يمن مونيتور:
2025-03-12@03:31:08 GMT

فشل فتح طريق صنعاء –عدن عبر الضالع

تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT

فشل فتح طريق صنعاء –عدن عبر الضالع

يمن مونيتور/ عدن/ خاص:

فشلت مبادرة فتح طريق صنعاء- عدن عبر محافظة الضالع، في وقت أصيب 5 مسافرين بعد أن كانت وساطة قبلية قالت إنها تمكنت من النجاح في فتح الطريق الرئيسي الهام.

وقال سكان ومصادر لـ”يمن مونيتور” في مدينة دمت، إن الوساطة وعدد من قادة الحوثيين فتحوا الطريق من جانبهم لكن عندما تحركت الوساطة للجهة المقابلة فوجئو بإطلاق النار من مواقع خاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات.

وقال أحد الوسطاء إنهم أزالو المتارس والخرسانات من مواقع الحوثيين الذي كانوا يرفضون تماماً فتحها خلال السنوات الخمس الماضية، لكن تفاجأنا بإطلاق النار علينا من القوات الموالية للحكومة عند التحرك إليها.

وقال قائد ميداني للحزام الأمني المدعوم من الإمارات لـ”يمن مونيتور” إنهم لم يتلقوا أي توجيهات من قادة المجلس الانتقالي بفتح الطرقات.

وقال استاذ علم الاجتماع الدكتور حمود العودي: كانت الظروف مهيئة من كل الأطراف بدءاً بالمجتمع المدني والسلطات المحلية وأبناء المنطقة متجمعين في مدينة دمت ، وأُزيلت كل الحواجز الترابية والخرسانية والألغام من الطريق ،وتحرك الجميع بناءً على تواصلات مستمرة مع عدن والضالع و التي لم نجد منها الا كل الاستعداد”.

لكن يشير العودي إلى أنه “وبعد أن قطعنا ما يزيد عن عشرين كيلو متر جنوب مدينة دمت ترجلنا على الاقدام مايزيد عن ثلاثة كيلو متر، وما أن وصلنا إلى نقطة التماس التي كنا نتوقع فيها من يستقبلنا بالسلام والمصافحة والمودة والفرحة فوجئنا بوابل من النيران والقذائف المدفيعة تمر من فوق رؤسنا وعلى اليمين واليسار”.

ويقول السكان في مدينة دمت إن تحويلها إلى خطوط أمامية بين الحوثيين والقوات الحكومية والموالية لها مثل المجلس الانتقالي الجنوبي تسبب في معاناة لا حصر لها للسكان الذين يقطعون ساعات للوصول إلى مناطق قد تأخذ فقط عدة دقائق إلى ساعة واحدة.

وخلال الأيام الماضية شن موالون للمجلس الانتقالي حملة ضد من يطالب بفتح الطرقات بدعوى أنها “حدود سابقة بين دولتين”، وأن الهدف هو إنهاء “مشروع الانفصال” الذي يسعى إليه المجلس منذ تأسيسه بدعم من أبوظبي في 2017م.

 

 

يمن مونيتور12 مارس، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام البحرية بريطانية: مسلحون يستولون على سفينة بضائع قبالة الصومال مقالات ذات صلة البحرية بريطانية: مسلحون يستولون على سفينة بضائع قبالة الصومال 12 مارس، 2024 تطورات البحر الأحمر.. بريطانيا ترسل سفينة حربية جديدة وإيطاليا تعلن إسقاط مسيّرتين 12 مارس، 2024 وصول أول قافلة مساعدات غذائية إلى شمال غزة منذ 20 فبراير 12 مارس، 2024 مجلة: X ستطلق نظيرا لموقع YouTube لأجهزة التلفزيون 12 مارس، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية الفلبين: الجهود مستمرة لإطلاق سراح 17 بحاراً يحتجزهم الحوثيون في اليمن 12 مارس، 2024 الأخبار الرئيسية فشل فتح طريق صنعاء –عدن عبر الضالع 12 مارس، 2024 تطورات البحر الأحمر.. بريطانيا ترسل سفينة حربية جديدة وإيطاليا تعلن إسقاط مسيّرتين 12 مارس، 2024 الفلبين: الجهود مستمرة لإطلاق سراح 17 بحاراً يحتجزهم الحوثيون في اليمن 12 مارس، 2024 ضربات أمريكية جديدة ضد غاطسة مسيرة و18 صاروخا للحوثيين 12 مارس، 2024 الجيش الأمريكي: الحوثيون يطلقون صواريخ على السفينة “بينوكيو” في البحر الأحمر 12 مارس، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم تطورات البحر الأحمر.. بريطانيا ترسل سفينة حربية جديدة وإيطاليا تعلن إسقاط مسيّرتين 12 مارس، 2024 الفلبين: الجهود مستمرة لإطلاق سراح 17 بحاراً يحتجزهم الحوثيون في اليمن 12 مارس، 2024 ضربات أمريكية جديدة ضد غاطسة مسيرة و18 صاروخا للحوثيين 12 مارس، 2024 الجيش الأمريكي: الحوثيون يطلقون صواريخ على السفينة “بينوكيو” في البحر الأحمر 12 مارس، 2024 الولايات المتحدة تكثف غاراتها في اليمن 12 مارس، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 18 ℃ 18º - 18º 59% 1.4 كيلومتر/ساعة 18℃ الثلاثاء 23℃ الأربعاء 23℃ الخميس 25℃ الجمعة 25℃ السبت تصفح إيضاً فشل فتح طريق صنعاء –عدن عبر الضالع 12 مارس، 2024 البحرية بريطانية: مسلحون يستولون على سفينة بضائع قبالة الصومال 12 مارس، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬022 غير مصنف 24٬152 الأخبار الرئيسية 13٬031 اخترنا لكم 6٬720 عربي ودولي 6٬228 رياضة 2٬150 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬047 كتابات خاصة 2٬014 منوعات 1٬864 مجتمع 1٬767 تراجم وتحليلات 1٬561 تقارير 1٬489 صحافة 1٬458 آراء ومواقف 1٬425 ميديا 1٬288 حقوق وحريات 1٬232 فكر وثقافة 851 تفاعل 769 فنون 462 الأرصاد 192 أخبار محلية 75 بورتريه 62 كاريكاتير 27 صورة وخبر 25 اخترنا لكم 7 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر أخر التعليقات yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال store.divaexpertt.com...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال...

Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: فتح طریق صنعاء البحر الأحمر عدن عبر

إقرأ أيضاً:

اليمن بين موقفين

 

 

في موقف استثنائي وفي خطوة تعبر عن إصالة الهوية والانتماء العقيدي والديني والقومي والعروبي الأصيل الحافل بقيم أخلاقية وإنسانية وتجسيداً لثوابت مبدئة، جاء موقف السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي الذي منح فيه مهلة أربعة أيام للوسطاء بإقناع (الصهاينة) بفك الحصار وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى القطاع، ما لم سوف تفرض اليمن حصارها على الكيان الصهيوني وتعيد عملياتها الإسنادية البحرية لاستهداف السفن الصهيونية والمتعاونة معها، وكذا استهداف عمق الكيان بالقدرات العسكرية اليمنية دعما للأشقاء في فلسطين، خطوة وموقف يجسدان حقيقة انتماءنا للعقيدة والهوية العربية الإسلامية، موقف جاء بعد ترقب (صنعاء) لمواقف وردود أفعال النظام العربي والجامعة العربية والقمة العربية، وما أسفرت عنه التحركات العربية من مواقف هزلية عقيمة وغير مجدية، خاصة والقمة العربية المنعقدة مؤخرا في القاهرة على مستوى القادة العرب والتي عقدت بزعم الرد على طروحات الرئيس الأمريكي (ترامب) الداعية إلى تهجير الشعب العربي الفلسطيني من القطاع، فيأتي بيان القمة حاملا لكل مفردات الشكر للرئيس الأمريكي ويستجدي القانون الدولي والمجتمع الدولي بإقناع العدو بالالتزام بالاتفاق الذي ابرمه الوسطاء مع المقاومة والكيان وبرعاية أمريكية والخاص بوقف إطلاق النار في فلسطين على ثلاث مراحل _ تقريبا، غير أن العدو التزم قهرا بالمرحلة الأولى ورفض الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق الذي يلزمه بإدخال المساعدات الإنسانية وإدخال مواد البناء والبدء بسحب قواته من كافة أراضي القطاع، بل أعطت تصريحات (ترامب) الهلامية الشجاعة للعدو بالتخلف عن تعهداته والتنصل عن الاتفاق بعد أن أعطته ردة الفعل العربية على عربدته في سوريا ولبنان الشجاعة لمواصلة عربدته وعدوانه السافر، متوهما أن الفرصة متاحة لتمرير مخططاته التوسعية وتصفية القضية الفلسطينية، مزهوا بما حققه في لبنان وسوريا دون أن يجد موقفاً عربيا أو إسلاميا أو دوليا على عدوانه الهمجي في لبنان وسوريا ولا على إدانة جرائمه في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس خاصة بعد أن نقل العدو عدوانه من القطاع إلى الضفة، ممهدا الطريق لتهجير الشعب العربي الفلسطيني..
على خلفية كل هذه التحديات والتداعيات الإجرامية الصهيونية جاء الموقف اليمني ممثلا بالمهلة التي منحتها صنعاء للوسطاء بإلزام العدو ورعاته بإدخال المساعدات إلى القطاع والالتزام بما وقع عليه مع المقاومة والتزم به أمام الوسطاء بموافقة رعاته وفي مقدمتهم الولايات المتحدة الأمريكية، هذا الموقف الذي أطلقته صنعاء يضعنا أمام مفارقات مثيرة على الصعيد الوطني تزامنا مع تصعيد أمريكي صهيوني استعماري ضد صنعاء التي تم تصنيف قيادتها ( كجماعة إرهابية) بقرار أمريكي صهيوني استعماري، قرار هللت له ورحبت به جماعة ما تسمى بـ (الشرعية) التي لم تكتف بأنها ارتهنت ( للشيطان)، بل ذهبت للانبطاح داخل (الإسطبل الصهيوني _الأمريكي _الرجعي) وراحت ترحب بالقرار الأمريكي وتستعجل أمريكا والصهاينة وحلفاءهم لبدء العدوان على اليمن من أجل إسقاط من تصفهم بـ ( الإرهابيين) في صنعاء دون خجل من الله ومن الشعب ومن العالم والتاريخ..
(شرعية) ليس لها من اسمها نصيب ولا تمثل الشعب اليمني ولم تعبر عن خياراته ولم تكن يوما إلى جانبه، لأنها لا تستمد منه شرعيتها المزعومة، بل تستمدها من أعدائه الذين نصبوها قهرا وقسرا وعنوة على الشعب اليمني لتكون وكيلة لهم وممثلة لمصالحهم ولم تمثل يوما الشعب اليمني ولم تراع مصالحه..
قد يقول المتقولون من أبواق (الشرعية) ومن حملة المباخر لطويل العمر إن موقف صنعاء جاء ( للهروب من قرار تصنيفها عاصمة للإرهاب الحوثي) وهذا سيكون أول ردة فعل لهم على قرار صنعاء وليكن ما قد يقولوه صحيحا لأن الشرف والوطنية والمصداقية تطال كل من تصنفه أمريكا إرهابيا، فهذه ليست تهمة حين تصدر من أمريكا بل وسام شرف يعلق على صدر كل من ينتسب لجماعة أنصار الله وهي تهمة نفتخر بها جميعا وتدفعنا للالتفاف حول أنصار الله وتأييد مواقفهم، لكننا ضد كل من تعشقه أمريكا، لأن أمريكا لا تحب إلا الخونة ولا تبارك إلا للعملاء ويكفينا هنا أن نتذكر مواقف الزعيم الخالد جمال عبدالناصر الذي قال ذات يوم (احرص يوميا على متابعة إذاعة صوت أمريكا وإذاعة لندن، فإن وجدت هذه الإذاعات تشيد بي اعرف اني عملت شيئا لصالحهما، فأعيد حسابات مواقفي، وإن وجدتهما تشتماني وتصفاني بكل الأوصاف المقذعة اعرف أني أسير بالطريق الصحيح).. نعم كنا سنكفر بـ (أنصار الله والمقاومة) إن مدحتهما أمريكا ومدحتهما العواصم الغربية وأنظمة الخيانة العربية، لكن طالما أمريكا تصنف أنصار الله بالإرهابيين نعلم أنهم يسيروا على طريق الحق وأن (الشرعية) التي يلعق رموزها (أحذية الأمريكان والصهاينة) هم أعداء شعبنا وأمتنا مثلهم مثل بقية أنظمة العهر العربية..!
ومن المفارقات المثيرة أن تعترف أمريكا وتعترف الأنظمة العربية بمن في ذلك رموز ما يسمون أنفسهم بـ (الشرعية) بشرعية (هيئة تحرير الشام) الإرهابية التي تحكم سوريا اليوم بقيادة الإرهابي الجولاني، ولا يعترفون بشرعية أنصار الله في اليمن، والسبب بسيط أن أنصار الله ضد العدو الصهيوني وضد المخططات الاستعمارية الأمريكية، فيما عصابة الجولاني الإرهابية تركت الصهاينة يعبثون بالجغرافية السورية ويتوغلون حتى وصلوا إلى مشارف دمشق، فيما الجولاني يقتل ويرتكب جرائم بحق أبناء سوريا في الساحل وفي شمال وشرق وجنوب سوريا خدمة للعدو الصهيوني..
إن جماعة أنصار الله اتفقنا أو اختلفنا معهم على إدارة الدولة فإنهم الظاهرة الأخلاقية والقوة المثالية التي تصعد في سماء الأمة وهم ومضة الأمل في ليل الوطن والأمة القاتم والحالك السواد.

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يعلنون استئناف هجماتهم على السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر
  • تصعيد خطير.. الحوثيون يعلنون استهداف السفن في البحر الأحمر
  • الحوثيون: استئناف حظر عبور السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر وباب المندب
  • بعد سنوات من إغلاقه.. الحوثيون يفتحون طريق "الحلحل" الرابط بين أبين والبيضاء
  • سياسات الحوثيين النقدية.. عبث اقتصادي يفاقم أزمات اليمنيين
  • ابن سلمان يبحث مع وزير الخارجية الأمريكي تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر
  • الحوثيون يمنعون بيع وتوزيع الثوم في صنعاء ويفرضون إتاوات باهظة
  • سحب سفينة مستهدفة من البحر الأحمر وزعيم أنصار الله يعلن عن ساعة الصفر
  • اليمن.. مصرع شخص وإصابة ثلاثة في انفجار دراجة نارية مفخخة بالضالع
  • اليمن بين موقفين