أحمد موسى يكشف تفاصيل استشهاد 3 رهبان مصريين في هجوم جنوب إفريقيا
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
تقدم الإعلامي أحمد موسى بخالص العزاء لقداسة البابا تواضروس وللشعب المصري، في شهداء الكنيسة، الرهبان المصريين الـ3، الذين استشهدوا في الهجوم الغادر بجنوب إفريقيا.
وعلق الإعلامي أحمد موسى خلال تقديم برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد أن هناك جريمة جنوب إفريقيا مروعة ومؤسفة عندما تعرض 3 من رهبان الكنيسة المصرية بدير القديس مارمرقس لاعتداء إجرامي أدى إلى استشهادهم.
وأعلن أحمد موسى أسماء الرهبان الثلاث وهم: الراهب القمص تكلا الصموئيلي، والراهب يسطس أفا ماركوس، والراهب مينا ماركوس.
وقال أحمد موسى إن قداسة البابا تواضروس الثاني يتابع لحظة بلحظة كافة التفاصيل والتحقيقات التي تجريها سلطات جنوب إفريقيا.
واستكمل أحمد موسى: هناك متابعة من قبل السفارة المصرية في جنوب إفريقيا لمتابعة التحقيقات بشأن الحادث، ورد فعل شعبي كبير على منصات التواصل الاجتماعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جنوب إفریقیا أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يكرم رائدة العمل المجتمعي ماجي جبران
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني بالمقر البابوي بالقاهرة، اليوم الجمعة، رائدة العمل المجتمعي السيدة ماجي جبران، وبرفقتها قيادات المؤسسات التي تخدم معها في عدة مجالات.
البابا تواضروس يثني على خدمة الأم ماجيرحب بهم البابا وتعرف على كل واحد منهم، والمجال الذي يخدم فيه وأثنى قداسته على الجهود التي يبذلونها في مجالات التعليم والتنمية والصحة، معربًا عن سعادته بلقائهم وتقديره الكبير والأدوار التي يقدمونها لخدمة المجتمع والإنسان المصري.
وألقى كلمة روحية تحدث فيها عن أهمية المحبة لافتًا إلى أنها:
- تسبق الخدمة.
- تسبق العطية.
- تسبق الفرحة.
مشيرًا إلى آية من الإنجيل: لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا (رو ٥: ٥)، وتم عرض مقاطع فيديو للأنشطة والخدمات التي يقدمونها.
من هي السيدة ماجي جبرانوالسيدة ماجي جبران المعروفة باسم ماما ماجي هي أستاذة في مجال علوم الحاسب بالجامعة الأمريكية، لكنها تركت عملها الجامعي منذ عام ١٩٨٩ وتفرغت لخدمة الأطفال الفقراء والمهمشين وأسست وقتها أول جمعية وهي Stephan's children الخيرية التي تهدف إلى تحسين أحوال الأطفال المعيشية والأسر التي تعيش في المناطق الأشد فقرًا في قرى صعيد مصر وفي المناطق العشوائية في القاهرة، وانضم إليها بعض المتطوعين من رجال أعمال وشباب متخصصين، فأسست مدرستين في مناطق عشوائية إلى جانب عدد كبير من الحضانات وبيوت إيواء للأطفال، كما يقدمون خدمات صحية وتنموية.