أكدت القناة 12 الإسرائيلية، بحسب ما ذكرته قناة الجزيرة، أن 520 ألف إسرائيلي بحاجة لعلاج اضطراب ما بعد الصدمة نتيجة 7 أكتوبر والحرب على غزة.
وأوضحت القناة، أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو غضب بسبب تقرير CIA الذي يشير إلى احتمال فقدانه السلطة، وقرر عقب تقرير CIA خوض مواجهة قوية مع بايدن.
على جانب آخر قالت مصادر بالحكومة الألمانية، اليوم الثلاثاء، إن "القوات الجوية الألمانية ستشارك في إنزال مساعدات إنسانية من الجو على قطاع غزة، وذلك بناءً على طلب وزارة الخارجية في برلين".
وتحول التركيز إلى إيصال المساعدات عبر البحر والجو، منذ إعلان وكالات إغاثة تعثر توصيل المساعدات إلى غزة بسبب عقبات بيروقراطية وانعدام الأمن، وصار حتى حلفاء الاحتلال يطالبون بتيسير سبل لوصول المساعدات إلى القطاع، حسبما ذكرت قناة الحرة الأمريكية، مساء اليوم.
وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن ربع سكان غزة يواجهون حاليا خطر المجاعة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية:
العدوان على غزة
فلسطين
قضية فلسطين
إقرأ أيضاً:
هذا ما يفعله حزب الله الآن.. تقريرٌ إسرائيلي يكشف
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً قالت فيه إنَّ "سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، أدَّى إلى إضعاف الموقف الإقليمي لحزب الله في لبنان وبالتالي إحداث تغييرات في ميزان القوى تجعله أكثر عرضة للخطر. ويقول التقرير
الذي ترجمهُ
"لبنان24" إنه خلال الحرب التي اندلعت في غزة يوم 7 تشرين الأول 2023، راهنت إيران على "استراتيجية وحدة الساحات"، إذ امتد الصراع إلى لبنان وسوريا والعراق واليمن وحتى داخل إيران، لكن
إسرائيل ردّت باستراتيجية مضادة تسمى "وحدة النتائج العسكرية". ووفقاً للتقرير، فإن العديد من المعلقين الاستراتيجيين يُجمعون على أن ما سقط لم يكن فقط تنظيمات محلية مثل "حماس" أو "حزب الله" أو نظام الأسد، بل إنّ الهزيمة الكبرى أثرت على النظام الإيراني برمته، وانعكست نتائجها في توازن القوى الجديد الذي خلقته الحرب خصوصاً على صعيد إعادة تشكيل السلطة السياسية في غزة ولبنان وسوريا. وذكر التقرير أن قدرة "حزب الله" على تقديم مساعدات واسعة واجهت ضغوطاً مالية كبيرة نتيجة العقوبات على إيران وقطع خطوط الإمداد عبر سوريا، فضلاً عن تدمير مؤسساته الاقتصادية، ما أدى إلى انخفاض قدرته على إدارة شؤونه والشبكات والخدمات الاقتصادية التي شكلت الأساس للحفاظ على بيئة متماسكة. إلى ذلك، يقول تقرير لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إنَّ "حزب الله بدأ باستعادة قدراته، الأمر الذي يثير تساؤلات حول نوايا الحزب في التمسك باتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ يوم 27 تشرين الثاني الماضي". ووفقاً لتقرير "تايمز أوف إسرائيل"، فقد أكد بعض الخبراء العسكريين أنَّ "حزب الله" يعتقد أن تفكيك هيكله العسكري يؤدي إلى تراجع نفوذه ودوره السياسي في لبنان، زاعماً أن "الحزب، ورغم ما حصل معه مؤخراً، ما زال يعمل ككيان خارج إطار القانون اللبناني، سواء من خلال تمويله أو هيكله أو شبكاته الاقتصادية غير القانونية". ويُكمل: "في هذا الوقت، ترى قيادات داخل حزب الله أن المنظمة اتخذت قراراً حازماً بإنهاء الحرب مع إسرائيل، وهو ما ترجم إلى عدم الرد على ما تعتبره خروقات إسرائيلية مستمرة، في حين أنَّ هناك تنسيقاً مع الجيش اللبناني بشأن الانسحاب من جنوب نهر الليطاني لكن الأسلحة في منطقة شمال الليطاني لن تكون مطروحة على الطاولة في المرحلة الحالية". المصدر: ترجمة "لبنان 24"