أمير كرارة: «بخاف من الأسانسير.. ضربات قلبي بتزيد وبترعب لما بدخله»
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أكد الفنان أمير كرارة، أن أي عمل سيهز صورته أمام أهله أو نفسه لن ينفذه أو يشارك به، متابعًا: «لو روحت الأوسكار عشانها مش هعمله».
الخوف من المرض والعمروأوضح «كرارة»، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، أن الخوف من المرض والعمر ومن المستقبل أبرز ما يشعر به، مضيفًا: «أنا بخاف من الأسانسير.
وشدد على أنه يشعر بالخوف من «الأسانسير» لأنه ليس به أي مكان للتهوية وهو أمر مرعب بالنسبة له، قائلًا: «بطلع الدور الـ5 على رجلي ومبحبش الأماكن المرتفعة».
وعلى جانب آخر، نوه إلى أن اللجان الإلكترونية لها تأثير كبير على المسلسلات، مشددًا على أن المسلسل الجيد هو الذي سيفرض نفسه في الموسم الرمضاني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير كرارة الفنان أمير كرارة حبر سري بيت الرفاعي
إقرأ أيضاً:
رصد 277 حالة شلل أطفال باليمن
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن وزير الصحة العامة والسكان باليمن الدكتور قاسم بحيبح، أن السلطات الطبية رصدت 277 حالة شلل أطفال في أرجاء البلاد، بينها 38 حالة في مناطق نفوذ الحكومة الشرعية.
وأفاد بحيبح، في تصريحات صحفية، بأن «معظم الحالات في مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي، بينما هناك 38 حالة تم تسجيلها في المحافظات الواقعة تحت سلطة الحكومة».
وأشار إلى أن محافظة الحديدة المطلة على البحر الأحمر، غربي اليمن، شهدت أعلى معدل للمرض، إذ تم فيها رصد 45 حالة.
ولفت الوزير إلى أن 19 محافظة من محافظات اليمن الـ 22 تم فيها رصد حالات شلل أطفال. ونبه إلى أن وزارة الصحة اتخذت عديداً من الإجراءات للحد من انتشار الفيروس، منها 6 حملات تطعيم ضد المرض في عموم المحافظات المحررة.
كما تعتزم وزارة الصحة تنفيذ جولتي تطعيم احترازيتين ضد المرض: الأولى في مايو والثانية في يوليو المقبلين، وفق الوزير.
وحول المشاكل التي تواجهها الوزارة للتعامل مع المرض، أفاد الوزير اليمني بأن جماعة الحوثي أوقفت الفحوص البشرية والبيئية لعينات شلل الأطفال لإرسالها للخارج منذ منتصف العام الماضي.
وتابع بحيبح: «كل الحالات لدينا مرتبطة جينياً بالحالات من مناطق سيطرة الحوثيين».
واتهم ميليشيات الحوثي بأنها تواصل منع الحملات الشاملة للوقاية من المرض وتقييد إجراءات الترصد الوبائي، ما يؤدي إلى استمرار خطر تفشي المرض.
وكان اليمن قد قضى على انتشار شلل الأطفال منذ عام 2006 حتى عودة انتشاره في عام 2021، وسط مخاوف من اتساع رقعة تفشي الفيروس الخطير.