لا طعون على المرشحين لرئاسة جامعة طنطا وغدا إعلان القائمة النهائية
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
لم تتلقى لجنة اختيار القيادات الجامعية برئاسة الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بنى سويف ورئيس لجنة اختيار القيادات الجامعية أى طعون على المرشحين الستة والذين تقدموا للمنافسة على منصب رئيس جامعة طنطا
وهم - وفق ترتيب الأبجدية -
د- أيمن عبد المقصود يوسف عبد الغنى رئيس قسم التخدير بطب طنطا ود- عبير مصطفى عبد الغنى دراج رئيس قسم علاج الجذور بطب أسنان طنطا
ود- محمد حسين محمود نائب رئيس جامعة طنطا لشئون التعليم والطلاب
ود- محمود فاروق سليم نائب رئيس جامعة طنطا لشئون البيئة وتنمية المجتمع ود- أحمد محمد غنيم عميد كلية طب طنطا
ود- محمود حلمى بلال بكلية طب أسنان جامعة دمنهور
وكانت اللجنة المختصة بترشيح رئيس جامعة طنطا أعلنت عن فتح باب التقدم للترشح لمنصب رئاسة جامعة طنطا طبقاً للجدول الزمني، والذي ينص على فتح باب التقدم للترشح بمقر أمانة المجلس الأعلى للجامعات من يوم السبت 2 مارس
وأعلنت القائمة المبدئية للمتقدمين
واعلنت موعد تلقي الطعون من الأحد 10 مارس حتى الإثنين 11 مارس2024،
ولم تتلقى اللجنة أى طعون حتى الأن
وسوف يتم غدا الأربعاء القائمة النهائية للمتقدمين ويتم تسليم أوراق المتقدمين لأعضاء اللجان يوم الأحد 17 مارس 2024 على أن يتم تحديد موعد المقابلات للمرشحين للمنصب بعد اجتماع لجنة البت في الطعون وإعلان القائمة النهائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة بني سويف منصور حسن جامعة طنطا طب طنطا القيادات الجامعية رئیس جامعة طنطا
إقرأ أيضاً:
رئيس الكونغو الديمقراطية يؤكد رفض المفاوضات المباشرة مع حركة 23 مارس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الكونغو الديمقراطية، فيليكس تشيسيكيدي، مجددا رفض بلاده لإجراء أي مفاوضات مباشرة مع حركة 23 مارس المتمردة.
وبحسب وكالة الأنباء الكونغولية، اليوم، جاءت تصريحات الرئيس تشيسكيدي خلال اجتماع لمجلس الوزراء.
وقال المتحدث باسم حكومة الكونغو الديمقراطية باتريك مويايا، إن الرئيس تشيسكيدي يرى أن اشتراط رواندا إجراء حوار مباشر بين الكونغو الديمقراطية وحركة "23 مارس" المتمردة كشرط مسبق جديد لتوقيع اتفاق السلام؛ يشكل عقبة رئيسية ومتعمدة أمام "جهودنا الجماعية لإحلال السلام".
وذكر أن الرئيس الكونغولي أشار إلى أن الهدف من القمة هو اعتماد مشروع اتفاق "جرى التفاوض عليه وإعداده بحسن نية من قبل وزراء خارجية الدول الثلاث (أنجولا والكونغو الديمقراطية ورواندا)" من أجل إرساء السلام في المنطقة.
وأضاف: "باقتراح مثل هذا الشرط المسبق، لم تعرقل رواندا العملية الجارية فحسب، بل أبدت رغبة واضحة في تخريب جهود السلام في تحد لالتزاماتها الدولية وقرارات مجلس الأمن الدولي"، على حد قول مويايا.
وأشار مويايا إلى أنه لهذا السبب أكد الرئيس تشيسكيدي مجددا على موقف جمهورية الكونغو الديمقراطية الذي يرفض رفضا قاطعا أي مفاوضات مباشرة مع حركة 23 مارس.
وأعرب تشيسكيدي مرة أخرى عن التزام جمهورية الكونغو الديمقراطية بمواصلة الجهود الدبلوماسية والأمنية من أجل السلام العادل والدائم مع الالتزام بالدفاع عن سيادتها وسلامتها.
ودعا المجتمع الدولي إلى "استخلاص عواقب هذا الفشل والتصرف بحزم في مواجهة موقف رواندا".
وكانت القمة الثلاثية يوم الأحد الماضي بين الرئيس الكونغولي، فيلكس تشيسكيدي، ونظيره الرواندي، بول كاجامي، والرئيس الأنجولي، جواو لورينسو، وسيط الاتحاد الأفريقي للسلام في شرق الكونغو الديمقراطية قد ألغيت بسبب رفض الوفد الرواندي المشاركة في القمة. وقد استعيض عن هذا اللقاء الذي كان من المفترض أن يؤدي إلى اتفاق بشأن وقف الأعمال العدائية في شرق الكونغو الديمقراطية بمحادثات ثنائية بين الرئيسين الكونغولي والأنجولي أعقبها اجتماع تم تمديده لوفديهما.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن إلغاء لقاء القمة الثلاثية جاء بسبب الخلافات التي ظهرت خلال الاجتماع التحضيري لوزراء خارجية الدول الثلاث يوم السبت الماضي في لواندا حيث ربط الوفد الرواندي توقيع أي اتفاق مع الجانب الكونغولي بإجراء حوار مباشر بين كينشاسا وحركة 23 مارس المتمردة.
وقد رفضت جمهورية الكونغو الديمقراطية من جانبها هذا الشرط حيث تعتبر حركة 23 مارس جماعة إرهابية وترفض منحها أي شرعية. وعليه فشلت القمة الثلاثية التي قُدمت في البداية كخطوة حاسمة لنزع فتيل الأزمة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.