عاجل.. سيلتا فيجو يفسخ عقد رافائيل بينيتيز
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أعلن نادي سيلتا فيجو الإسباني مساء اليوم الثلاثاء عن فسخ التعاقد مع مدربه رافائيل بينيتيز وذلك بسبب سوء النتائج.
سيلتا فيجو يفسخ عقد رافائيل بينيتيزوجاء في بيان رسمي نشره النادي عبر موقعه الإلكتروني: "بعد 8 أشهر من التفاني والالتزام المطلق، وبالرغم من جهودهم الكبيرة، لم يحقق الفريق النتائج المأمولة".
وأضاف البيان: "نود أن نعبر عن شكرنا لرافائيل بينيتيز وطاقمه الفني على الأمانة والاحترافية التي أظهروها خلال فترة توليهم المسؤولية، ونتمنى لهم التوفيق في المستقبل".
كان بينيتيز قد تولى تدريب سيلتا فيجو في يوليو 2023، حيث قاد الفريق في 33 مباراة بين الدوري وكأس الملك، حقق خلالها 9 انتصارات و9 تعادلات و15 هزيمة.
ويغادر بينيتيز سيلتا فيجو والفريق يحتل المركز السابع عشر في جدول الترتيب برصيد 24 نقطة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيلتا فيجو الإسباني نادي سيلتا فيجو الإسباني سيلتا فيجو بينيتيز سیلتا فیجو
إقرأ أيضاً:
هل أنت مناضل؟ معايير علمية تكشف السمات الأساسية
هل تعتقد أنك مناضل؟ سؤال أجابت عليه دراسة جديدة، من خلال نشرها المعايير العلمية التي تجعل الشخص يُصّنف بنظر مجتمعه "مناضلاً".
يُعتبر أفراد القوات الخاصة البحرية الأمريكية "رائعين" وفقًا لمعايير الدراسة الجديدة
من خلال استبيان شمل ألفي شخص، توصلت دراسة جديدة إلى كشف السمة الأساسية التي تجعل الشخص منضالاً.
أعدّت الدراسة البحثية عالمة الإدراك في جامعة ييل برينا ك. نغوين وعالم النفس في جامعة بايلور مايكل برينزينج، وتم نشرها بموقع علمي كورقة بحثية رغم أنها لم تأخذ الموافقة النهائية على مضمونها بعد، حسب صحيفة "نيويورك بوست".
تجربة عملية
شارك نحو 2000 شخص في استبيانات حول رأيهم بالمعنى الحقيقي للشخص المناضل، ما سمح بإيجاد مجموعة واسعة من التعريفات للنضال، حتى ولو لم تكن ترتكز إلى أي أساس.
قدّمت الدراسة للمشاركين سيناريوهات حول شخصيات خيالية لتقييم مستويات صلابتهم المتصوّرة، فخلصت النتائج – وفق العالمين - إلى مجموعتين الأولى تعتمد على البساطة في مواجهة الأمور، والثانية تعتمد على القوة الملموسة.
قراءة في النتائج
أظهرت النتائج أن الشخص القوي جسدياً أو نفسياً يمتلك صلابة خارجية أو داخلية أو كليهما.
وشرحت أن "الصلابة الخارجية" تكون أكثر سطحية، وتعتمد على القوة البدنية، أو الحضور الطاغي أو كليهما مثل جنكيز خان مؤسس وإمبراطور الإمبراطورية المغولية والتي اعتبرت أضخم إمبراطورية في التاريخ ككتلة واحدة بعد وفاته.
أما "الصلابة الداخلية" مثل الناشطة الباكستانية ملالا، فتتكون من المرونة الأخلاقية، قوة الشخصية والشجاعة، إضافة إلى مقاومة الضغوط الاجتماعية، وفعل الشيء الصحيح، ومواجهة التحديات الصعبة.
اعتبرت الدراسة أن من يتمتعون بالقوة الجسدية الخارجية، لا يزال بالإمكان أن يتمتعوا بالسمات الداخلية الحميدة والجوهر الأعمق، حيث وصف المشاركون الشخص الشجاع بـ"غير خائف"، "قوي"، "واثق"، "شجاع"، "مستعد"، "إيجابي" و"قادر".
من هنا أضافت هذه الدراسة معنى جديداً للشخص القوي بأنّه قد يكون قوياً، وليس بالضرورة الشخص الشرير الذي يعرّفه القاموس بأنّه "شخص سيئ أو مخيف".
كما قدّمت تنوّعاً كبيراً لمعنى المناضل الحقيقي باختلاف الاوضاع والمؤثرات والأسباب الحياتية، ومنهم على سبيل المثال: المجرم جنكيز خان، الملاكم مايك تايسون، المناضل نيلسون مانديلا، الثائرة الأفغانية ملالا يوسفزاي، بالإضافة إلى قوات البحرية.