت الدولار الأميركي منذ عام 2003، ولكن بسبب صعوبة التحويلات المالية نتيجة الحصار الاقتصادي، لجأ التجار إلى إيداع قيمة البضاعة في بنوك بالمنطقة وأخرى آسيوية.
وأوضح المسؤول الحكومي أن الضبابية في المشهد السياسي السوري دفعت التجار إلى التوقف عن شراء واستيراد المواد الغذائية والمنزلية لحين استقرار الوضع.
ولفت إلى أن البضائع السورية فقدت حصتها السوقية في العراق بشكل كبير خلال السنوات الماضية، وحلت محلها بضائع من تركيا وإيران ودول الخليج والصين، وذلك بسبب صعوبة التداول المالي وارتفاع أسعار البضائع السورية على خلفية زيادة أسعار المحروقات في سوريا.
وأكد حنون أن العراق يتطلع إلى استقرار الوضع السياسي في سوريا لتقييم إمكانية زيادة حجم التبادل التجاري وبناء علاقات اقتصادية متينة.