وقفة احتجاجية للأطقم الطبية أمام مبنى الإسكوا في بيروت
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
نفذت الهيئات الطبية والصحية في لبنان، وقفة أمام مبنى "الإسكوا" في بيروت، "استنكارا لخرق المواثيق والقوانين الدولية في ظل الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على الطواقم الإسعافية في لبنان".
البيت الأبيض: مساعدة عسكرية جديدة بقيمة 300 مليون دولار البيت الأبيض: بايدن لن يدعم أي عملية عسكرية إسرائيلية في رفحورفع المشاركون صورا توثق الاعتداءات على الطواقم الطبية والإسعافية إلى جانب صور عدد من زملائهم الذين قتلوا خلال أدائهم واجبهم الإنساني.
وقال مدير مستشفى "سانت جورج"، حسن عليق، لـ"سبوتنيك"، إنه "أحيانا الضرب في الميت حرام، والاستنكار بوجه العدو الإسرائيلي لا قيمة له، لأن العدو همجي مستكبر متعالٍ ومجرم ولا يوجد رادع له في قتله للأطفال والأطباء والمسعفين والنساء، وأكبر دليل هو ما يجري في غزة وجنوب لبنان، لذلك نحن هنا لكي نؤثر عليه بشكل مباشر، بل لنقول له إننا نحن أصحاب موقف وهذا لن يثنينا عن مواجهته وتحديه، واذا كان هنالك في العالم من الأمم التي تدعي الحرية وتوضع القوانين والأنظمة عليها أن تسمع ولو قليلا نحن لا نطلب أكثر من ذلك
وسجلت عشرات الاعتداءات على الفرق الطبية والإسعافية في جنوب لبنان، ما أدى إلى مقتل 7 مسعفين من الدفاع المدني التابع للهيئة الصحية وتدمير ثلاثة مراكز وعدد من سيارات الإسعاف، كما سجل أيضا جرح عدد من المسعفين التابعين لجمعية "كشافة الرسالة الإسلامية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهيئات الطبية لبنان بيروت الاعتداءات الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
تحذير من البيت الأبيض: صواريخ باكستانية قد تستهدف أمريكا
شمسان بوست / متابعات:
قال جون فاينر نائب مستشار الأمن القومي الأميركي الخميس إن باكستان تطور قدرات صاروخ باليستي بعيد المدى بما قد يتيح لها في نهاية المطاف ضرب أهداف خارج جنوب آسيا بما في ذلك الولايات المتحدة.
وأضاف فاينر في كلمة أمام مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي بواشنطن أن سلوك إسلام آباد يثير “تساؤلات حقيقية” حول نواياها.
وتابع: “بصراحة، من الصعب علينا أن ننظر إلى تصرفات باكستان باعتبارها أي شيء آخر غير تهديد ناشئ للولايات المتحدة”.
كما قال نائب مستشار الأمن القومي الأميركي إن باكستان تسعى إلى “الحصول على تكنولوجيا صاروخية متطورة بشكل متزايد، بدءا من أنظمة الصواريخ الباليستية بعيدة المدى إلى العتاد، والتي قد تمكنها من اختبار محركات صواريخ أكبر حجما بكثير”.
وتأتي تصريحات المسؤول الأميركي الكبير بعد يوم من إعلان الخارجية الأميركية عن فرض عقوبات جديدة على البرنامج الصاروخي الباكستاني.
ونددت الخارجية الباكستانية بالإجراء الأميركي ووصفته بالمؤسف والمنحاز، وقالت إنه سيضر بالاستقرار الإقليمي من خلال “السعي إلى إبراز التفاوت العسكري”، في إشارة إلى التنافس بين باكستان والهند، وهما قوتان نوويتان في آسيا.
وفي أبريل/نيسان الماضي، فرضت واشنطن عقوبات على 4 كيانات تجارية أجنبية تتهمها بالارتباط ببرنامج الصواريخ الباليستية الباكستانية.
ولدى باكستان ترسانة تضم صواريخ باليستية بعيدة المدى بينها صاروخ شاهين، وقد
وأجرت باكستان أول اختبار للأسلحة النووية عام 1998، لتصبح سابع دولة تقوم بذلك، وتقدر منظمة نشرة علماء الذرة أن ترسانة إسلام آباد النووية تحتوي على حوالي 170 رأسا.