مشروب رمضاني يعالج الجسم كله حتى البشرة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
من المعروف أن التمر غني بالفوائد الصحية، ولكن عند إضافة الحليب له يصبح ذو فائدة أكبر لأنه غني بالكالسيوم والريبوفلافين والحديد، وأشارت دراسة إلى وجود حوالي 44 عنصرًا غذائيًا في الحليب تشمل حوالي 18 حمضًا أمينيًا، 9 معادن، 10 فيتامينات، دهون صحية، بروتينات وكربوهيدرات.
. علامات تكشف البطاطس الفاسدة فى الأسواق
وفي هذا المقال، نتناول بعض الفوائد الصحية الفعالة للتمر المنقوع في الحليب، وفقا لما جاء فى موقع بولد سكاى".
تحسين عدد الهيموجلوبين: الحديد هو مركب حيوي موجود في التمر، وهو ضروري لإنتاج الهيموجلوبين، وهو البروتين الموجود في خلايا الدم الحمراء وفي إحدى الدراسات وجد علاج المشاكل ذات الصلة مثل فقر الدم.
يفيد الحمل في الشهور الأخيرة فإن التمر المنقوع في حليب البقر يمكن أن يكون بمثابة معزز للصحة للنساء الحوامل ويفيدهن وجنينهن بعدة طرق مختلفة.
تساعد على التخلص من التجاعيد يحتوي التمر والحليب على وفرة من المركبات المضادة للأكسدة التي تساعد في إزالة علامات الشيخوخة مثل التجاعيد وتجنب تناول التمر المجفف لأنه قد يعمل بشكل معاكس.
يمد الجسم بالطاقة: يمكن أن يكون نقع التمر في الحليب بمثابة غذاء غني بالعناصر الغذائية ويزيد من مستويات الطاقة ويعزز القدرة على التحمل لدى الشخص.
تحسين الخصوبة قد يساعد التمر المنقوع في الحليب على تعزيز خصوبة الذكور والإناث وزيادة الرغبة الجنسية
يساعد في إزالة البلغم وعلاج السعال لفترات طويلة وغلي التمر في الحليب وتناوله.
يساعد في علاج الأرق. تناول القليل من التمر مع الحليب الدافئ.
يساعد في خفض ضغط الدم تناول التمر المنقوع في الحليب لمدة 30 دقيقة تقريباً، وتناوله قبل الوجبات.
تناول التمر المنقوع في الحليب يمكن أن يكون مفيداً للأمهات المرضعات لتحسين إنتاج حليب الثدي.
يساعد في تقوية العظام والوقاية من الأمراض المرتبطة بالعظام. قد يساعد في تحسين أداء الجهاز العصبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التمر خفض ضغط خفض ضغط الدم إنتاج الهيموجلوبين مشروب رمضاني یساعد فی
إقرأ أيضاً:
هل طعامك يخدّرك؟: اكتشف السر العلمي وراء شعورك بالنعاس بعد الأكل مباشرة
صورة تعبيرية (مواقع)
هل لاحظت أنك ما إن تنتهي من وجبة دسمة حتى يبدأ جفناك في الثقل، وتجد نفسك تُصارع النوم وكأنك لم تنم منذ أيام؟
لا تقلق، أنت لست وحدك! العلماء يصفون هذه الظاهرة بأنها "السبات الغذائي"، وهي استجابة بيولوجية طبيعية تحدث في جسمك بعد تناول الطعام، لكنها مرتبطة بسلسلة من العمليات الكيميائية والهرمونية المدهشة التي ربما لم تسمع بها من قبل.
اقرأ أيضاً ترامب يكشف خطة "ما بعد الحرب" ويُقصي حماس من المشهد.. من البديل؟ 23 أبريل، 2025 تعرف على الدول العربية المتضررة كثيرا من رسوم ترامب الجمركية.. اليمن منها؟ 23 أبريل، 2025
ما الذي يحدث داخل جسمك بعد الأكل؟:
عندما تتناول الطعام، يبدأ الجهاز الهضمي في العمل بكامل طاقته لهضم وتحليل العناصر الغذائية. هذا يتطلب ضخّ كمية أكبر من الدم نحو المعدة والأمعاء، مما يعني تقليل تدفق الدم إلى الدماغ مؤقتًا، وهو ما يسبب الإحساس بالخمول والنعاس.
هل نوع الطعام له علاقة؟
نعم، وبشدة. الوجبات الغنية بالكربوهيدرات والسكريات (مثل الأرز، الخبز، المعكرونة، والحلويات) تحفّز الجسم على إفراز الأنسولين، والذي يؤدي بدوره إلى زيادة دخول الحمض الأميني "تريبتوفان" إلى الدماغ. هذا الحمض يتحول هناك إلى سيروتونين ثم إلى ميلاتونين – هرمون النوم الشهير.
ماذا عن الأكل الثقيل؟:
الوجبات الثقيلة والمليئة بالدهون تتطلب وقتاً أطول للهضم، مما يجعل الجسم يبذل طاقة أكبر، ويزيد الشعور بالإرهاق.
هل هو أمر مقلق؟:
في الغالب لا. لكن إذا كان النعاس بعد الأكل مبالغًا فيه أو يتكرر بشكل غير طبيعي، فقد يشير إلى مشاكل مثل مقاومة الإنسولين، اضطرابات الغدة الدرقية، أو حتى اضطرابات النوم.
كيف تتجنبه؟:
تناول وجبات متوازنة وخفيفة.
تجنّب الإفراط في الكربوهيدرات والسكريات.
حاول أن تمشي قليلاً بعد الأكل لتنشيط الدورة الدموية.
لا تذهب للنوم فورًا بعد الوجبة.