أعلنت وزارة التربية والتعليم حصول مديرية التربية والتعليم بقنا، على المركز الثاني في مرحلة رياض الأطفال، والمركز الخامس للمرحلة الابتدائية في مسابقات التربية الموسيقية للعام الدراسي 2023/2024.

وقدم الدكتور محمد السيد، وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، التهنئة إلى الطلاب الموهوبين بمرحلتي رياض الأطفال والابتدائي من أصحاب المراكز المتميزة على مستوى الوزارة، كما هنأ مدير تعليم قنا شركاء النجاح من قيادات المديرية الداعمين لتلك النجاحات بقيادة صابر زيان، مدير عام الشئون التنفيذية، وريم عفت، موجه عام التربية الموسيقية، والمعلمين الذين قاموا بتدريب التلاميذ وأسهموا في صقل تلك المهارات الطلابية وتنميتها.

وأثنى "السيد" على تفعيل الأنشطة الطلابية بالمدارس بشكل ناجح، وغرس روح المنافسة والتطور الذاتي والعزيمة والإرادة، يُذكر أن التوجيه العام للتربية الموسيقية بقنا قد حصد العديد من المراكز في المسابقات على مستوى الجمهورية منها المركز الأول في منافسات الفنون البيئية، والمركز الثاني "النور للمكفوفين"، والمركز الثاني لفريق التربية الفكرية، والرابع "مدرسة الأمل" في منافسات مدارس التربية الخاصة، وكذلك المركز الرابع في آلات النفخ.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: قنا مديرية التربية والتعليم بقنا توجيه التربية الموسيقية مسابقة التربية الموسيقية المرکز الثانی

إقرأ أيضاً:

7200مليونير و30 مليارديرًا.. القاهرة تحصد لقب أغنى مدينة في شمال إفريقيا

لم تعد القاهرة مجرد مدينة تحتضن التاريخ والتراث الفرعوني العريق، بل تحولت إلى اكبر مركز اقتصادي وثقافي يزخر بالثروة والفرص الاستثمارية، حيث تحتضن العاصمة المصرية اليوم 7200 مليونير و30 مليارديرًا، مما جعلها المدينة الأغنى في شمال إفريقيا، وفقًا لتقرير صادر عن شركة "Henley & Partners".

فما العوامل التي جعلت من القاهرة مركزًا للثراء؟ وكيف يتوقع أن يتطور اقتصادها في المستقبل؟

موقع استراتيجي وحضارة عريقة

تقع القاهرة في موقع استراتيجي على ضفاف نهر النيل، حيث كانت عبر العصور ملتقى الطرق التجارية بين إفريقيا والشرق الأوسط.

هذا الموقع جعلها محطة أساسية للتجارة والاستثمارات على مر التاريخ، مما ساهم في تعزيز اقتصادها.

مزيج فريد من المعالم الأثرية والحديثة

تشتهر القاهرة بأهرامات الجيزة، إحدى عجائب الدنيا السبع، التي تتجاور مع ناطحات السحاب الحديثة والفنادق الفاخرة المطلة على النيل. 

كما تُلقب بـ"مدينة الألف مئذنة" نظرًا لغناها بالمعالم الإسلامية التي تمتد من العصور الفاطمية والمملوكية إلى العصر الحديث.

 أحياء راقية تجذب الأثرياء

تضم القاهرة العديد من الأحياء الفاخرة التي تجذب الطبقة الثرية، مثل:

جاردن سيتي: يتميز بمبانيه الكلاسيكية وموقعه الفريد على النيل.الزمالك: جزيرة هادئة تضم قصورًا فخمة ومراكز ثقافية.المعادي: وجهة مثالية لمن يبحثون عن الهدوء والرقي.مصر الجديدة: تجمع بين التراث المعماري الأوروبي والخدمات العصرية.

مليارديرات القاهرة
يعد ناصف ساويرس من أغنى رجال الاعمال في مصر، بثروة تُقدّر بـ 8.7 مليار دولار، وهو مالك نادي أستون فيلا الإنجليزي.

اما محمد منصور رئيس مجموعة منصور العملاقة، تقدر ثروته بـ 3.3 مليار دولار، وهو أيضًا وزير نقل سابق.

دور القاهرة في الاقتصاد المصري

لطالما لعبت القاهرة دورًا محوريًا في الاقتصاد المصري، خاصة خلال حكم المماليك عندما كانت مركزًا رئيسيًا للتجارة الإقليمية. 
وفي عهد محمد علي باشا، عززت زراعة القطن من مكانتها الاقتصادية، مما جعلها ركيزة رئيسية في السوق العالمية.

موقع مصر ضمن الأسواق الإفريقية الكبرى

تحتل مصر موقعًا بارزًا ضمن "الخمس الكبار" في أسواق الثروة الإفريقية، إلى جانب جنوب إفريقيا، نيجيريا، كينيا، والمغرب. 
إذ تستحوذ هذه الدول مجتمعة على 56% من مليونيرات القارة و90% من مليارديراتها.

العاصمة الإدارية الجديدة: قفزة نحو المستقبل

يُعد مشروع العاصمة الإدارية الجديدة واحدًا من أكبر المشروعات القومية في البلاد، والذي يهدف إلى تخفيف الازدحام عن القاهرة وتحويلها إلى مركز مالي وإداري متطور.

الاستثمارات في القطاع المالي والتكنولوجي

تشهد القاهرة نموًا في قطاع التكنولوجيا المالية والاستثمارات الرقمية، مما يعزز من مكانتها كوجهة جاذبة للمستثمرين ورواد الأعمال.

مقارنة مع المدن الغنية الأخرى في شمال إفريقياالدار البيضاء: العاصمة الاقتصادية للمغرب

تحتضن الدار البيضاء 2800 مليونير ومليارديرًا واحدًا، مما يجعلها ثاني أغنى مدينة في شمال إفريقيا بعد القاهرة.

مراكش وطنجة: مراكز سياحية فاخرة

تضم مراكش 1400 مليونير ومليارديرين، بينما يعيش في طنجة ألف مليونير وملياردير واحد، مما يعكس دورهما في جذب الاستثمارات السياحية.

الجزائر العاصمة: قوة اقتصادية صاعدة

تضم الجزائر العاصمة ألف مليونير، وتُعد واحدة من المدن الإفريقية ذات النمو الاقتصادي المتسارع، بفضل مواردها الطبيعية وموقعها الاستراتيجي.

 

تمكنت القاهرة من الجمع بين التاريخ العريق والحداثة الاقتصادية، مما جعلها أغنى مدينة في شمال إفريقيا.

ومع المشروعات الضخمة والاستثمارات المتزايدة، تبدو آفاق مستقبلها واعدة، حيث تستعد لتعزيز مكانتها كعاصمة اقتصادية وثقافية في القارة الإفريقية.

مقالات مشابهة

  • وفاة وزير التربية والتعليم الأسبق الدكتور "فضل أبو غانم"
  • وزيرة التربية والتعليم: الإمارات نموذج عالمي رائد في رعاية الطفولة
  • الجامعة السعودية الإلكترونية والمركز الوطني للتعليم الإلكتروني يوقعان اتفاقية لتوفير فرص تعليمية متقدمة
  • التربية والتعليم تحدد شروط وإجراءات التكليف بوظيفة “مدير ومعاون مدير” ‏في المدارس
  • رابط وطريقة الحصول على التقييمات الأسبوعية عبر موقع وزارة التربية والتعليم
  • رابط تقييمات «التربية والتعليم» الفصل الدراسي الثاني 2025 لجميع الصفوف
  • 7200مليونير و30 مليارديرًا.. القاهرة تحصد لقب أغنى مدينة في شمال إفريقيا
  • الاحتياطي الاستراتيجي الأميركي من النفط يرتفع إلى أعلى مستوى منذ تشرين الثاني 2022
  • "التربية والتعليم" تصدر بيان.. عاجل
  • المركز الدولي لإدارة الموارد البشرية والتعليم بجامعة كفر الشيخ يعقد اجتماعه الدوري