الاحتلال يزعم أن حماس احتجزت جثة جندي قتل خلال عملية طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
جيش الاحتلال يقر بمقتل الرقيب إيتاي تشين
زعم جيش الاحتلال أن حركة المقاومة حماس قامت باحتجاز أحد جنوده بعد مقتله في عملية طوفان الأقصى.
اقرأ أيضاً : مجددا.. قوات الاحتلال تستهدف فلسطينيين ينتظرون المساعدات بغزة
ويأتي ذلك بعدما أقر جيش الاحتلال بمقتل الرقيب إيتاي تشين، البالغ من العمر 19 عامًا.
فيما أعلنت إذاعة جيش الاحتلال، مقتل 62 من قادة الألوية والضباط في جيش الاحتلال منذ اندلاع العدوان على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
في حين بلغت حصيلة قتلى جيش الاحتلال إلى 590 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، و249 منذ بدء العملية البرية في السابع والعشرين من تشرين الأول الماضي.
وبحسب جيش الاحتلال، أصيب 3,069 من جنود الاحتلال منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة، وصف حالة 484 منهم بالخطرة، و810إصابة متوسطة، و1,775 إصابة طفيفة.
العدوان في يومه الـ157
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على غزة لليوم الـ157 على التوالي، بقصف مدن وبلدات في مختلف أنحاء القطاع، ما أسفر عن استشهاد 31,112 شهيدا فلسطينيا، فضلا عن إصابة 72,760 شخصا منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي في حصيلة غير نهائية صادرة عن وزارة الصحة الفلسطينية.
طوفان الأقصى
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة غزة عدوان الاحتلال جيش الاحتلال من تشرین الأول جیش الاحتلال طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
سوريا: الاحتلال الإسرائيلي يتوغّل في القنيطرة واشتباكات قرب سدّ تشرين
الجديد برس|
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتداءاته على الأراضي السورية، حيث توغّل برتل من الدبابات إلى قريتي العشة وأبو غارة ومزرعة الحيران في ريف القنيطرة الجنوبي. في غضون ذلك، شهد ريف حلب الشرقي اشتباكات عنيفة بين فصائل “الجيش الوطني” التابع لتركيا و”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) في محيط سدّ تشرين.
وأفادت “قسد” بأن تركيا شنّت غارات جوية على سدّ تشرين ومحيطه، بالتزامن مع هجمات للفصائل الموالية لتركيا على قرى شمال السد وجنوب شرق منبج. كما تعرّضت منطقة “كرك” لقصف جوي تركي بالتوازي مع قصف مدفعي على قرية “أصلانكي” جنوب مدينة كوباني.
وفي شمال شرق سوريا، استهدفت مسيّرة تركية سيارة تابعة لقوات “قسد” في محيط مدينة المالكية بريف الحسكة.
على صعيد آخر، نقلت وكالة “أسوشيتد برس” عن مسؤول إسرائيلي أن جيش الاحتلال سيبقى في المناطق التي سيطر عليها في القنيطرة حتى يتيقّن من أن السلطات السورية الجديدة لا تشكّل خطراً على إسرائيل. وتأتي هذه التحركات في سياق استمرار الاحتلال الإسرائيلي في توسيع سيطرته جنوب سوريا، حيث عزز وجوده في المنطقة العازلة التي أُنشئت بموجب اتفاق وقف إطلاق النار لعام 1974.
بالتزامن مع ذلك، يواصل الاحتلال الإسرائيلي استهداف البنية العسكرية السورية وتدمير مراكز الأبحاث، وسط تصعيد مستمر في مختلف الجبهات داخل الأراضي السورية.