بوسي تهاجم سعد الصغير: 'ليه دايما تنط زي الفرقع لوز في مشاكلي؟!'
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
هاجمت المطربة الشعبية بوسي، المطرب الشعبي سعد الصغير بسبب ظهوره مع والدها الراحل على الهواء في برنامجه خلال فترة كانت تشهد خلافات قوية بينهما، قائلة: «ليه تصدق يطلع عليّ أي كلمة أو حد يقول عليّ حاجة تنط زي الفرقع لوز وتقعد تفرش الملاية؟!».
وأضافت بوسي، خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي «النهار» و«المحور»: «إيه الجو البلدي ده بجد؟! مش فاهماك، عمري ما هرد عليك عشان أنا أكبر من كده بكتير».
وتابعت المطربة الشعبية: «ياما عملت كتير لأبي وإخوتي موجودين وشايفين حصل ايه، وبيت أبي مكنش فاضي، لكن أخي أحضر أبي ليعيش في شقة أمي، لأن أبي كان يكسر الإيجار ولا يدفعه، وجابه يعيش جنبه، وأبي كان بيشتغل وكنت بديله، وفي النهاية يبقى أبي».
أحدث أعمال بوسي
طرحت الشركة المنتجة لمسلسل "أعلي نسبة مشاهدة" تتر المسلسل والذي قامت الفنانة بوسي بغنائه وجاء التتر يحمل اسم "وبقينا في دنيا تلاهي"، وأغنية مسلسل "أعلى نسبة مشاهدة" من كلمات محمود عليم وألحان إيهاب عبدالواحد، توزيع شادي جوزيف.
بقينا في دنيا تلاهي
دوشة وعيون باصة جوه الشاشات
وللأسف الزمن اتغير كانت كله بايعها كله كاشات.
وكدة مش واخدين بالنا حالنا
ووضع عيالنا عامل بيسوء ده زمانهم عكس زمانا
احنا في كارثة مش هنفوق.
الدنيا خلاص ماشية تريندات
فضايحنا تجيب أعلى مشاهدات
شوف منى وراح شوف مين في جراح
حتى وجعنا بيتذاع على البعض
التربية بقت موضة سودة جوة الأوضة
ابنك ضاع
حاول منه تقرب جرب
سيبه عايش كده في صراع
أكل العيش آه حاجة صعبة لكن
لأجل ضنايا كله يهون
لو ضاعت منا عيالنا والله
ما هيعوضها فلوس الكون
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث ظهور لـ بسمة بوسيل
إقرأ أيضاً:
كلمات الوداع الأخيرة.. حين تجمّعت القلوب لرثاء البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحل البابا فرنسيس، رجل الكنيسة الذي تخطت محبته أسوار الفاتيكان لتغمر قلوب الملايين حول العالم. لم يكن مجرد زعيم ديني، بل رمزًا عالميًا للسلام والتواضع والإنسانية.
وفي لحظة الوداع، صدحت كلمات القادة والرموز الدينية والسياسية برثاء يليق بمكانته العظيمة.
السيسي: خسارة جسيمة للإنسانيةالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نعى البابا قائلًا: “رحيله يشكّل خسارة جسيمة للإنسانية بأسرها.” فقد رأى فيه قائدًا يعلو فوق الانقسامات، حاملًا رسالة محبة لكل البشر.
البابا تواضروس: كان مثالًا للتواضعرأس الكنيسة القبطية، البابا تواضروس الثاني، قالها ببساطة وصدق: “كان مثالًا للتواضع.” فقد جمعته بالبابا فرنسيس لقاءات قلبية تتحدث بلغة الروح، وروابط أخوية تتجاوز الطقوس والاختلافات.
الإمام الطيب: مناصرًا للضعفاءشيخ الأزهر، الإمام أحمد الطيب، وصفه بمناصر للضعفاء إذ وقف البابا دائمًا بجانب المهمشين، ناصر اللاجئين، وحمل صوت المظلومين إلى العالم.
أبو الغيط: كان ضميرًا للعالمالأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، رثاه قائلًا: “لقد كان ضميرًا حيًا للعالم، لا يتردد في قول الحق، ولا يخشى في الله لومة لائم.”
الملك عبد الله الثاني: فاعل سلامالعاهل الأردني وصفه بكلمتين تختصران مسيرته: “فاعل سلام.” فقد كرس حياته لبناء جسور الحوار بين الأديان والثقافات.
محمود عباس: صديقًا مخلصًاالرئيس الفلسطيني محمود عباس رثاه بالقول: “كان صديقًا مخلصًا، لم يتوانَ عن دعم القضية الفلسطينية ومناصرة حق شعبنا.”
جوزيف عون: نصيرًا قويًا للبنانمن لبنان، قال قائد الجيش جوزيف عون: “البابا فرنسيس كان نصيرًا قويًا للبنان، لم يتردد في دعم استقراره وكرامة شعبه.”
أصوات أوروبية: رجل الشعب وراعٍ عظيمرئيسة وزراء إيطاليا، جورجيا ميلوني، وصفته بـرجل الشعب، الراعي العظيم الذي لمس القلوب ببساطته
فريدريتش من ألمانيا، وشوف من هولندا، أشادا بـتأثيره العميق في العالم وتميّزه بلطفه ومحبته للناس.
فرنسا، ماكرون وصفه بـ“الزعيم الحكيم.”
روسيا، بوتين أعرب عن احترامه لرؤية البابا “في صنع السلام وتعزيز الحوار
الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي قالها ببساطة مؤثرة: “ارقد بسلام، يا مَن أنرتَ دروب العالم.
ترامب قال: “كان مساندًا دائمًا للمهمشين، وترك إرثًا لا يُمحى.”
هكذا رحل البابا فرنسيس، بصمت الكبار، وترك العالم في حدادٍ عالمي صادق. لن ينسى التاريخ هذا “الراعي العظيم”، “ضمير العالم”، “رجل الشعب”، الذي مدّ يده للجميع دون تفرقة، وترك بصمة لن تزول من ذاكرة الإنسانية.