أن تكون مسلما في إيطاليا.. مصاعب الجالية المسلمة مع الحكومة اليمينية!
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع | ناتاليا مندوزا | كمال البني
يوجد في إيطاليا مليونان وسبعمائة ألف مسلم يشكلون حوالي 4.9% من السكان ما جعلهم في مرمى الحكومة الحالية التي يقودها حزب "إخوة إيطاليا" اليميني المحافظ. وتعتبر الجالية المسلمة هي الثانية في البلاد بعد الطوائف المسيحية، لذلك ترى أن من حقها حرية ممارسة دينها الذي بدأ رؤساء البلديات والإداريون المحليون يفرضون القيود عليه، كما هو الحال في بلدية مونفالكوني الواقعة في أقصى شمال البلاد، التفاصيل في تقرير فرانس24 من إعداد ناتاليا ميندوزا وماورو زوتشي .
© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPMACPM
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية ريبورتاج الإسلام إيطاليا اليمين المتطرف جورجيا ميلوني مسجد مسلمون إسلاموفوبيا دين الحرب بين حماس وإسرائيل غزة شهر رمضان فلسطين الإمارات العربية المتحدة الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
موسكو تهدد الغرب بصاروخ جديد وتتسبب في انفجارات كييف
علق الكرملين عن الضربة التي وجهها لأوكرانيا المتسببة في انفجارات كييف العنيفة، واصفا إياها بأنها «تحذير للغرب»، لافتا إلى استخدام صاروخ باليستي «فرط صوتي» تم تطويره حديثًا، ومفاده ذلك التحذير بأن موسكو قادرة بالرد على تحركات واشنطن ولندن.
موسكو حذرت قبل انفجارات كييفوبحسب وكالة فرانس برس، فإن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف كان يتحدث بعد يوم من إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتن أن موسكو أطلقت الصاروخ الجديد أوريشنيك أو شجرة البندق على منشأة عسكرية أوكرانية وتسببت في انفجار ضخم في كييف، مشيرا إلى إن روسيا لم تكن ملزمة بتحذير الولايات المتحدة بشأن الضربة، لكنها أبلغت الولايات المتحدة قبل 30 دقيقة من إطلاقها على أي حال.
صاروخ بالستي أطلق على مدينة دنيبرووتحدثت وكالة فرانس برس إلى فلاديمير ريغا البالغ من العمر 66 عاما، أحد سكان دنيبرو بعد الإطلاق الروسي الأول لصاروخ باليستي متوسط المدى قادر على حمل رؤوس نووية على المدينة وتسبب في انفجارات كييف، الذي ذكر أنه كان في طريقه إلى العمل عندما رأى انفجارا، مشيرا إلى أن الهجوم ألحق أضرارا بمركز لإعادة التأهيل، وشاهدت وكالة فرانس برس عمالا يسدلون نوافذ المبنى المتضرر بعد الهجوم.
وردا على سؤال عما إذا كان ذلك يمثل تحولا جديدا في الصراع؟ وما إذا كان يخشى التصعيد؟، قال ريغا بالطبع أنا خائف أي شيء يمكن أن يحدث.