صحافة العرب:
2025-03-05@04:18:10 GMT

تكنولوجي هل محرر مستندات Google AI آمن؟

تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT

تكنولوجي هل محرر مستندات Google AI آمن؟

تكنولوجي، هل محرر مستندات Google AI آمن؟،إذا كنت روائيًا وصحفيًا تقنيًا، ستتفهم المخاوف المحيطة بأمان محرر مستندات Google .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل محرر مستندات Google AI آمن؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

هل محرر مستندات Google AI آمن؟

إذا كنت روائيًا وصحفيًا تقنيًا، ستتفهم المخاوف المحيطة بأمان محرر مستندات Google ومجموعة Google للذكاء الاصطناعي. كانت هناك شائعات حول سرقة Google للعمل ، ومن المهم فهم ما يحدث بالفعل وكيفية حماية المحتوى الخاص بنا.

أولاً ، محرر مستندات Google محظور حاليًا لتدريب الذكاء الاصطناعي من Google. ومع ذلك ، من المهم ملاحظة أن إذنك يمكن أن يحدث فرقًا. بينما لا تستخدم Google المحتوى الخاص بك لأي غرض بخلاف تقديم خدمة Document AI ، يمكن لبعض خدمات AI مثل Bard و Document AI و Labs AI الوصول إلى بياناتك بناءً على موافقتك واستخدامك.

تم دمج Labs AI ، على وجه التحديد ، في Gmail و Google Docs. عند التفاعل مع ميزات AI التوليدية للمختبرات ، تجمع Google بياناتك ، بما في ذلك المطالبات والإدخال والمخرجات التي تم إنشاؤها والتعليقات. ليس من الواضح ما إذا كان هذا يتضمن مستند Google بأكمله ، ولكن من الضروري تجنب مشاركة معلومات حساسة أو شخصية في تفاعلاتك مع الميزات الاختبارية.

بالإضافة إلى ذلك ، من المحتمل أن تقوم أي شركة أو حكومة أو كيان يستخدم Document AI بتسليم بيانات حساسة إلى Google. تنص وثائق Google الرسمية على أنهم لا يستخدمون بيانات العملاء لتدريب نماذج Document AI الخاصة بهم ، لكنهم يجمعون المعلومات المتاحة للجمهور عبر الإنترنت لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهم.

من المهم ملاحظة أن Google تدعي أنها تطلب إذنًا قبل استخدام معلوماتك. ومع ذلك ، من السهل على المستخدمين التغاضي عن البنود والخدمات أو قبولها بسرعة دون فهم الآثار المترتبة عليها بشكل كامل.

لضمان سلامة مستنداتك ، هناك بدائل يجب مراعاتها. Microsoft Word ، على سبيل المثال ، هو خيار شائع ، خاصة في عالم النشر. إنه ليس مستندًا إلى الويب ، لذا يمكنك التحكم بشكل أكبر في وصوله إلى الإنترنت. يقدم Microsoft Word ميزات تعاون ودعم التنسيق والتوافر عبر العديد من الأجهزة ، ولكنه ليس مجانيًا.

في النهاية ، من الضروري البقاء على اطلاع بالسياسات والممارسات المتطورة للذكاء الاصطناعي في معالجة المستندات. بينما يعتبر مُحرر مستندات Google آمنًا حاليًا ، فمن الضروري أن تكون على دراية بالمخاطر المحتملة واستكشاف البدائل التي تتوافق مع أولويات أمان البيانات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الخبرات النادرة والمعادلة الجديدة في الذكاء الاصطناعي

تشير الدراسات الاستشرافية إلى أهمية تبني معادلة جديدة في الموازنة بين الذكاء البشري، والذكاء الاصطناعي في عالم الأعمال، ومع التقدم العلمي، واتساع وتعقيد التحديات التي تواجه المؤسسات والاقتصاد والمجتمع، أصبح إدماج الذكاء الاصطناعي ضرورة لا بد منها، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: أين ينتهي حدود الخبرات النادرة للعقل البشري لتبدأ أدوار الذكاء الاصطناعي وفق نهج يقوده الإنسان، وتعززه التكنولوجيا؟

إذا عدنا بالذاكرة إلى بداية ظهور الجيل الأول من الذكاء الاصطناعي التوليدي، نجد أن الحوار الفكري قد تركز خلال تلك المرحلة عن تأثيرات هذه التقنيات على ملف التشغيل، وبمعنى أدق، عن إحلال الآلة في بعض الوظائف التي لا تتطلب المهارات الكاملة للعقل البشري، ولكن مجالات النقاش في الوقت الراهن قد تحولت بشكل جذري لتتمحور حول الفرص والتحديات المتمثلة في استخدام الذكاء الاصطناعي لدفع الكفاءة والإنتاجية، وما هي أنجح الطرق للجمع بين الإبداع البشري مع الفهم المناسب لحدود إمكانات التكنولوجيا، وكيفية اكتساب القيمة من توظيف التقنيات المتقدمة، والاستثمار في البيانات والمهارات، وعلى رأس هذه المحاور، يأتي الموضوع الأكثر أهمية؛ وهو المحافظة على الخبرات البشرية النادرة في وسط ضجيج الآلات الذكية.

وهذا يفرض الكثير من التساؤلات؛ فإذا كانت الملامح المثالية للمعادلة الجديدة هي قيادة الإنسان للمهام مع الاستفادة من توظيف التقنيات، فإن الحاجة ملحة لإعادة تعريف معايير ومحددات النجاح في هذا المشهد، هذا بالإضافة إلى معرفة الحدود الفاصلة بين الخبرات العملية والمهنية، والخبرات النادرة، وأين ينتهي حدود هذه الخبرات، وكيف يمكن تعريف دور الذكاء الاصطناعي في ظل وجود الخبرات المفاهيمية، وهل هي ممكنة وداعمة، أو أنها مكررة ولا تتقاطع معها بشكل تكاملي، وكذلك يظهر موضوع التدريب كأحد أهم الموضوعات المرتبطة بهذا الشأن، إذ لا بد من تعريف الموجهات التي تحدد متى تتخذ المؤسسة قرار الاستثمار في تدريب فرق العمل على مهارات وأدوات الذكاء الاصطناعي، ومتى يمكنها إحلال الوظائف والمهام وأتمتها.

ولكن الوضع الراهن في عالم المؤسسات والأعمال لا يزال في وضع المترقب، ويكاد يكون من النادر وجود التوجه الفعلي لإدماج الذكاء الاصطناعي التوليدي في المهام والتخصصات العملية المؤسسية، وذلك رغم أن نماذج اللغة والبرمجيات تتطور بشكل لا يصدق، ويمثل هذا بحد ذاته تحديًا كبيرًا، وتتعد أسباب قلة خوض تجربة إدماج الذكاء الاصطناعي في بيئات العمل، وإن كان يعود معظمها إلى الحواجز الثقافية التي تحول دون تبني هذه التقنيات، وكذلك الحاجة إلى الوصول لكميات هائلة من البيانات العامة والنوعية، والتي يمكن استخدامها لأغراض التنبؤ، وبناء النماذج، وتحديد الأنماط، وتشمل التحديات كذلك العوامل الفردية المتمثلة في وجود المخاوف من العمل مع التكنولوجيا، والتفاعل مع الآلة، والتحولات العميقة التي سوف ترافق عملية التحول هذه، والتي تتطلب كذلك الكثير من الوقت والجهد لتأصيل الواقع الجديد، وتمكين أنماط العمل الهجين، مع المحافظة على المصداقية المهنية، وخصوصا في الجوانب التي تتطلب الكثير من الموضوعية، وتستند في ذات الوقت إلى الاعتبارات الأخلاقية، مثل تقييم أداء الموظفين الذين يؤدون مهامهم في الواجهة بين الآلة، وبين أقرانهم الذين لا يتعاملون مع التقنيات.

وفي عمق كل هذه المسارات المتقاطعة، تظهر الحاجة الملحة للمحافظة على الخبرات النادرة، التي لا يوجد لها في الواقع تعريف مباشر وبسيط، ففي عالم الأعمال والمؤسسات، هناك خبرات مهنية تكتسب صفة الندرة النسبية، والتي يصعب إحلالها بأدوات وإمكانيات الذكاء الاصطناعي، ولكن المخاطر الحقيقية ليس في هدر هذه الخبرات النادرة، وإنما في صعوبة التعرف إليها، والاستفادة منها، وكذلك في بناء خبرات مناظرة لها بعد أن أصبحت الاتجاهات الرئيسية للرؤى الداعمة لإدماج الذكاء الاصطناعي في الأعمال المؤسسية تؤكد أن تبني هذه التقنيات يعزز الإنتاجية والابتكار، وكذلك يسهم في اتخاذ قرارات تعتمد على البيانات، وكذلك يقلل من التكاليف التشغيلية من خلال الأتمتة، ويسمح للموارد البشرية بالتركيز على الجوانب الإبداعية، والمهام الأكثر استراتيجية، وجميع هذه العوائد قد تؤثر على احتمالية استمرار المؤسسات في الاستثمار في بناء المهارات الفردية النادرة، وهنا تأتي المخاطر ذات المدى الطويل لإدماج تقنيات الذكاء الاصطناعي؛ مثل تعمق فجوات المعرفة والمهارات بين فرق العمل، والنزوح الوظيفي المحتمل، وغيرها من التحديات التي تتطلب وجود التقييم المسبق، وتحديد الجاهزية الشاملة لتنفيذ التحول الذي يخدم الأهداف المؤسسية بنطاقها الأوسع.

إن إمكانات الذكاء الاصطناعي في عالم المؤسسات والأعمال لا حصر لها، ولكن المعادلة الجديدة لإدماج التقنيات المتقدمة تتطلب تحقيق التوازن النوعي بين توظيف الخبرات النادرة للعقل البشري، والاستفادة القصوى من الذكاء الاصطناعي والأتمتة، مع إيلاء الأهمية لاستبقاء الكفاءات والمعارف والخبرات، وإعادة تدريبها لتزويدها بخبرة الذكاء الاصطناعي، ويجب ألا تشمل مسارات التدريب التركيز على مجموعة المهارات الفنية والتقنية فحسب، بل يجب أن تشمل أيضا التعلم المستمر لتأصيل عقلية وثقافة النمو، والتكيف مع تطور تقنية الذكاء الاصطناعي، وذلك مع تعزيز الفهم العميق لأهداف العمل في ظل التقدم التكنولوجي المتسارع، وأهمية الاستفادة من الخبرات النادرة كمورد استراتيجي للمؤسسة وللعمل، وعلى سبيل المثال، تُعد خوارزميات الذكاء الاصطناعي من أهم الأدوات التحليلية لخلق القيمة من مجموعات البيانات الكبيرة، وذلك لتحديد الأنماط والتنبؤ بالاتجاهات المستقبلية، مما يساعد في التخطيط الاستراتيجي، وتخصيص الموارد، ولكن الاستفادة الفعلية من نتائج هذا التحليل الذي يقوم به الذكاء الاصطناعي لا يكتمل سوى بوجود الخبرات المهنية الرصينة القادرة على قراءة الاتجاهات بالمقارنة مع الأداء السابق للعمل، وبالعودة إلى اعتبارات كثيرة أخرى، وبذلك تكتسب عملية اتخاذ القرار جميع الأبعاد التي من شأنها تحقيق الإنتاجية، مع مراعاة أهمية تجريب وتقييم مسارات تبني النهج المتكامل بين الخبرات النادرة والتقنيات المتقدمة وذلك قبل توسيع نطاق دمجها في العمليات المؤسسية، لضمان الانتقال السلس في سير الأعمال، مع الإدراك بأهمية وضع مسارات موازية للكشف عن الخبرات الفردية النادرة، واستبقائها وتفعيل دور المهارات الرئيسية لهذه الخبرات في عملية التحول نحو النهج المتكامل، فالإنتاجية تتطلب وجود العلاقة التكافلية بين الخبرات وإمكانات الذكاء الاصطناعي.

مقالات مشابهة

  • الخبرات النادرة والمعادلة الجديدة في الذكاء الاصطناعي
  • شاهد بالفيديو.. من داخل ملعب الإتحاد ببريطانيا.. مشجع سوداني يطالب لاعب مانشيستر سيتي الشهير بالانضمام لناديه الهلال لمساعدته على هزيمة الأهلي المصري
  • كبسولة فى قانون.. 7 أسباب وراء انتفاء جريمة التزوير أهمها تنازل المدعى
  • شاهد بالصورة والفيديو.. منزل فنان سوداني شهير يتعرض لدمار كامل والجمهور يواسيه
  • شاهد بالفيديو.. الفنان إسماعيل حسب الدائم يفاجئ طبيبه المصري.. يغني له داخل العيادة ويعرفه بنفسه وبشهرته في السودان
  • Xiaomi 15 تنطلق بالذكاء الاصطناعي
  • شاهد بالفيديو.. أثارت غضب المتابعين.. فتاة سودانية تصف (عواسة الكسرة) بالظاهرة السلبية وتتمنى إختفائها عن الحياة
  • قرار بتحديد ثمن مستندات المناقصات للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة
  • تحديث جديد لتطبيق «Google Messages» يجلب تأثيرات مرئية مميزة للرسائل
  • صلاح مغاوري: من الضروري تشكيل حكومة وطنية ليبية