تامر حبيب: الهجوم على منى ذكي بعد "أصحاب ولا أعز" غير مبرر
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أكد السيناريست تامر حبيب، أن كم الهجوم والقسوة التي تعرضت لها الفنانة منى ذكي بعد فيلم "أصحاب ولا أعز"، كان غير مبرر، على الرغم من أن الفيلم حقق نجاحا كبيرا.
وقال تامر حبيب، خلال لقاء له لبرنامج "ع المسرح"، عبر فضائية "الحياة"، عبر فضائية "الحياة"، أنه لم يهاجم الفنان محمد سلام، بعد موقفه من الأزمة الفلسطينية، مؤكدا أنه كان من المفترض ألا يعلن عن موقفه لأنه سبب الإحراج لزملائه.
وتابع السيناريست تامر حبيب، أن الفن رسالة، وموقف سلام تسبب في التجريح في زملاء آخرين ليس لهم ذنب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيناريست تامر حبيب فيلم أصحاب ولا أعز الفنان محمد سلام الأزمة الفلسطينية تامر حبیب
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: مصر صوت الحكمة ودرع العروبة في القمة العربية الطارئة
أكد المهندس تامر الحبال القيادي بحزب مستقبل وطن، أن مصر تتصدر المشهد الدبلوماسي والسياسي في لحظة فارقة من تاريخ الأمة العربية، باحتضانها القمة العربية الطارئة في القاهرة، في تأكيد جديد على دورها الريادي والتاريخي في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية وقيادة الصف العربي نحو قرارات حاسمة تخدم القضية العادلة.
وقال الحبال، في تصريحات صحفية له اليوم الثلاثاء، إن مصر الحارس الأمين للقضية الفلسطينية، والدرع الواقي للأمة، وصاحبة المبادرات التاريخية التي تؤكد دومًا أن فلسطين في قلب العروبة، وأن الحق العربي لا يسقط بالتقادم، بل يزداد رسوخًا وإيمانًا بالنصر.
ولفت الحبال إلى أن مصر لم تكن يومًا إلا سندًا لفلسطين، تقف في وجه كل المؤامرات، وتبذل الغالي والنفيس لحماية الشعب الفلسطيني من آلة الحرب والدمار، واليوم تجمع القادة العرب في قمة استثنائية، تثبت للعالم أجمع أن القضية الفلسطينية قضية وجود وشرف لا تقبل المساومة.
وأضاف المهندس تامر الحبال، أن الدولة المصرية لم تكتفِ بالكلمات والشعارات، بل قدمت رؤية متكاملة لحل الأزمة، ترتكز على وقف العدوان، وإيصال المساعدات الإنسانية العاجلة، وضمان حقوق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة.
وأوضح الحبال أن القاهرة تعمل على قطع الطريق أمام أي محاولات لفرض حلول ظالمة، أو تهجير قسري لأبناء غزة، في موقف وطني وعروبي لا يقبل التهاون.
وأشار الحبال إلى أن مصر تقود- بفضل حنكتها السياسية وعلاقاتها المتوازنة- جهودًا دؤوبة على الساحة الدولية لحشد التأييد لحقوق الفلسطينيين، وفرض ضغوط على القوى الفاعلة لإنهاء العدوان، مما يجعل صوت العرب أكثر تأثيرًا، وقرارات القمة أكثر قوة وفاعلية.