كشف الشيخ محمود أبو حبسة، وكيل وزارة الأوقاف، هل مستحضرات التجميل وكريمات البشرة تفسد الصيام؟، موضحا أن استخدام مستحضرات التجميل وكريمات البشرة ليس فيه شيء.

أحكام الصيام

وأضاف أبو حبسة، خلال برنامج "فتاوى الصيام" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الثلاثاء، أن الإسلام علمنا أن تكون الزينة للزوج، منوها بأن ما يفسد الصيام هو ما يدخل من المدخل المعلوم للطعام، وكل ما دون ذلك من كريمات أو علاج عن الطريق الجلد لا يعيب الصيام.

أسامة الأزهري: العالم أصبح شديد الشغف لتسجيل اللحظة بصورة سيلفي أو مقطع فيديو أسامة الأزهري: أسجل احترامي لـ الأمين العام للأمم المتحدة.. لهذا السبب

وأشار إلى أن الإسلام أكبر وأرفع من أن يقف أمام هذه الأمور، منوها بأن عامل الفرن الذي قد يدخل في جوفه عن طريق الاستنشاق بعض الدقيق، لا يقصد من ذلك التغذية ولا يعتبر ذلك من الطعام ولذا ليس في صيامه شيء.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الصيام الأوقاف مستحضرات التجميل فتاوى الصيام

إقرأ أيضاً:

محلل إسرائيلي: الشرع يفسد خطط إسرائيل بشأن الأقليات في سوريا.. قد نعترف بحكمه

شدد محلل الشؤون العربية في إذاعة جيش الاحتلال، جاكي خوجي، على أن التقارب بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، الذي توج باتفاقية الدمج والانضمام للحكومة والجيش، يجب أن يكون أمرا مرضيا للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لكنه لفت إلى أن "تركيا صامتة هذه الأيام وهذا يثير الشكوك".

وأوضح خوجي في مقال نشرته في صحيفة "معاريف" العبرية، أن هذا الاتفاق يقلل من طموحات الأكراد في الانفصال عن سوريا وإقامة دولة مستقلة، لكنه اعتبر أن "السلطان" في إشارة إلى أردوغان، لا يستطيع الترحيب بهذا التطور علنا؛ لأن الأكراد يعدون "أعداءه اللدودين".

وأضاف أن هذا الصمت التركي يثير قلق الأكراد الذين يخشون أن يكون أردوغان على علم مسبق بالاتفاق، وأن يكون الرئيس السوري أحمد الشرع يسعى لتحقيق مكاسب سياسية ومادية على حسابهم.

إظهار أخبار متعلقة


وأشار خوجي إلى أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تجد نفسها في موقف صعب، إذ لطالما كان الأكراد "أصدقاء تقليديين لإسرائيل"، لكنها الآن ترى أن علاقتهم المتنامية مع دمشق قد تعقد موقفها في سوريا.

وأضاف الكاتب الإسرائيلي أن إسرائيل تعد النظام السوري الجديد ذا توجهات "جهادية رادعة"، ما يجعله شبيها بـ"حماس وأمثالها"، وفق تعبيره.

وأكد أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي اختارت في الفترة الأخيرة دعم الأقليات في سوريا، وعلى رأسهم الدروز، وذلك استنادا إلى رؤية ديفيد بن غوريون حول "تحالف الأطراف"، حيث كان يرى أن إسرائيل، كدولة معزولة في المنطقة، يجب أن تتحالف مع الأقليات لضمان مصالحها.

إظهار أخبار متعلقة


لكن الكاتب لفت إلى أن هذه السياسة قد تكون فقدت أهميتها مع انفتاح بعض الدول العربية السنية على إسرائيل، وسعيها لتوطيد العلاقات معها".

وفي هذا السياق، أشار خوجي إلى أن الرئيس السوري أحمد الشرع يعمل على تعزيز سلطته باستخدام "العصا والجزرة"، وهو ما قد يؤدي بإسرائيل في النهاية إلى "الاعتراف بأن حكمه أصبح أمرا واقعا".

وختم خوجي مقاله بالقول؛ إن "الشرع يسحب بيضة مفاجئة، وهذا يفسد خطط إسرائيل لتنمية العلاقة مع الأقليات في سوريا. وهنا يقع الأكراد في أحضانه، وربما في السنوات القادمة يصبحون جزءا شرعيا من الحكومة التي يرأسها".

مقالات مشابهة

  • رئيس هيئة الدواء يبحث مع سرفييه مصر توطين صناعة مستحضرات الأورام
  • "طفل كبير" يفسد أخلاق الصغار.. !!
  • عبد الله مشنون يكتب..إستفحال مظاهر العنصرية في الجزائر ضد ذوي البشرة السمراء
  • قبل العيد .. 3 طرق طبيعية لتفتيج البشرة
  • قلمة: رفض التوطين لا يعني استهداف أصحاب البشرة السمراء
  • خالد بن محمد بن زايد يترأس اجتماع مجلس الإمارات للجينوم ويؤكد أهمية البحوث بمجالات الطب الدقيق
  • التحفظ على 12 طنا من الدقيق البلدي المدعم قبل تهريبها في السوق السوداء
  • 12 طن دقيق.. حملات مكبرة على المخابز المخالفة
  • لماذا يُعد التمر كنزا؟ استخداماته من الغذاء إلى مستحضرات التجميل والوقود الحيوي
  • محلل إسرائيلي: الشرع يفسد خطط إسرائيل بشأن الأقليات في سوريا.. قد نعترف بحكمه