تعليق ساخر من سياسي سعودي على عودة عيدروس الزبيدي إلى عدن وعلاقته بالأسطول الأمريكي في باب المندب
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تعليق ساخر من سياسي سعودي على عودة عيدروس الزبيدي إلى عدن وعلاقته بالأسطول الأمريكي في باب المندب، علق سياسي سعودي، بطريقة ساخرة، على مزاعم بعض نشطاء وقيادات من المجلس الانتقالي الجنوبي، حول علاقة عيدروس الزبيدي، إلى العاصمة المؤقتة عدن، .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعليق ساخر من سياسي سعودي على عودة عيدروس الزبيدي إلى عدن وعلاقته بالأسطول الأمريكي في باب المندب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
علق سياسي سعودي، بطريقة ساخرة، على مزاعم بعض نشطاء وقيادات من المجلس الانتقالي الجنوبي، حول علاقة عيدروس الزبيدي، إلى العاصمة المؤقتة عدن، بالأسطول الأمريكي في باب المندب.
وقال الباحث السياسي السعودي، علي العريشي، إن "الطرح الساذج والسطحي يحاول إيهام الجميع أن النائب عيدروس الزبيدي الذي ذهب في زيارة للولايات المتحدة وعاد بعد يومين فقط الى عدن هو من أحضر الاسطول الامريكي الى باب المندب .!".
وأضاف ساخرًا: "يا إلهي .! أنقذ عدن وأهلها الطيبين من هذا الفايروس".
وكان عضو مجلس القيادة الرئاسي، ورئيس ما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي، عيدروس الزبيدي، عاد برفقة قيادات من مجلسه الانفصالي، إلى العاصمة المؤقتة عدن مساء الجمعة، بالتزامن مع وجود السفير الأمريكي فيها.
ًوالخميس ، وصل السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن ومسؤولون آخرون في السفارة الى العاصمة المؤقتة عدن، برفقة خبراء عسكريين وأمنيين، على متن مروحية عسكرية يرجح أنها جاءت من الأسطول الأمريكي الخامس، في خليج عدن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العاصمة المؤقتة عدن
إقرأ أيضاً:
صعدة.. استشهاد فتى بقصف مدفعي سعودي على مديرية الظاهر
الثورة /
ارتكب الجيش السعودي أمس الجمعة جريمة جديدة، إثر قصف متجدد على المناطق الحدودية بمحافظة صعدة، في تهديد جديد لجهود التهدئة والسلام.
وقالت مصادر محلية بمحافظة صعدة أن فتى استشهد إثر تعرضه لشظايا قصف مدفعي سعودي استهدف عزلة غافرة بمديرية الظاهر.
وبيَّن أن الضحية تعرَّض لشظية أصابته إصابةً بالغة، أدت لاستشهاده على الفور.
وبهذه الجريمة وما سبقها من الجرائم اليومية التي يرتكبها الجيش السعودي بحق سكان المناطق الحدودية، يهدد النظام السعودي جهود التهدئة والسلام، وينساق نحو التصعيد استجابة للرغبة الأمريكية والبريطانية..وتتعرض المناطق الحدودية بصعدة لقصف يومي بمختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، ما يسفر عن سقوط مدنيين باستمرار، فيما يواصل الجيش السعودي جرائمه بحق المهاجرين الأفارقة على الرغم من التقارير الدولية التي أدانته لارتكابه مجازر مروعة بحقهم، تحت التعذيب الوحشي والتنكيل بكل الطرق البشعة.
ويؤدي التراخي والتواطؤ الأممي تجاه هذه الجرائم إلى تحفيز جيش الإجرام السعودي على ارتكاب المزيد، ما يؤكد ضرورة الردع لحماية المدنيين والأبرياء.