بوسي: حياتي مأساة من البداية.. وبدأت الشغل في الخامسة عشر
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
قالت المطربة الشعبية بوسي، إنّها بدأت حياتها المهنية في الخامسة عشرة من عمرها، لأن أعباء المعيشة كانت حملا ثقيلا على أمها موضحةً: «حياتي مأساة من البداية، فقد كانت حالتي المادية مستقرة وكنا شبعانين، وبعد وفاة جدتي لأمي حياتنا مبقتش أحسن حاجة».
وأضافت بوسي، خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي «النهار» و«المحور»، أنّ أمها كانت تنفق على ابنين من معاش أبيها وأمها، ولم تكن امرأة عاملة، فقد عملت فترةً صغيرة من عمرها بعدما كبر سنها، وعانت من مشكلات في العمل فتركته بعد أن اعتمرت.
وتابعت : «كانت بتصرف علينا من معاش أبيها وأمها والحياة كانت بتغلى والمسؤولية تزداد عليها، فأنا حسيت بأمي وأخي كان أكبر مني بـ4 سنين وكان بيحاول يشوف شغل، لكن أنا كنت في مدرسة خاصة، وأخي كان يدرس في المعهد وكانت المسؤولية الملقاة على عاتقها كبيرة وبخاصة أنها كانت منفصلة عن أبي منذ الشهر الثاني لحملي».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المطربة الشعبية بوسي الإعلامية بسمة وهبة العرافة
إقرأ أيضاً:
القاعدة تشن هجومًا مفاجئًا على عدن: هل تكون هي البداية الجديدة التي يسعى اليها التحالف؟
الجديد برس|
في خطوة غير متوقعة، أعلن تنظيم القاعدة، يوم الثلاثاء، استهدافه لمديريات حيوية في مدينة عدن، المعقل الأبرز للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات.
وتأتي هذه التطورات المثيرة في وقت تشهد فيه الساحة السياسية الجنوبية ترتيبات أمريكية جديدة يقودها حزب الإصلاح، مما يثير تساؤلات حول ردود فعل المجلس الانتقالي.
مصادر محلية أفادت بأن التنظيم، الذي يتزعمه أنيس العولي، المعين من قبل الرئيس هادي قائدًا للشرطة العسكرية، أعاد نشر عناصره تحت غطاء “الشرطة العسكرية” في منطقة كريتر، إحدى أعرق مدن عدن.
وبحسب المصادر، قامت هذه العناصر بنصب نقاط تفتيش وتعقب كل من يرتدي زيًا عسكريًا جنوبيًا، ما يعكس تصعيدًا ملحوظًا في أنشطتها.
وتعد هذه الخطوة توسيعًا لانتشار تلك العناصر التي ظلت تتركز في مديرية التواهي منذ عام 2017، بعد اتفاق يقضي بدمجها مع الفصائل الموالية للتحالف.
ومع ذلك، يبقى الغموض يكتنف هذه التحركات: هل هي جزء من ترتيبات لتسليم المدينة لحزب الإصلاح، أم أن هناك تحسبات لردود فعل محتملة من المجلس الانتقالي بعد إعلان الولايات المتحدة عن تشكيل تحالف جديد قد يغير معالم المشهد في جنوب اليمن؟