حركة حماس: الاحتلال الإسرائيلي يطرح هدنة مؤقتة لا نقبلها
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
قال محمد نزال عضو المكتب السياسي بحماس، إن الاحتلال الإسرائيلي يطرح هدنة مؤقتة لا نقبلها، منوها بأن وجود إسرائيل بقطاع غزة يحول دون عودة النازحين.
معهد تكنولوجيا الأغذية يدرب طلاب الجامعات المصرية على نظم الجودة والسلامة خلال مراحل الإنتاج قبل عرض الثانية.. تعرف على ملخص الحلقة الأولى من "الحشاشين" مصرون على إدخال المساعدات لغزة دون قيودوأضاف عضو المكتب السياسي بحماس محمد نزال لـ قناة "العربية": "مصرون على إدخال المساعدات لغزة دون قيود"، نافيا أو تأكيد مقتل مروان عيسى، مؤكدا أن هذا الأمر من اختصاص كتائب القسام.
وفي وقت سابق، أشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي وضع شروطا تعجيزية لوقف القتال في غزة، لافتا إلى أن الاحتلال لا يقدم أدلة على ادعاءاته بشأن استهداف قادة المقاومة ونحن نعتمد رواية القسام.
المقاومة تواصل مواجهة الاحتلال وتكبيده الخسائر الفادحةوتابع نزال، أن المقاومة تواصل مواجهة الاحتلال وتكبيده الخسائر الفادحة والمفاوضات لم تتوقف، موضحا أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يعمل على إفشال التفاهمات بشأن وقف إطلاق النار.
وأكمل عضو المكتب السياسي لحماس، أن مشروع "روابط القرى" فشل في السبعينيات وسيفشل مجددا لأن العشائر الفلسطينية ترفض التعامل مع الاحتلال، موضحا أن الشعب الفلسطيني في غزة صامد رغم استخدام سلاح التجويع.
وأضاف نزال، أن المقاومة تسعى للحفاظ على حاضنتها الشعبية في غزة بعكس مزاعم الاحتلال، موضحا أن مشروع إيصال المساعدات إلى غزة عبر البحر غامض ولا نعلم أين سيتم ومن سيديره وكيف سيعمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد نزال الاحتلال إسرائيلي هدنة مؤقتة قطاع غزة اسرائيل النازحين مقتل مروان عيسى الاحتلال الاسرائيلي
إقرأ أيضاً:
حماس: معنيون بإنجاز المرحلة الأولى من الاتفاق بكافة بنوده رغم تعنت الاحتلال
أكد الناطق باسم حركة حماس، عبد اللطيف القانوع، أن الحركة تواصل السعي لإنجاز المرحلة الأولى من الاتفاق بكافة تفاصيله، رغم ما يواجهونه من تعنت من قبل الاحتلال الإسرائيلي الذي يسعى لتقويض أي خطوات نحو تحقيق التفاهمات.
وشدد القانوع على أن إدارة قطاع غزة هي مسألة فلسطينية بحتة، وأن حماس لن تسمح للاحتلال الإسرائيلي أو أي طرف آخر بالتدخل في الشؤون الداخلية للقطاع أو التأثير في قراراته السيادية.
كما أشار إلى أن شروط الاحتلال بنزع سلاح المقاومة وإبعاد القادة تعتبر مرفوضة تمامًا من قبل حركة حماس، قائلاً إنه لا يمكن الموافقة على أي مطلب يهدد حقوق الشعب الفلسطيني أو يقوّض من قدرات المقاومة، قبل المضي في المرحلة الثانية من التفاهمات.