بوسي تفضح سعد الصغير: "أخد دهب مراته وأعطاه لست تانية"
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
قالت المطربة الشعبية بوسي، إنّه تدخل بينها ووالدها من أجل ركوب التريند، مشيرةً إلى أنها لا تستبعد أن يكون أحد دفعه لذلك: «كان عاوز يركب التريند على قفايا، ومستبعدش عن سعد أي حاجة».
وأضافت بوسي، خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي «النهار» و«المحور»: «سعد الصغير أخد شقى وشقة ودهب أرملة أخيه المتوفي اللي كانت على ذمته واداهم لواحدة تانية مكنتش على ذمته».
وتابعت المطربة الشعبية: «هذه السيدة التي خدعها سعد الصغير صديقتي من قبل أن تتزوج أخيه ورفعت ضده قضية في المحاكم حتى تحصل على حقها».
وأوضحت، أنها لم تكن تعتقد أنه سيذهب إلى والدها، لأنها لا تتابع ما يحدث: «راح لأبويا من ورايا، ومصر كلها اتكلمت بعد ما الحلقة نزلت، ووالدي وقتها مكنش محتاج وكنت ببعت له وإخواتي كانوا معاه وأخي حي يرزق وكنت ببعت له فلوس».
وكذبت المطربة الشعبية بوسي، المطرب الشعبي سعد الصغير بعدما قال إنه كان "بيسلفها فلوس"، موضحةً: "عمري ما استلفت جنيه حتى من أخويا".
وأضافت : "لو سعد الصغير قدامي وعينه في عيني هقوله الكلام ده لأني مبخفش من حد، أنا بخاف من ربنا بس، ده أخويا عمري ما أخدت منه جنيه".
وتابعت المطربة الشعبية: «حياتي من البداية مأساة وكلها بلاوي وأحمد الله على كل حال».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوسي التريند دهب سعد الصغير ركوب التريند الكلام المطربة الشعبیة سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
مواطنة تروي معاناتها مع ورم نادر كاد أن يفقدها البصر والتذوق والشم.. فيديو
الرياض
كشفت آلاء الفاخري، عن تفاصيل معاناتها مع مرض خطير كاد أن يفقدها البصر وحاستي الشم والتذوق، بعد رحلة طويلة من الألم والتشخيص المتأخر.
وقالت الفاخري خلال ظهورها على قناة “العربية”،: “بدأ الموضوع معي كصداع عادي، ثم تطوّر إلى صداع مزمن، زرت أطباء داخل المملكة وخارجها، لكن ما حد اكتشف حالتي”.
وأضافت: “صحيت يوم من الأيام فاقدة 90٪ من نظري، وبعد ما شفت وجه زوجي ووالدي، عرفت إن الوضع خطير”.
وأكدت أن الأطباء أخبروها بأنها مصابة بورم في الغدة النخامية، وكان بحجم كبير، وذكر الأطباء إمكانية العلاج إما عن طريق الإبر أو الحبوب الهرمونية، إلا أن حالتها تطلبت التدخل الجراحي.
وأشارت إلى أنه تم تحويلها إلى الرياض، وهناك قرر الأطباء إجراء عملية عبر الأنف، نظراً لأن الورم كان ليناً، وأضافت: “لو كان صلباً، كانت العملية ستُجرى من الجمجمة”.
وقالت الفاخري: “العملية نجحت بنسبة 70٪، وبقي جزء من الورم ملتصق بالدماغ والجزء الثاني تمت معالجته بالإبر الهرمونية، وكانت تكلفتها 5 آلاف ريال، ولم أدفع منها شيئاً”.
وتابعت: “الحمد لله ما فقدت حاسة الشم، وقدرت أرجع أمارس هوايتي بخلطات العطور والبخور، ومشروعي صار طوق نجاة بالنسبة لي”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/MBEtNs4DpKzrlsTI.mp4