مندوب فلسطين في مجلس الأمن لبدوي من النقب: لا تدع الذين يقتلون الفلسطينيين يستغلوك (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
#سواليف
تداول رواد مواقع التواصل فيديو لبدوي من #النقب، يسأل #مندوب_فلسطين في #مجلس_الأمن رياض منصور “ما ذنب عائلتي ليتم اختطافهم”، ليرد عليه: “لا تدع الذين يقتلون الفلسطينيين يستغلوك”.
وحسب ما تم تداوله فإن مقطع الفيديو تم تصويره على هامش جلسة لمجلس الأمن الدولي حضرها المدعو علي الزيادنة بهدف دعم جهود إسرائيل في استمرار #الحرب على #غزة.
وسأل الزيادنة منصور: “ما هو ذنب عائلتي أربع أشخاص حتى يتم اختطافهم رغم أنهم مسلمين وكان يعملون داخل كيبوتس حوليت في غلاف غزة يوم 7 من أكتوبر”، وتم لاحقا إطلاق سراح اثنين منهم في أول أيام الهدنة، وبقي الآخرون #رهائن ضمن قوائم المجندين بالجيش الإسرائيلي “يعمل في الجيش أو خدم سابقا في الجيش”.
مقالات ذات صلة سرايا القدس: تمكنا من قنص جندي شرق خان يونس 2024/02/26وعندما قال له مندوب فلسطين “لا تدع الذين يقتلون الفلسطينيين يستغلوك”، غادر بسرعة.
علي الزيادنة بدوي من النقب كان يتواجد في مجلس الامن لدعم جهود الاحتلال الاسرائيلي في استمرار الحرب على غزة ، على اعترض مندوب فلسطين في مجلس الامن وسأله ماهو ذنب عائلته من اربع اشخاص ان يتم اعتقالها من المقاومة الفلسطينية رغم انهم مسلمين وكان يعملون داخل كيبوتس حوليت في غلاف غزة… pic.twitter.com/KAhQK10DXe
— Tamer | تامر (@tamerqdh) March 12, 2024وقد أثار مقطع الفيديو ردود فعل منتقدة للزيادنة. وكتب أحدهم: “حركة خبيثة من #الاحتلال كيف قدر يوصل إلى مجلس الأمن من بين كل الناس ويحرج مندوب فلسطين أمام المجلس”.
علي الزيادنة بدوي من النقب كان يتواجد في مجلس الامن لدعم جهود الاحتلال الاسرائيلي في استمرار الحرب على غزة ، على اعترض مندوب فلسطين في مجلس الامن وسأله ماهو ذنب عائلته من اربع اشخاص ان يتم اعتقالها من المقاومة الفلسطينية رغم انهم مسلمين وكان يعملون داخل كيبوتس حوليت في غلاف غزة… pic.twitter.com/KAhQK10DXe
— Tamer | تامر (@tamerqdh) March 12, 2024وعلقت أخرى: “استغربت منه انه بحكيله انا اخوك بالاسلام، بس ما حكاله انا أخوك الفلسطيني”.
استغربت منه انه بحكيله انا اخوك بالاسلام ، بس ما حكاله انا أخوك الفلسطيني
— Sabine Asmar (@AsmarSabein) March 12, 2024D98AD982D8AAD984D988D986-D8A7D984D981D984D8B3D8B7D98AD986D98AD98AD986-D98AD8B3D8AAD8BAD984D988D983-D981D98AD8AFD98AD988%2Fhttps://twitter.com/ahmedmmedhat/status/1767480807671648584?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1767480807671648584%7Ctwgr%5Ea75c52f97fabe3e5c5f89c115ab71819703e8d40%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Frtarabic.com%2Fworld%2F1546464-D985D986D8AFD988D8A8-D981D984D8B3D8B7D98AD986-D981D98A-D985D8ACD984D8B3-D8A7D984D8A3D985D986-D984D8A8D8AFD988D98A-D985D986-D8A7D984D986D982D8A8-D984D8A7-D8AAD8AFD8B9-D8A7D984D8B0D98AD986-D98AD982D8AAD984D988D986-D8A7D984D981D984D8B3D8B7D98AD986D98AD98AD986-D98AD8B3D8AAD8BAD984D988D983-D981D98AD8AFD98AD988%2F
يا للعار موجودين لكن على الاقل يستحي يعرف بنفسه الخائن الواطي هؤلاء أشد خطرا على الوطن من العدو المباشر المكشوف
— Epsilon (@Epsilon0_240418) March 12, 2024وكانت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” نشرت في أكتوبر الماضي تقريرا عن عائلة الزيادنة، مبينة أن يوسف خميس زيادنة (شقيق علي)، أبناؤه حمزة وبلال وابنته عائشة في عداد المفقودين منذ صباح 7 أكتوبر، بينما كانوا يعملون في كيبوتس حوليت”.
وقالت إن حمزة (53 عاما)، متزوج من امرأتين ولديه 19 طفلا، يعمل في حظيرة أبقار في الكيبوتس إلى جانب ابنته عائشة البالغة من العمر 17 عاما. وكان اثنان من أبنائه، حمزة (22 عاما)، متزوج وأب لطفلين، وبلال (19 عاما) أعزب، يعملان أيضا في الحظيرة مع والدهما وشقيقتهما.
وقد تم إطلاق سراح عائشة وبلال في صفقة تبادل الرهائن في نوفمبر الماضي.
وفي يناير دعا رئيس الكنيست أمير أوحانا علي الزيادنة وذوي محتجزين آخرين في غزة لمرافقته بزيارة للولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف النقب مندوب فلسطين مجلس الأمن الحرب غزة رهائن الاحتلال مندوب فلسطین فی فی مجلس الامن مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
تمارا حداد: مجلس الأمن الدولي أثبت فشله في تنفيذ قراراته ضد إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت تمارا حداد الكاتبة والمحللة السياسية، أن مجلس الأمن الدولي أثبت فشله في تنفيذ قراراته ضد إسرائيل، على الرغم من الانتهاكات التي يمارسها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني.
وأضافت "حداد" خلال مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن الضغط على مجلس الأمن بالسلب لا يأتي إلا من الدول الأعضاء الدائمين تحديدًا الولايات المتحدة الأمريكية التي تمتلك كل القدرات وكل الأوراق من أجل أن تلزم إسرائيل بوقت إطلاق النار بشكل نهائي وبشكل مستدام على الأقل، ولكن هي تقدم الغطاء السياسي والعسكري، لتنفي جرائم إسرائيل.