#سواليف

علق وزير التربية والتعليم، والتعليم العالي، الدكتور عزمي محافظة، على وجود “، عقب الضجة التي حدثت اثر تصريحه “طلبة بالصف العاشر لا يعرفون القراءة والكتابة”.

وقال الوزير، خلال استضافته على برنامج صوت المملكة، “مؤشر خطير ونسبة فقر التعلم كانت 52 بالمئة قبل كورونا وربما ارتفعت النسبة إلى أكثر من 60 بالمئة”.

وعرف محافظة “فقر التعلم” بأنه وجود طالب في سن 10 سنوات (صف رابع الأساسي) لا يفهم ويستوعب فقرة من نص في اللغة العربية.

مقالات ذات صلة أونروا: الأطفال القتلى بغزة يتجاوز عددهم الأطفال القتلى بـ4 سنوات من حروب العالم 2024/03/12

وأضاف أن هناك ما يسمى بالتعليم الالزامي وهو طالب يستمر في الدراسة إلى الصف العاشر وهو اجباري ولا يجوز قانونا أن يكون هناك طلبة خارج التعليم في هذا السن، حيث إنّ التعليم في العقد الأخير تراجع مستواه وهذا ما أدى إلى فقر التعلم.

وبين أن جائحة فيروس كورونا رفعت من نسبة فقر التعلم، حيث إنّ الجائحة كان أثرها كبير على التعلم ومدمر؛ وليس في الأردن فقط بل في كل دول العالم.

وأشار إلى أنه لا توجد دولة عطلت عن التعليم بشكل كلي أو جزئي عن التعليم أكثر من الأردن، بالإضافة إلى وجود عوامل أخرى مثل نقص تدريب المعلمين والتسرب المدرسي وعدم الانضباط بالدوام، وهناك أسباب كثيرة.

وأوضح أن الطالب في عمر الـ10 سنوات لا يفصل من التعليم بأي شكل من الأشكال، لكن يجب علاجه قبل الوصول إلى الصف العاشر، كما يجب وضع خطط علاجية لمعالجة الضعف لدى الطلبة في بداية السن الدراسي.

ولفت إلى أن الطلبة الذين يذهبون إلى رياض الأطفال ثم يدخلون إلى المدرسة هم بالتأكيد أدائهم أفضل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

الدكتور الربيعة يدشن برنامج “سمع السعودية” التطوعي

دشن   المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة اليوم في ولاية هاتاي بجمهورية تركيا برنامج “سمع السعودية” التطوعي للتأهيل السمعي وزراعة القوقعة الأول والثاني والثالث للمتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا، الذي يعد أكبر حدث إنساني تطوعي لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي حول العالم، بحضور والي ولاية هاتاي مصطفى ماستلي، وعدد من المسؤولين.

ويهدف البرنامج إلى إجراء 120 عملية جراحية لزراعة القوقعة وتوزيع 375 سماعة طبية على الأطفال السوريين والأتراك من متضرري الزلزال في الولاية، يستفيد منها 495 فردًا من متضرري الزلزال من الأطفال السوريين والأتراك، فيما سيجري في جميع مراحل المشروع تنفيذ 24 برنامجًا تطوعيًا في مجال زراعة القوقعة يستفيد منها 940 فردًا، تشمل برامج إعادة تأهيل مكثفة لضعاف السمع بعد إجراء العمليات الجراحية لهم.

يأتي ذلك في إطار البرامج الإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة المحتاجين والمتضررين حول العالم.

مقالات مشابهة

  • “الشعبة البرلمانية” تشارك في الاجتماع الافتراضي للجنة صياغة مخرجات المنتدى البرلماني العاشر لـ”بريكس”
  • أبسط طريقة للتخفيف من آلام “التسنين” المزعجة عند الأطفال
  • بريطانيا تتجه “يسارا”.. الوسائل الإعلامية تسلط الضوء على فوز حزب العمال في الانتخابات
  • جامعة الزقازيق تمنح الباحث محمد عطية درجة الدكتوراه عن رسالته لتنمية القراءة النقدية
  • الزقازيق تمنح الدكتوراه لرسالة حول "تنمية مهارات القراءة النقدية والكتابة الجدلية بالإنجليزية"
  • المجلس الإماراتي لكتب اليافعين يفتح باب المشاركة في “مسابقة الكتابة الإبداعية”
  • بعد تصريح ماكرون.. حقيقة تأجيل أولمبياد باريس بسبب “الحرب الأهلية”
  • “الإصلاح اليمني” يعتبر تصريح وفد الحوثي بشأن قحطان “تلاعب بالمفاوضات”
  • أول تصريح لوزير التربية والتعليم والتعليم الفني الجديد بعد أداء اليمين الدستورية
  • الدكتور الربيعة يدشن برنامج “سمع السعودية” التطوعي