مفاجأة حول ضحايا الحلقة الثانية من "رامز جاب من الآخر"
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
تحل الفنانة نجلاء بدر ومي عمر ضحايا الحلقة الثانية من برنامج “رامز جاب من الآخر”، والمذاع على قناة MBC مصر في تمام الساعة ال6:2 مساء.
وقال رامز جلال عن ضحايا في بداية الحلقة: “عنوان الحلقة صراع الحرابيق، اتخانقو وضربوا بعض بالشلاليت، معانا ومعاكو الغياظة والمتغاظة النجمة السوسة والمفروسة”
وكان الفنان أحمد السقا وباسم سمرة، ضحايا الحلقة الأولى من برنامج رامز جاب من الآخر، حيث بدأ رامز الموسم الرمضاني لعام 2024 بهم، ولاقت الحلقة إعجاب الكثير من الجمهور وتفاعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
تفاصيل برنامج رامز جاب من الآخر
وكعادته السنوية ينطلق النجم رامز جلال في مغامرة تليفزيونية رمضانية جديدة، من خلال برنامج "رامز جاب من الأخر" والذي يُقدمه النجم رامز جلال برعاية الهيئة العامة للترفية، وسيُعرض يوميا في شهر رمضان على "MBC مصر".
ويشهد البرنامج كالعادة أجواء من الرعب والتشويق والإثارة تجاه الضيوف، وقد أثار البرومو ردود أفعال إيجابية من جمهور ومُتابعي النجم رامز جلال في مصر والوطن العربي نظرًا لما إحتواه من مشاهد تجمع بين الرعب والكوميديا في الوقت ذاته بسبب المغامرات المُثيرة والغير متوقعة التي تواجه النجوم الذين وقعوا في فخ رامز.
ضيوف برنامج رامز جاب من الآخر
ويشهد برنامج "رامز جاب من الأخر"، في الموسم الجديد الكثير من المُفاجآت والمواقف والمُفارقات غير المتوقعة، ومُشاركة الكثير من النجوم الذين يظهرون مع رامز. وكشف البرومو جزءًا من هذه المُفاجآت حيث يقع في فخ رامز هذا العام عدد كبير من نجوم الفن والرياضة والإعلام منهم، أحمد السقا، سمية الخشاب، باسم سمرة، حمدي الميرغني، آيتن عامر، حسن شاكوش، نجلاء بدر، أحمد حسام ميدو، حمادة هلال، محمد رياض، باميلا الكيك، محمد شاهين، حسن عسيري، والعديد من النجوم الآخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج رامز جاب من الآخر رامز جاب من الآخر تتر رامز جاب من الآخر رامز جاب من الآخر رامز جلال
إقرأ أيضاً:
“على بلاطة”
بقلم – مالك المداني
ماذا لو وقفنا على الجانب الآخر
وألقينا نظرة على أحجار الرقعة ؟!
وسألنا أنفسنا ماهو أخطر شيء يمتلكه الإسلام ؟!
ما الذي يجعل من المسلمين عدواً شديد الخطورة ؟!
نعم نعم أعرف ذلك .. لديهم الكثير من الأشياء ،
لكني أتكلم عن أخطرها على الإطلاق!
بالطبع .. هو «الجهاد» أسوأ كابوس يراودنا!
أن يملك عدوك ورقة قادرة على جمع مختلف الناس
بخلافاتهم وتبايناتهم وفروقاتهم
تحت راية واحدة لقتالك .. أمر مزعج للغاية!
أثبت فاعليته مرات عدة !
وشكّل معضلة مميتة امتدت لمئات السنين على جميع امبراطوريات وممالك العالم!
واستمر في تأدية وظيفته بنجاح حتى سقوط الدولة العثمانية!
«الآن قد يقول البعض إن الدولة العثمانية محض احتلال لا تمت للجهاد بصلة ، بينما سيقول البعض الآخر أنها مثلت الجهاد بالشكل المطلوب» .
احترم وجهات نظركم جميعاً .. لكنها في الواقع لا تهم!
ليست موضوعنا ..
لم أذهب إلى الجانب الآخر للحديث عن موضوع فقهي
أو آيديولوجي أو أياً كان تصنيفه!
ما يهم حالياً أنها نجحت في حشد ملايين المسلمين من شتى بقاع الأرض لقتال الشرق والغرب تحت مسمى «الجهاد» .. هذا بحد ذاته أمر لا ينبغي تجاهله!
حسناً انهارت الدولة العثمانية .. اندثرت .. سقطت!
لكن مبدأ الجهاد ظل قائماً !
– هل من الحكمة تركه على حالته بأيدي المسلمين ؟!
قطعاً لا .. أيها الغبي ، سنسوي المسألة هنا وحالاً !
بالطبع لن نذهب لمحوه من قرآنهم وكتبهم وسجلاتهم التاريخية بكل بساطة!
قد يكونون أغبياء ..
لكن هذا لا يعني أنهم لن يلحظوا ذلك!
ما سنفعله ببساطة هو أننا سنستخدم
ذلك الشيء المسمى «جهاد» لصالحنا !
– حقاً .. ما هي التعويذة السحرية التي ستحقق ذلك ؟!
إنها الوهابية .. يا صديقي!
سننشىء مذهباً جديداً .. إن لم يكن ديناً بحد ذاته!
سنغرسه في أوساطهم ..
المعمعة التي خلفها العثمانيون ستشكل غطاءً مناسباً لترسيخه ونموه!
مهمته الوحيدة هي التركيز على الخلافات !!
الخلافات موجودة .. مهمتنا إظهارها ..
تسليط الضوء عليها .. تغذيتها ..
تكفير الجميع .. إباحة دمائهم ..
التحريض فيما بينهم ..
توجيه مشاعر العداء صوب صدورهم ..
إشغالهم بأنفسهم .. من ثمة جهاد بعضهم البعض !
ربما جهاد الاتحاد السوفييتي كذلك .. من يدري ؟!
إليكم أشد أسلحتنا فتكاً .. وإليكم كيف تم ردعه وتعطيله!
أليس هذا ما يحدث اليوم ؟!
كل ما نسمعه من شيوخ القبح الوهابي هو التحريض ..
التمزيق .. الطعن .. التكفير في كل ماهو إسلامي!
لن تجدوا لقيطاً منهم قط يجروء على النظر صوب الكيان الصهيوني .. لكنهم يملكون الجرأة لإقحام أنوفهم القذرة في شؤوني وشؤونك وشؤون كل مسلم اختار الترفع عن قذارتهم !
هؤلاء البغاة النغال سيفتحون أبواب الجهاد على مصارعها لقتل السوريين .. العراقيين .. اليمنيين .. الليبيين!
وعندما يتعلق الأمر بفلسطين سيفتحون أبواب الملاهي والمحافل ودور الدعارة وتجمعات الشواذ!
واليوم عندما اختلط الدم الشيعي والسني في غزة
وتوحدت البوصلة وعدنا لجادة الصواب!
يحاول أبناء الخطيئة بلحاهم النجسة ووجوههم القبيحة
إيقاف القطار .. وحرف مساره وإقناعنا بأن قتل بعضنا البعض أولى من قتال الصهاينة!
أخبروا كل ساقط يدعي الإسلام ألا يقف في طريقنا!
ابتعدوا ، سندهس كل شيء يقف أمامنا !
محطتنا القادمة اسرائيل !