حميد الشاعري يطرح أغنية "مش مركون ع الرف" لدعم أطفال مرضى السرطان
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
طرح الكابو حميد الشاعري أغنية جديدة ضمن حملة دعائيه لصالح مستشفى 57357، وفور عرض الأغنية على شاشات القنوات، لاقى إشادات واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
الأغنية تحمل معاني إنسانية راقيه، إذ تحث الإنسان على كيفية التغلب على اليأس والأزمات، وتبث روح الأمل في مرضى السرطان وخاصة الأطفال، ويظهر مع حميد الشاعري في كليب الأغنية مجموعة من الأطفال.
الأغنية كلمات أيمن شوقي، وألحان شادي حسن، وتوزيع طارق عبد الجابر، وإخراج ميدو عادل.
وتقول كلمات الأغنية:
انا مش مركون عالرف..
انا هبنى بإيدى الحلم..
انا هفضل اسابق لازم اكون فى بدايه الصف..
أنا شخص جديد وهبدأ تانى م الاول..
حياتى أكيد هتتغير هتتحول..
بكل إراده أهد الصعب هتحمل..
هحارب اليأس واشيله خلاص من جوايا..
هدوس عالخوف وهبنى بقوتى بدايه..
وطول منا بكسر الازمات واعديها..
هشوف كل اللى بتمناه بقا معايا
وعرضت الأغنية اليوم على عدد من القنوات ضمن الحملة الدعائية لمستشفى 57358، بالتزامن مع شهر رمضان الكريم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حميد الشاعرى مرضى سرطان الأطفال
إقرأ أيضاً:
يونيسيف: استشهاد 74 طفلا في أعمال عنف إسرائيلية في غزة خلال أسبوع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، إن 74 طفلا على الأقل استشهدوا في أعمال عنف متواصلة في قطاع غزة خلال الأيام السبعة الأولى من هذا العام، مع استشهاد خمسة أطفال في الهجوم الأخير يوم الأربعاء في منطقة المواصي.
وقالت المديرة التنفيذية لليونيسف كاثرين راسل: "بالنسبة لأطفال غزة، جلب العام الجديد المزيد من الموت والمعاناة بسبب الهجمات والحرمان والتعرض المتزايد للبرد".
وأضافت: "لقد تأخر وقف إطلاق النار لفترة طويلة. فقد استشهد عدد كبير من الأطفال أو فقدوا أحباءهم في بداية مأساوية للعام الجديد".
وتشير التقارير إلى استشهاد أطفال في عدة حوادث أسفرت عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا، بما في ذلك هجمات ليلية في مدينة غزة وخان يونس والمواسي، وهي "منطقة آمنة" تم إعلانها من جانب واحد في الجنوب.
منذ 26 ديسمبر الماضي، أفادت التقارير بوفاة ثمانية أطفال رضع وحديثي الولادة بسبب انخفاض حرارة الجسم - وهو تهديد كبير للأطفال الصغار غير القادرين على تنظيم درجة حرارة أجسامهم.
ويشكل الافتقار المستمر إلى المأوى الأساسي، إلى جانب درجات الحرارة الشتوية، تهديدات خطيرة للأطفال. ومع وجود أكثر من مليون طفل يعيشون في خيام مؤقتة، ومع نزوح العديد من الأسر على مدى الأشهر الخمسة عشر الماضية، يواجه هؤلاء الصغار مخاطر شديدة.
وقالت “راسل”: "لقد حذرت اليونيسف منذ فترة طويلة من أن المأوى غير المناسب، وانعدام القدرة على الحصول على التغذية والرعاية الصحية، والوضع الصحي المزري، والآن الطقس الشتوي، كلها عوامل تعرض حياة جميع الأطفال في غزة للخطر".
وأضافت: “الأطفال حديثو الولادة والأطفال الذين يعانون من حالات طبية معرضون للخطر بشكل خاص”.