بوسي: مقصرتش مع أبويا.. وسعد الصغير كان بيديله فلوس ويستغله ضدي
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
قالت المطربة الشعبية بوسي، إنّها لم تقصر مع والدها أبدا، موضحةً: «أبويا عمره كان في حياتنا وطلع مع سعد الصغير وغيره عشان كانوا بيستغلوه ضدي، ولما سعد الصغير حب يتدخل بيننا قلت له متدخلش نفسك في حاجة زي دي».
وأضافت بوسي، خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي «النهار» و«المحور»، أن سعد الصغير وغيره كانوا يستغلون سوء علاقتها بوالدها: «كانوا بيدفعوا له فلوس ويتكلموا معاه عشان يحاربوني بيه، مش هيلاقوا مادة خام أحسن من كده».
وتابعت بوسي: «كنت أمنح أبي المال، لكنه كان طماعا، وطلبت منه أكثر من مرة عدم الإدلاء بأي تصريحات عن العلاقة بيننا منعا من الفضائح لكنه لم يستجب لي، أحيانا كنت أمنحه المال، فأجده يهاجمني في اليوم التالي مباشرة ويقول إنني لا أسأل عنه أو رامياه .. من امتى رميته؟! ولما قال بوسي بنتي مش بتسأل فيّ وقافلة التليفون، منعت عنه الفلوس».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بوسي سعد الصغير العرافة الفضائح بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
كانوا يكافحون لمساعدة المتضررين من الزلزال..إقالة فريق الوكالة الأمريكية للتنمية في ميانمار
كشفت موظفة كبيرة سابقة في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، أن 3 من موظفي الإغاثة، أبلغوا بقرار تسريحهم أثناء وجودهم في ميانمار للمساعدة في الإنقاذ والتعافي بعد الزلزال الهائل الذي ضرب البلاد.
وقالت المسؤولة السابقة مارسيا وونغ، إن الموظفين الثلاثة أبلغوا بعد السفر إلى ميانمار في الأسبوع الماضي، بتسريحهم.
بعد الزلزال..واشنطن تزيد مساعداتها المالية إلى ميانمار - موقع 24قالت واشنطن، الجمعة، إنها زادت مساعداتها المالية لبورما التي ضربها زلزال مدمر، داعية الدول الأخرى إلى دور أكبر في الجهود الإنسانية العالمية.
وأضافت وونغ، التي كانت نائب مدير مكتب المساعدات الإنسانية بالوكالة، الذي يشرف على جهود واشنطن في مواجهة الأمراض في الخارج "يبذل هذا الفريق جهوداً كبيرة، مركزاً على إيصال المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين. كيف لا يكون تلقيه خبر إقالته الوشيكة محبطاً؟".
وتعهدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بتقديم ما لا يقل عن 9 ملايين دولار لميانمار بعد الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجات، والذي أودى بأكثر من 3300 شخص.
لكن التقليص الهائل للعاملين والتمويل الذي فرضته إدارته على الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية أعاق قدرتها على العمل، في حين سارعت الصين، وروسيا، والهند ودول أخرى إلى تقديم المساعدات.
وعملت إدارة ترامب على طرد جميع موظفي الوكالة تقريباً في الأسابيع القليلة الماضية، فيما قلصت إدارة الكفاءة الحكومية، بإدارة إيلون ماسك، التمويل وفصلت متعاقدين مع الحكومة الاتحادية فيما وصفته بهجوم على الهدر.
وقالت وونغ إن فصل موظفي الوكالة الثلاثة سيدخل حيز التنفيذ خلال بضعة أشهر.