«حطت لي منوم في الشوربة».. بوسي تكشف تفاصيل طرد خادمتها
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
قالت المطربة الشعبية بوسي، إنّ السيدة التي كانت تعمل لديها لمدة 10 سنوات كانت أقرب شخص لها، لكنها كانت تُبعد عنها كل الناس الذين يحاولون التقرب منها بأي طريقة.
وأضافت بوسي، خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي «النهار» و«المحور»: «كانت عوزاني أبقى بتاعتها لوحدها، حطت لي منوم في الشوربة، وده اللي خلاني أمشيها من حياتي، وهشام ربيع طليقي قالي إنها كانت بتحضنه لأنه كان فاكرها أختي».
وتابعت المطربة الشعبية: «بعد ما مشيت كل البلاوي بتاعتها ظهرت، وضعت لي حباية منوم في الشوربة في شهر رمضان، طحنته ورمته، صليت المغرب ونزلت، ببص في الشوربة لقيت حاجة مطحونة في الطبق وماشية في الشوربة، وبعد كده عرفت سبب إني كنت بنام نوم تقيل دايما، وكل ده بسبب المنوم اللي كانت بتستخدمه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بوسي بسمة وهبة العرافة النهار المحور فی الشوربة
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف ارتفاعًا مقلقًا في معدلات التوحد العالمية (تفاصيل)
كشفت نتائج دراسة عالمية جديدة أجريت ضمن إطار تحليل العبء العالمي للأمراض والإصابات وعوامل الخطر (GBD) لعام 2021 ونشرت في مجلة "لانسيت للطب النفسي"عن إصابة حوالي 61.8 مليون شخص باضطراب طيف التوحد (ASD) في عام 2021، أي ما يعادل شخصا واحدا من كل 127 فردا.
وأظهرت النتائج الرئيسية تباينات كبيرة في انتشار اضطراب طيف التوحد عالميا، حيث كان الانتشار أعلى بشكل ملحوظ بين الذكور، حيث بلغ معدل الإصابة 1065 حالة لكل 100 ألف ذكر، أي ما يقارب ضعف المعدل بين الإناث الذي وصل إلى 508 حالات لكل 100 ألف أنثى.
وسجلت مناطق مثل آسيا والمحيط الهادئ ذات الدخل المرتفع، بما في ذلك اليابان، أعلى معدلات انتشار عالمي (1560 حالة لكل 100 ألف شخص)، في حين سجلت منطقة أمريكا اللاتينية الاستوائية وبنغلاديش أدنى المعدلات.
ورغم الفروقات في الجنس والمنطقة، فإن اضطراب طيف التوحد موجود في جميع الفئات العمرية على مستوى العالم.
وتؤكد هذه النتائج على الحاجة الملحة للكشف المبكر عن التوحد وتوفير الدعم المستدام للأفراد المصابين به ومقدمي الرعاية لهم، في كافة أنحاء العالم.
ويتطلب معالجة العبء الصحي العالمي الناتج عن اضطراب طيف التوحد تخصيص الموارد اللازمة لبرامج الكشف المبكر وتحسين أدوات التشخيص، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط حيث يعاني العديد من الأشخاص من محدودية الوصول إلى الرعاية. كما يجب دعم مقدمي الرعاية وتوفير خدمات مصممة لتلبية الاحتياجات المتطورة للأفراد المصابين بالتوحد طوال حياتهم.
وتقدم هذه النتائج أساسا حاسما لتطوير السياسات والممارسات التي تهدف إلى تحسين نوعية الحياة لملايين الأفراد المصابين بالتوحد حول العالم.