للمرة الثانية.. نادٍ في الدوري الإنجليزي ينظم إفطاراً جماعياً للمسلمين في شهر رمضان
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعلن نادي أستون فيلا، الناشط في الدوري الإنجليزي الممتاز (البريميرليغ)، الثلاثاء، عن إقامة إفطار جماعي خلال شهر رمضان، على أرض ملعب الفريق "فيلا بارك"، للعام الثاني على التوالي.
وأصدر النادي بياناً عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، حمل الإعلان عن إقامة فطور مفتوح للمسلمين، في 12 مارس/ آذار الجاري.
وقال في بيانه: "يعرب النادي عن فخره باستضافة حفل إفطار مفتوح، إذ يزيد ذلك من الانسجام المجتمعي والانتماء، وتحويل الغرباء إلى أصدقاء أثناء الإفطار".
وكان نادي أستون فيلا قد نظم إفطاراً جماعياً في عام 2023، وحينها حضره أكثر من 500 شخص، بالإضافة إلى بعض الأشخاص المسؤولين عن تنظيم الحدث وموظفي الفريق.
فيما كان تشيلسي أول نادٍ من أندية البريميرليغ يستضيف إفطاراً مفتوحاً، وذلك في العام الماضي.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا الدوري الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
للمرة الثانية.. مقاضاة ترامب لمنع نقل مهاجرين إلى غوانتانامو
رفع محامو الحقوق المدنية دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم السبت، لمنع نقل 10 مهاجرين محتجزين في الولايات المتحدة إلى قاعدة غوانتانامو في كوبا، في ثاني طعن قانوني لهم خلال أقل من شهر ضد خطط احتجاز ما يصل إلى 30 ألف مهاجر هناك بهدف ترحيلهم.
وتنطبق الدعوى الاتحادية الأخيرة فقط على عشرة رجال يواجهون النقل إلى القاعدة البحرية في كوبا. وعلى غرار الدعوى السابقة التي رفعها نفس المحامون هذا الشهر للمطالبة بالوصول إلى مهاجرين محتجزين بالفعل هناك، فقد تم رفع القضية في واشنطن بدعم من الاتحاد الأميركي للحريات المدنية.
وحتى الآن، تم نقل ما لا يقل عن 50 مهاجرا إلى غوانتانامو، ويعتقد محامو الحقوق المدنية أن العدد قد ارتفع الآن إلى حوالي 200 شخص.
وأشاروا إلى أن هذه هي المرة الأولى في تاريخ الولايات المتحدة التي تحتجز فيها الحكومة أجانب على أساس تهم الهجرة المدنية في غوانتانامو، وهي القاعدة التي كانت تُستخدم لعقود بشكل أساسي لاحتجاز الأجانب المرتبطين بهجمات 11 سبتمبر 2001.
وكان ترامب قد صرّح بأن غوانتانامو، المعروفة باسم "غيتمو"، لديها القدرة على استيعاب ما يصل إلى 30 ألف مهاجر يعيشون في الولايات المتحدة، وأنه يخطط لإرسال "الأسوأ" أو "المجرمين الأجانب" ذوي المخاطر العالية إلى هناك.
ولم تكشف الإدارة عن تفاصيل محددة حول هوية الأشخاص الذين يتم نقلهم، مما يجعل من غير الواضح ما هي الجرائم التي يُتهمون بها داخل الولايات المتحدة، وما إذا كانوا قد أدينوا رسميا أم أنهم مجرد متهمون أو موقوفون.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا