مسلسل يحيى وكنوز الحلقة الثانية.. سبب دخول والدة يحيى المستشفى
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
ناقشت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل الكارتون والرسوم المتحركة يحيى وكنوز، قضية سرقة الهوية وإبعاد الأطفال والشباب عن ماضيهم، وخلال أحداث الحلقة، حاول إحدى سارقي الهوية المحتالين أن يطلبوا من يحيى أن ينضم إليهم بتصوير لقطات من العالم الأخر والحضارة المصرية والمعالم الأثرية، عارضين عليه مبلغًا من المال، وهو ما جعلهم يتعرضون لوالدته بإلحاق الأذى بها للضغط عليه.
خلال أحداث الحلقة الثانية من مسلسل يحيى وكنوز، بعدما ذهبوا إلى الإسكندرية مع الأستاذ عصام؛ ليزوروا متحف الإسكندرية القومي لاستكمال إعداده للماجستير، طلب أحد أفراد العصابة سارقي الهوية من يحيى أن ينضم إليهم، زاعمين أن ذلك لعمل قناة على «يوتيوب» يتم فيها الترويج لمعالم مصر، مؤكدين أن يستخدم حيل ذكية وجديدة لتعريف الآخرين بالمعالم الأثرية القيمة، لرغبتهم في السطو على الهوية ومعرفة أسرار مصر، وليعرفوا كلمة السر التي يذهب بها يحيى للملوك والفراعنة، عارضين عليه ملايين الجنيهات.
وقال «يحيى» إنه سيحاول التفكير في الأمر، لكن للضغط عليه حقنوا والدته بمادة شديدة السمية، خلال جلوسها على أحد الشواطئ في الإسكندرية، لإرغامه على الاشتراك معهم، وهو ما فكر فيه بالفعل عندما قال الطبيب حالة والدته: «أتحقنت بمادة شديدة السمية لها تركيب معقد بتشل أجهزة الجسم وبتعطل وظايفه بالتدريج، وله علاج بس توفيره مش سهل يتكلف ملايين الدولارات».
وحكى أنّ العلاج يجب أن يتم توفيره بحد أقصى 3 أيام، لأن أي وقت بعد ذلك يمكن أن تتوفى، وهو ما جعل «يحيى» يفكر فورًا في تنفيذ طلباتهم لرغبته في جمع الأموال، وبالفعل ذهب لتحضير كلمة السر وتصوير لقطات من عند الفراعنة، إلا أنه حكى لأستاذ عصام وقال له إنّهما يجب أن يفكرا في الأمر جيدًا إذ إنه يشعر أن ذلك، لأنهم يعلمون يحيى وسر الذهاب لمصر القديمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل يحيى وكنوز يحيى وكنوز الجزء الثالث الحلقة الثانیة یحیى وکنوز
إقرأ أيضاً:
قنوات المشروع تحتاج إلى 100 سنة لكي ترجع إلى ما كانت عليه قبل دخول الدعم السريع للجزيرة
عندما تتوحش الحشائش
تكسير القنوات (الترع) الرئيسة والقنوات الفرعية في مشروع الجزيرة في الحرب الحالية افرز ظاهرة غربية لم تكن في الحسبان هذا اضافة للمضار الأخرى المعروفة للجميع فإهدار اي قدر من المياه في عالم اليوم يعتبر خسارة لا تعوض.. الظاهرة هي نمو حشائش طويلة وقبيحة جدا بل و مخيفة اي والله عندما تراها تشعر بعدم أمان ولا تقترب منها. حشائش لم نالفها من قبل فقد كنا نعرف حشائش بت ناس تزيلها الكندكة والملود والنجامة وكنا نعمةتبر العشر نبتة شاذة ثم ظهر المسكيت بسبب بوران الأرض ولكن الحشائش التي رأيناها الان لم نرها من قبل.. استمرار تدفق الماء لمدة تقارب العامين ومع انعدام الحيوانات التي كانت ستاكل تلك الحشائش (طبعا الجماعة شفشفوا كل الأنعام ) أخذت هذة الحشائش راحتها وهي حتما ليست مثل تلك الاستوائية لأنها نشأت في مناخ أقرب للسافنا الفقيرة. فيا علماء الزراعة تعالوا شوفوا الحكاية دي .
اها نرجع للقنوات التي تكسرت فهذة عمر معظمها مائة عام أو أقل قليلا. تخيلوا هذة القيف مفردها قيفة هل يمكن أن نقول ضفة؟ كان الناس والحيوانات والعربات تسير عليها كل هذة السنوات لقد تمندلت وأصبحت تربتها متماسكة لاتتسرب منها المياه وفي نفس الوقت لاتتضرر من المياة انه وضع (اسمنت الدنيا كلها ما يعمله) لقد أضحت هذة القنوات معجزة من
المعجزات لم تكن في الحسبان.. الإنجليز عندما حغروا هذة القنوات تركوا إلى جانبها أرض بور تسمى البرقان لكي تكون احتياطي لهذة القنوات عندما تنتهي مدة صلاحيتها من تراكم الطمي أو التسرب الجانبي والراسي وكله لم يحدث انظروا إلى الشكوى من التسرب الجانبي في كثير من البلدان الأخرى. جريان الماء المستمر وسع هذة الكسور فاحدث تجريفا لبعض هذة القنوات وهي الآن تحتاج إلى تراب ينقل إليها من بعيد ومن ثم تحتاج إلى مائة سنة لكي ترجع إلى ما كانت عليه قبل دخول الدعم السريع للجزيرة
هذة الرمية لا تعدو أن تكون ذكر لبعض الأضرار الجانبية التي لم يذكرها الناس فالأضرار التقليدية معروفة للجميع… اها يا سيادة محافظ مشروع الجزيرة ناوي تعمل شنو وتبدأ من وين؟ لقد تابعت اجتماع السيد المحافظ مع رهط من (قادة) المزارعين في المعيلق وسمعته كذا مرة من خلال التلفزيون وهو يتحدث عن أولوياته بعد الحرب بأمانة كدا يا سيد المحافظ لو بذلت كل جهودك في الري يكون احسن فالري ثم الري ثم الري ثم الري واه يا آي مش احسن من نقول (احي الري) شفت الشباب جا ناطي كيف؟
عبد اللطيف البوني