«خطر على أطفالك».. احذري إضافة هذا المكون في الكيك
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
يعد الكيك من أشهى الحلويات وأسهلها في التحضير، يفضلها الصغار والكبار وتبدع ربات المنازل في إعدادها، فيضفن بعض المواد الصناعية ومكسبات الطعم للحصول على نتيجة رائعة للكيك بقوامٍ هش وارتفاعٍ لذيذ، ومن هذه المواد التي تستخدمها معظم السيدات، محسن الكيك أو مسحوق الخبز، لكن هل يعد استخدامه آمنا؟
على الرغم من أهمية محسن الكيك في إكسابها الارتفاع المطلوب والقوام الهش، إلا أن له أضرار لا يمكن التغاضي عنها بسبب احتوائه على مادة كيميائية تسمى «برومات البوتاسيوم»، التي يمكن أن تسبب سرطان الكلى بحسب مجلة «BMJ» للصحة العامة، التي أوضحت أن هذه المادة تستخدم منذ عام 1923 كمحسن للخبز، واعتمدت عليها مصانع الحلويات لحل مشكلة ضعف قوام العجين بما يؤثر على المنتج النهائي، وارتفعت شعبيتها في الثمانينيات والتسعينيات حتى أثبتت الدراسات الحديثة ارتباطها بمرض السرطان فقل الاعتماد عليها وحظرتها بعض الدول.
تكمن خطورة «برومات البوتاسيوم» في عدم تحلل بعض أجزائها داخل حرارة الفرن، بحسب الدكتورة شيرين زكي رئيس لجنة سلامة الغذاء السابق عبر مقطع فيديو على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، محذرةً الأمهات من إضافتها في الكيك وغيرها من المخبوزات.
وفي المقابل يمكن الاستغناء عن محسن الكيك مع الحصول على نفس النتيجة من خلال إضافة ملعقة متوسطة من الخل وسيعمل ذلك على جعل الكيك طرية وهشة مع وضعها في الفرن على نار متوسطة للحصول على الارتفاع المطلوب والسمك المثالي للكيكة.
كذلك يمكن صنع محسن كيك في المنزل بمكونات طبيعية حسب موقع «only foods» من خلال اتباع الطريقة التالية:
1. إضافة ملعقة كبيرة من السكر.
2. نصف ملعقة كبيرة من الدقيق.
3. إضافة ملعقة من كربونات الصوديوم أو الخميرة الفورية.
4. إضافة ملعقتين من الخل.
5. كوب صغير من الطحين والحليب.
6. مزج المكونات جيداً.
7. يترك الخليط بعد حدوث الفوران ويكون جاهزاً للاستخدام بعد 45 دقيقة.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
ليلى علوي تكشف عن الأرقام التي أثرت في حياتها ومسيرتها الفنية
متابعة بتجــرد: خلال حديثها مع الإعلامية إيناس سلامة الشواف ضمن برنامج “أرقام” على راديو “إنرجي”، أكدت الفنانة ليلى علوي أهمية الأرقام في حياتها، كاشفة عن أهم الأرقام التي أثرت في مشوارها الفني وحياتها الشخصية مؤكدة أن العمر ليس مجرد رقم، بل إن التجارب الحياتية والصحة والنضج هي الأمور الأكثر أهمية.
أوضحت ليلى أنها لا تمانع في الإفصاح عن عمرها، وأن ما يهم حقًا هو كيف يستثمر الإنسان حياته ويحقق إنجازاته، كما علقت على تركيز وسائل الإعلام على أسعار أزياء الفنانين، قائلة: “هذا أمر شائع عالميًا، لكننا أصبحنا نقلد الغرب في ذلك، وهو ليس من ضمن اهتماماتي الشخصية”.
وعن إيرادات الأعمال الفنية، أكدت أن الإيرادات والمشاهدات لهما الأهمية نفسها، موضحة: “الإيرادات تخص السينما، بينما المشاهدات تتعلق بالأعمال المعروضة على المنصات، وعندما تحقق المشاهدات مستوى معينًا، تتحول إلى “ترند”، أما الإيرادات، فهي تتميز بأنها لا تخضع للتلاعب.
وتطرقت ليلى علوي إلى فكرة الأجور في الوسط الفني، مشيرة إلى أن جيلها كان يهتم أكثر بمن هو “الأعلى فنيًا ومقامًا” وليس فقط الأعلى أجرًا، كما أكدت أن ترتيب الأسماء على “الأفيش” حق مكتسب للفنان، لأنه يعكس حجم تاريخه وتأثيره الفني.
كما أكدت أن عدد متابعي الفنان على منصات التواصل الاجتماعي لا يقاس فقط بالأرقام، بل بالتفاعل والاستقبال، قالت: “دور الفنان ينتهي عند التصوير، بينما تقع مسؤولية الترويج والتوزيع على المنتج، الذي يجب أن يختار التوقيت المناسب لعرض العمل، وهو أمر بالغ الأهمية في تحقيق النجاح.
وذكرت تجربتها مع فيلم “سمع هس”، الذي تأثر سلبًا بسبب توقيت عرضه خلال فترة الامتحانات.
main 2025-03-08Bitajarod