”بيوت المتقين“.. حملة تنشر ثقافة الذوق العام في المساجد
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أطلقت الجمعية السعودية للذوق العام، بالشراكة مع فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة الشرقية، حملة ”بيوت المتقين“ تزامناً مع حلول شهر رمضان المبارك.
تأتي الحملة ضمن الأنشطة التنفيذية لبرنامج ”المساجد“ الذي أطلقته الجمعية، وتهدف إلى نشر وتعزيز ثقافة الذوق العام في المساجد وبين جموع المصلين.
أخبار متعلقة محافظ الأحساء يدشن مبادرتين رمضانيتين لجامعة الملك فيصلخطة شاملة لتشجير وتجميل طرق وأحياء الدمام في رمضان .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اختتمت الجمعية السعودية للذوق العام المرحلة الأولى لبرنامج ذوقيات المساجد - اليومتعزيز الممارسات الإيجابية
وأوضح مدير عام الجمعية، عبدالعزيز المحبوب، أن ”بيوت المتقين“ تهدف إلى تعزيز الممارسات الإيجابية في المساجد، بما يكفل للمصلي الراحة والطمأنينة والخشوع والسكينة.
وتستثمر الحملة الوسائل الإعلامية التقليدية والحديثة لنشر رسالتها، حيث تتضمن نشر العبارات التوعوية في منصات التواصل الاجتماعي، وعبر الإذاعة والتلفزيون، بالإضافة إلى استثمار لوحات وشاشات الطرق في مواقع استراتيجية ذات حركة مرورية عالية.
وتشمل ”بيوت المتقين“ أيضاً التوعية الميدانية في عدد من الجوامع والمصليات المختلفة في المنطقة الشرقية، لتعزيز الممارسات الذوقية والإيجابية بين المصلين، وفي المساجد والمرافق التابعة لها، بما يُكفل للمصلي رحلة إيمانية مريحة منذ خروجه من منزله وحتى عودته.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد شهر رمضان المبارك فی المساجد
إقرأ أيضاً:
المركز الوطني للتنافسية يُطلق حملة “راحتنا القمة”
الرياض : البلاد
أطلق المركز الوطني للتنافسية بالتعاون مع الجهات في القطاعين العام والخاص حملة تعريفية؛ بهدف توضيح الأثر الإيجابي للتنافسية على الأداء الاقتصادي ورفاهية المجتمع.
وجاءت الحملة -التي شارك فيها نحو 90 جهة حكومية وخاصة- تحت شعار “راحتنا القمة” في إطار سعي المركز إلى رفع الوعي بمفهوم التنافسية لدى الجهات في القطاعات المعنية، وأهميته في تعزيز بيئة الأعمال في المملكة.
وكانت المملكة بدأت رحلة التنافسية بتنفيذ إصلاحات اقتصادية وتنموية منذ العام 2016، التي أثمرت عن تقدم كبير في عددٍ من المؤشرات والتقارير العالمية المعتبرة، حيث حققت في العام الحالي المرتبة 16 عالميًا من أصل 67 دولة هي الأكثر تنافسية في العالم حسب تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD)، الذي يعد واحدًا من تقارير التنافسية الرئيسة التي يتابعها ويحللها المركز الوطني للتنافسية بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
يذكر أن المملكة ممثلة في المركز الوطني للتنافسية اتفقت مع مجموعة البنك الدولي لإنشاء مركز عالمي للمعرفة في مبادرة رائدة لتعزيز التعاون الدولي، ودفع عجلة التنمية المستدامة من خلال تبادل الخبرات والرؤى التي تستند إلى خبرة المملكة في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية، وبلغت في الفترة الماضية أكثر من 800 إصلاح اقتصادي وتنموي مرتبطة بالبيئة التشريعية والتنظيمية والإجرائية ذات الصلة ببيئة الأعمال، مما جعلها إحدى الدول الرائدة عالميًا التي استطاعت بلورة نموذج متميز، أسهم في تعزيز قدرتها التنافسية.