المداح 4 الحلقة الثالثة".. حمادة هلال في سراديب الموت ومحاكمة عائشة بعد قتل وطبخ ابنتها
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
شهدت الحلقة الثالثة من مسلسل "المداح 4 - أسطورة العودة" أحداثا مثيرة ومليئة بالتطورات، حيث هرب صابر المداح (حمادة هلال) بعد قتل ضرغام (فتوح أحمد) على يد صخر (دياب).
في الوقت نفسه، تؤكد منال (دنيا عبدالعزيز) لرحاب (هبة مجدي) أن صابر المداح هو من سحرلها، مما يضعها في حيرة من أمرها وصراع داخلي بين مشاعرها وشكوكها.
يبدأ صابر المداح في البحث عن سراديب الموت في الإسكندرية، فيخبره أحد أصدقائه ويدعى (هيثم) بأنها موجودة في الكتاكومب في كوم الشقافة بالإسكندرية، يذهب إلى هناك ويدخل إلى غرفة دفن أثرية ويعثر على وثيقة تاريخية كلها طلاسم.
يذهب الدكتور سميح (فتحي عبدالوهاب) إلى عائشة ابنة خالة صابر المداح في منزلها، وبعدها نكتشف أنها قتلت ابنتها وطبختها، ثم يتم القبض عليها، وفي مواجهة بين عائشة وصابر المداح، تؤكد له أنها قتلتها من أجل حمايتها من الجن، وأخبرته أن الجن لن يتركه.
تطلب مي سليم، التي تجسد مديرة شركة سوشيال ميديا، من أحد رواد السوشيال ميديا فضح الجريمة التي حدثت وإخبار الجمهور بعلاقة السيدة التي قتلت وطبخت ابنتها بصابر المداح للتشهير به.
يظهر تامر شلتوت ويخبر حمادة هلال أنه توقف عن خدمة الله وذهب وراء سميح، وأخبره أن البوابات فتحت وخدام قزح خرجوا.
تنتهي أحداث الحلقة بمشهد محاكمة عائشة وظهور الدكتور سميح (فتحي عبدالوهاب) والجني صخر (دياب) وإنفجار المحكمة بتدبير من سميح قبل بدء النطق بالحكم عليها.
تفاصيل مسلسل المداحمسلسل "المداح أسطورة العودة" بطولة حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، سهر الصايغ، مي سليم، دياب، حمزة العيلي. تأليف أمين جمال، وليد أبو المجد، شريف يسري، إنتاج "سيدرز آرت برودكشن – صباح إخوان"، إخراج أحمد سمير فرج، ويعرض الساعة 8 مساء على قناة mbc مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المداح أحدث ظهور لـ حمادة هلال المداح أسطورة العودة مسلسل المداح أسطورة العودة الحلقة 3 المداح أحداث المداح صابر المداح حمادة هلال
إقرأ أيضاً:
النائب فرج فتحي: مشاركة مصر في قمة العشرين يعزز صوت الدول الأفريقية والنامية دوليا
أكد النائب فرج فتحي فرج ، عضو مجلس الشيوخ، أن مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي في قمة مجموعة العشرين التي انعقدت في ريو دي جانيرو بالبرازيل، خطوة مهمة تؤكد الدور المحوري الذي تلعبه مصر كممثل للقارة الأفريقية في المحافل الدولية، مشيرًا إلى أن كلمة الرئيس خلال القمة ركزت على عدد من القضايا الحيوية التي تهم الدول الإفريقية والنامية ومن بينها التنمية المستدامة ومكافحة الفقر والجوع، حيث دعا الرئيس إلى تعزيز الجهود الدولية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، فضلا عن مطالبة المجتمع الدولي بتقديم دعم مالي مناسب للدول النامية لمواجهة التحديات البيئية، وإصلاح النظام المالي العالمي لمعالجة ديون الدول النامية ومن ثم ضمان تحقيق العدالة الاقتصادية.
ريو دي جانيرو تتأهب أمنيا بمناسبة قمة العشرين الرئيس السيسى يشارك فى الجلسة الأولى لقمة العشرين 2024وقال «فرج»، إن كلمة الرئيس تضمنت تشريح دقيق للقضايا والتحديات التي تواجه الدول الأفريقية والنامية في العالم، فطالب بشكل واضح بسد الفجوة التكنولوجية بين الدول المتقدمة والنامية في التكنولوجيا، بما يساهم في تقليل التفاوت الاقتصادي وتوفير فرص عمل في الدول النامية، وتعزيز التعاون متعدد الأطراف للتصدي لتحديات مثل تغير المناخ والديون والفقر، وهو ما يعكس حرص مصر على تعزيز صوت الدول النامية وإبراز قضايا القارة الإفريقية على الساحة الدولية، ودورها القيادي في دعم هذه الدول على المستوى العالمي.
وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن مشاركة مصر في قمة العشرين للمرة الرابعة يعكس الدور المتنامي والمحوري للدولة المصرية، التي باتت جزءًا رئيسيًا من في حلول القضايا الإقليمية والدولية، مشيرا إلى أن هذه المشاركة حققت عدد من المكاسب من بينها تعزيز العلاقات الاقتصادية مع الدول الكبرى وتعزيز دور مصر كمحور إقليمي مهم للاستثمارات، والمبادرات التنموية، خاصة في مجالات تمويل المناخ ونقل التكنولوجيا، حيث أكد الرئيس السيسي خلال كلمته على أهمية الالتزام بالتمويل المناخي ونقل التكنولوجيا للدول النامية، وهو ما يدعم موقع مصر كرائدة إقليمية في قضايا المناخ، خاصة بعد استضافتها مؤتمر cop 27.
وأكد «فرج»، أن وجود مصر في قمة العشرين يساهم في تعزيز العلاقات الثنائية، حيث تضمنت مشاركة مصر عقد لقاءات ثنائية مع قادة دول كبرى مثل البرازيل والولايات المتحدة، مما يدعم العلاقات الاستراتيجية مع هذه الدول في مختلف المجالات، فضلاً عن كونه تمثيلا هامًا للقارة الإفريقية، مما يعزز دورها كنافذة للقارة في المحافل الدولية، وهو ما يعزز مكانة مصر الدولية وتفتح فرصًا للتعاون التنموي والتجاري مع الدول الأعضاء في المجموعة.