أكد الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، أن نقص الغدة ليس السبب في الإصابة بـ السكر، معلقًا: علاج الغدة يكون مدى الحياة في معظم الحالات.

وأوضح حسام موافي، بشأن الصداع المصاحب لألم العين، خلال تقديمه برنامج «ربي زدني علمًا» المذاع على قناة صدى البلد، أنه شائع عالميًا وخاصة في عيادات أمراض الباطنة، منوها بأن الصداع مع «القيء، زغللة العين» مقلق للغاية.

وتابع حسام موافي: «المخ يحميه سائل له ضغط، وحال ارتفاع ضغط السائل يؤدي لصداع وقيء وزغللة في العين، موجها بضرورة الكشف لدى طبيب مخ وأعصاب».

وأردف الدكتور حسام موافي: «طبيب المخ والأعصاب قد يحتاج رنين مغناطيسي وأشعة مقطعية على المخ، وقياس قاع العين، لتوضيح وتحديد أسباب هذا الصداع».

اقرأ أيضاًعاجل.. أسباب الصداع أثناء الصيام

طبيبة: أعراض مرض السكر كثيرة وبسيطة.. ويجب إجراء التحاليل اللازمة بصورة دورية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أسباب الصداع الدكتور حسام موافي الصداع حسام موافي مرض السكر حسام موافی

إقرأ أيضاً:

الصغيري: المؤسسات التعليمية في بلادنا تشهد تصاعدًا مقلقًا في مظاهر العنف

أكدت لبنى الصغيري، البرلمانية عن حزب التقدم والاشتراكية، أن « المؤسسات التعليمية في بلادنا تشهد تصاعدًا مقلقًا في مظاهر العنف بمختلف أشكاله، من العنف اللفظي إلى الاعتداءات الجسدية، بما يهدد سلامة الأطر التربوية والإدارية، وينعكس سلبًا على الجو العام ».

وأبرزت في سؤال كتابي وجهته لوزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أن ما يقع اليوم « يساهم في تقويض الدور التربوي والتعليمي الذي يفترض أن تمارسه المؤسسات التعليمية »، مشيرةً إلى أن هذه الظاهرة أضحت جزءًا من الواقع المدرسي ببلادنا، وتؤدي إلى حوادث مروعة.

وقالت الصغيري إن « استمرار ظاهرة العنف المدرسي، يشكل تهديدًا لثقافة التربية والتعليم في بلادنا، ويُعرقل تحقيق الهدف الأسمى للمنظومة التعليمية، والذي يتجسد في تقديم تعليم قائم على الأمان والاحترام المتبادل »، مشددةً على أن الوزارة الوصية مطالبة باتخاذ إجراءات وقائية عاجلة وفعلية لضمان سلامة الأطر التعليمية والإدارية.

وساءلت عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، حول الإجراءات الاستعجالية التي ينوي اتخاذها للتصدي لهذه الظاهرة المتفاقمة، وعن الضمانات التي ستوفرها وزارته لحماية الأطر التربوية والإدارية داخل المؤسسات التعليمية.

وطرحت البرلمانية كذلك سؤالا حول الإجراءات المتعلقة بمراجعة البروتوكولات الأمنية المعتمدة حاليًا، علاوة على تفعيل مقاربات تشاركية بين المدرسة ومحيطها المجتمعي والأمني، بما يساهم في خلق بيئة مدرسية آمنة.

كلمات دلالية البرلمان التعليم التقدم والاشتراكية الصغيري

مقالات مشابهة

  • ما علاقة التدخين بالصداع النصفي؟
  • الحالات التحكيمية لمباراة النصر وكاواساكي
  • استشاري : المكيف يؤثر على الجلد والعين والمفاصل وقد يسبب الصداع .. فيديو
  • إيران تعلن تعاوناً مع العراق بشأن النفط و الغاز المصاحب وعمليات الاستكشاف البحري
  • إيران تعلن تعاوناً مع العراق بشأن النفط و الغاز المصاحب
  • تصعيد مقلق.. الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر بشأن الغارات الأمريكية في اليمن
  • خطر الإصابة بالفصام يرتبط بانخفاض سمك شبكية العين
  • الحالات التحكيمية لمباراة الهلال والاهلي
  • تصاعد مقلق للإعتداءات ضد المسلمين بفرنسا في 2025
  • الصغيري: المؤسسات التعليمية في بلادنا تشهد تصاعدًا مقلقًا في مظاهر العنف