إرفض أيباك.. جماعات أمريكية تشكل حلفا تقدميا لمجابهة اللوبي الصهيوني
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أفادت مصادر إعلامية أن أمريكيين مؤيدين لفلسطين أطقوا تحالفا جديدا يحمل اسم" إرفض أيباك" لمجابهة نفوذ أكبر مجموعة ضغط مؤيدة للاحتلال الإسرائيلي في أمريكا" أيباك_AIPAC"
اقرأ ايضاًاللوبي الصهيوني يبدأ حرب الإطاحة بالنواب الأمريكيين المعارضين للاحتلالوأوضحت المصادر أن مجموعة مكونة من 25 منظمة تقدمية مؤيدة لفلسطين أطلقت تحالفا يدعو لرفض المجموعة الداعمة للكيان المحتل المعروفة باسم" أيباك"
وأصدر التحالف بياناً أوضح فيه عن ماهيته وأهدافه، وقال: " إرفض أيباك" هو تحالف واسع من المجموعات التقدمية التي تعمل معا لمواجهة لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية( AIPAC)، ولجان المال الأسود التابعة لها عبر الاستراتيجيات الانتخابية والسياسية والرقمية والتنظيمية، ويدعو الائتلاف المرشحين لمناصب فدرالية إلى قبول تعهد رفض أيباك بعدم الحصول على تأييد أو مساهمات من أيباك ولجان العمل السياسي المتحالفة معها".
وأضاف التحالف، إنه سيطلق حملة دفاع انتخابي لدعم المرشحين الذين تستهدفهم "أيباك"، وذلك لعرقلة نفوذ المجموعة الداعمة للاحتلال الإسرائيلي في الكونغرس.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
اكسيوس: واشنطن قلقة من هجمات عنيفة شنتها جماعات مسلحة في سوريا
أفاد موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤولين أمريكيين، أن واشنطن أعربت عن قلقها البالغ لوزير الخارجية الجديد في الإدارة الانتقالية السورية أسعد حسن الشيباني، بشأن تقارير عن هجمات عنيفة شنتها جماعات مسلحة في سوريا خلال الأيام الماضية ضد الأقليات.
وقال مسؤول في واشنطن للموقع إن المبعوث الأميركي دانيال روبنشتاين زار دمشق -يوم الأحد- والتقى وزير الخارجية السوري وأبلغه قلق بلاده إزاء تقارير عما وُصفت بعمليات انتقام وترهيب ضد الأقليات، مطالبا بوقفها على الفور.
في المقابل، نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول أميركي أن وزير الخارجية السوري الجديد أكد معارضة الإدارة الانتقالية أعمال العنف، وأن معظمها تنفذه جماعات مسلحة أخرى وليست مرتبطة بهيئة تحرير الشام.
كما نقل الموقع عن المصدر نفسه أن الإدارة السورية الانتقالية والقائد العام أحمد الشرع يحاولان السيطرة على الأوضاع بحل ما وصفها بالمليشيات ودمجها في جيش وطني جديد كجزء من جهودها لتحقيق الأمن والاستقرار.