ضوابط حصر وتحديد العقارات الواجب نزع ملكيتها للمنفعة العامة وفقا للقانون
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
يقدم موقع صدى البلد معلومات قانونية عن ضوابط حصر وتحديد العقارات التي يجب نزع ملكيتها للمنفعة العامة، وذلك وفقا لقانون نزع ملكية العقارات للمنفعة العامة فيما يلى:
تحديد العقارات التي يجب نزع ملكيتها للمنفعة العامةنصت المادة الخامسة منه، على أن يكون حصر وتحديد العقارات والمنشآت التي تقرر لزومها للمنفعة العامة بواسطة لجنة مؤلفة من مندوب الجهة القائمة بإجراءات نزع الملكية ومن أحد رجال الادارة المحلية ومن الصراف.
ووفقا للمادة، يسبق عملية الحصر المذكورة إعلان بالموعد الذى يعين للقيام بها، يلصق في المحل المعد للإعلانات بالمقار الرئيسية لوحدات الإدارة المحلية، وفى مقر العمدة، وعلى واجهة العقار محل نزع الملكية بطريقة ظاهرة، كما يُخطر ذوو الشأن بالموعد المذكور بخطاب موصى عليه مصحوبًا بعلم الوصول، وعلى جميع الملاك وأصحاب الحقوق الحضور أمام اللجنة المذكورة فى موقع المشروع للإرشاد عن ممتلكاتهم وحقوقهم.
كما تنص المادة على أن تحرر اللجنة محضرا تبين فيه هذه الممتلكات وأسماء الملاك وأصحاب الحقوق ومحال إقامتهم من واقع الإرشاد فى مواقعها ويكون التحقق من صحة البيانات المذكورة بمراجعتها على دفاتر المكلفات والمراجع الأخرى، وأن يوقع أعضاء اللجنة المذكورة وجميع الحاضرين على كشوف الحصر اقرارا منهم بصحة البيانات الواردة بها، واذا امتنع أحد ذوى الشأن عن التوقيع أثبت ذلك فى المحضر مع بيان أسباب امتناعه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: للمنفعة العامة
إقرأ أيضاً:
مناقشة برامج التأهيل التي تنفذها اللجنة الوطنية للمرأة
صنعاء -يمانيون
ناقش اجتماع بصنعاء برئاسة وزير الشباب والرياضة- نائب رئيس اللجنة العليا للأنشطة والدورات الصيفية الدكتور محمد المولَّد، المواضيع المتعلقة ببرامج وتأهيل التدريب التي تنفذها اللجنة الوطنية للمرأة.
وخلال الاجتماع الذي ضم رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة الدكتورة غادة أبو طالب، ومديرة الفروع باللجنة هيام هشام، ومديرة الإعلام في اللجنة أشواق الدربي، استمع الوزير من رئيسة اللجنة إلى شرح حول أبرز الأنشطة والبرامج التي تنفذها اللجنة خاصة فيما يتعلق بجوانب التوعية بأهمية الدورات الصيفية ومساندة أنشطتها، ومجالات التأهيل والتدريب.
وثمَّن وزير الشباب، جهود اللجنة ودورها في تنمية المهارات، وإكساب النساء الخبرات التي تؤهلهن ليصبحن عناصر منتجة ويعتمدن على الذات، لمواجهة التحديات الاقتصادية التي فرضها العدوان والحصار.. مؤكدًا أن المرأة اليمنية أثبتت قدرتها على تجاوز كل الظروف، وحققت النجاح في شتى المجالات.