خطر جديد يهدد اللاجئين السودانيين في تشاد.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
حذر برنامج الأغذية العالمي من أنه سيضطر إلى تعليق مساعداته لنحو 1.2 مليون لاجئ سوداني وغيرهم من المتضررين من الأزمة في تشاد بسبب نقص في التمويل الدولي.
وأفاد برنامج الأغذية العالمي أنه يسارع لشراء ونقل وتخزين ما يكفي من المواد في شرق تشاد لتزويد استجابته للاجئين وعملياته عبر الحدود إلى دارفور قبل أن تصبح الطرق أنهارًا طينية غير سالكة مليئة بالشاحنات العالقة.
جدّد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، دعوته لوقف القتال في #غزة وفي #السودان احترامًا لشهر رمضان المبارك.#اليوم #رمضان_2024 #رمضان_كريم
أخبار متعلقة "السلم والأمن في خطر".. "أونروا" تحذر من تداعيات نقص التمويلأولى رحلاته في أبريل.. مسار جوي جديد يربط بكين بالرياضأغرب طائرة في العالم تسعى للحصول على رخصة الإقلاع.. ما القصة؟للتفاصيل..https://t.co/DdwmwyRcHF pic.twitter.com/RrLo14FdZT— صحيفة اليوم (@alyaum) March 11, 2024الأمم المتحدةوأطلق برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة نداءً لجمع تبرعات بـ242 مليون دولار لمواصلة مساعدة 1,2 مليون لاجئ سوداني.
في حين يهدد موسم الأمطار الذي بات وشيكًا بقطع الطرق التي تسلكها قوافل إيصال المساعدات الإنسانية في شرق تشاد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس واشنطن السودان اللاجئين السودانيين تشاد الحرب في السودان
إقرأ أيضاً:
نوفا: للطريق البري الرابط بين مصر وليبيا وتشاد أهمية استراتيجية كبرى
ليبيا – بدء العمل في طريق الربط البري بين مصر وليبيا وتشاد
بداية التنفيذ
أكد تقرير إخباري نشره القسم الإنجليزي في وكالة أنباء “نوفا” الإيطالية بدء العمل في طريق الربط البري الذي يربط ثلاث دول إفريقية محورية هي مصر وليبيا وتشاد. وقد تم استحداث هذا المشروع الحيوي ضمن جهود تطوير البنية التحتية في المنطقة.
أهداف المشروع وفرص التنمية
أوضح التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد، أن الهدف الأساسي من هذه البنية التحتية هو تحويل تشاد إلى مركز تجاري استراتيجي قادر على ربط البحر الأحمر بالمحيط الأطلسي. ويعد المشروع فرصة استراتيجية لتعزيز التنمية الاقتصادية والتكامل التجاري بين دول المنطقة.
تفاصيل المراحل التنفيذية
بحسب التقرير، يبدأ المشروع بجزء أول داخل أراضي مصر بطول 400 كيلومتر يمتد من شرق العوينات إلى منطقة الكفرة في ليبيا، فيما يقع الجزء الثاني بطول 390 كيلومتر داخل مساحة أرض مصرية ليبية. وسيتم تنفيذ الجزء الثاني بموجب مذكرة تفاهم تم توقيعها بين شركة المقاولون العرب المصرية والسلطات الليبية، تشمل بدء أعمال المسح والدراسات البيئية والتصميم الأولي للربط بين الكفرة في أقصى جنوب شرق ليبيا والحدود مع تشاد. كما تطرق التقرير إلى الجزء الثالث من المشروع، الممتد لمسافة 930 كيلومتر من الحدود الليبية التشادية إلى مدينة أمجاراس في تشاد، مما يؤكد الأهمية الاستراتيجية للطريق.
استراتيجية مصر وتوسيع العلاقات الاقتصادية
يُعد المشروع جزءاً من استراتيجية كبيرة لمصر لتوسيع علاقاتها الاقتصادية مع دول جوارها، حيث تُعتبر ليبيا سوقاً ذات أولوية للشركات المصرية في قطاع البنية التحتية والبناء. كما يمثل المشروع فرصة لتحسين الاتصال والتعاون الإقليمي وتسهيل نقل البضائع والأشخاص وتعزيز التكامل التجاري بين الدول الثلاث.
ترجمة المرصد – خاص