رئيس وزراء إسرائيل الأسبق: لو ولدت فلسطينيا لكنت ناشطا في حركات المقاومة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
قال رئيس وزراء إسرائيل الأسبق إيهود باراك، اليوم الثلاثاء، إنه كان صادقا قبل 30 عاما عندما قال إنه لو ولد فلسطينيا لانضم إلى إحدى حركات المقاومة الفلسطينية المسلحة.
وفي مقابلة مع قناة ABC الأمريكية، قال باراك: "منذ حوالي ثلاثين عامًا سُئلت عما كنت سأفعله لو كنت فلسطينيًا. قبل ثلاثين عامًا كنت شابًا في السياسة، كنت صادقًا وقلت الحقيقة، إنه لو كنت لقد ولدت فلسطينيا، ربما انضممت إلى إحدى حركات المقاومة".
وهاجم باراك الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو، وقال إن "بن جفير وسموترتش شخصان عنصريان ومتطرفان، ويبدو أن لهما تأثير قوي للغاية على بيبي".
وأضاف: إنهما مهتمان بتحويل الحرب إلى حرب دينية بين إسرائيل والإسلام، هما شخصان خطيران".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس وزراء إسرائيل الأسبق إيهود باراك فلسطينيا الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء إسبانيا يؤكد للسيسي أهمية دور مصر في تحقيق الاستقرار بالشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الإسباني أهمية دور مصر في تحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وفي مكافحة الارهاب والتطرف اقليميا ودوليا، و محورية دورها و مساعيها المستمرة للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة ولبنان، ونفاذ المساعدات الإنسانية، وتجنب تصعيد الصراع في المنطقة وتحوله إلى حرب إقليمية شاملة.
وتلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم اتصالاً هاتفياً من رئيس وزراء إسبانيا "بيدرو سانشيز".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاتصال تناول تطورات القضايا الإقليمية والدولية، وبشكل خاص الوضع في الشرق الأوسط، حيث أشاد الرئيس بموقف اسبانيا العادل ازاء القضية الفلسطينية، خاصة منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة.
ومن جانبه، أكد رئيس الوزراء الإسباني اهمية دور مصر في تحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وفي مكافحة الارهاب والتطرف اقليميا ودوليا، و محورية دورها و مساعيها المستمرة للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة ولبنان، ونفاذ المساعدات الإنسانية، وتجنب تصعيد الصراع في المنطقة وتحوله الى حرب إقليمية شاملة.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن الإتصال تناول ايضا مجمل العلاقات بين مصر وإسبانيا، والتأكيد على اهمية مواصلة تطويرها، خاصة في المجالين الاقتصادي والاستثماري، والسعي لمشاركة المزيد من الشركات الإسبانية في المشروعات التنموية بمصر، وبما يضمن توطين الصناعة وتعزيز التصنيع المشترك.
وأعرب الرئيس خلال الاتصال مجدداً عن تضامن مصر مع حكومة وشعب إسبانيا في مواجهة آثار الفيضانات التي اجتاحت جنوب شرق إسبانيا مؤخرًا، متمنيا السلامة للمملكة وشعبها الصديق.