الاحتلال يعلن أحد جنوده الأسرى منذ 7 أكتوبر ضمن القتلى.. بايدن يعلق
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، أن جثة أحد جنوده محتجزة لدى حركة "حماس" في غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
أعلن جيش الاحتلال، أن أحد جنوده الأسرى في قطاع غزة، ميت وجثته محتجزة منذ عملية طوفان الأقصى.
وقالت إنه جرى إبلاغ عائلة الرقيب إيتاي تشين، وهو جندي في اللواء السابع المدرع، بأنه قتل واحتجزت جثته في قطاع غزة.
من جانبه علق الرئيس الأمريكي جو بايدن، على إعلان مقتل إيشاي بالقول: "أشعر بالصدمة من مقتل الأمريكي إيتاي تشين على يد حماس أثناء هجومها الإرهابي الوحشي في 7 أكتوبر".
لكن بايدن لم يتطرق إلى أن إيتاي كان أحد جنود الاحتلال، وكان ضمن طاقم دبابة، في الفرقة التي يخدمها بها ضمن اللواء السابع المدرع بجيش الاحتلال.
يشار إلى أن جيش الاحتلال يسمح لليهود مزدوجي الجنسية، بالخدمة العسكرية في صفوفه.
وبالإعلان عن مقتل الجندي، ترتفع حصيلة قتلى الاحتلال، منذ عملية طوفان الأقصى إلى 590 قتيلا، في حين بلغت حصيلة القتلى منذ العدوان البري إلى 249 قتيلا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة الاحتلال قتلى غزة قتلى الاحتلال طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حزب الله يعلن عن استهداف تجمع لجنود إسرائيليين في مستوطنة شوميرا بصاروخ "فلق"
أعلن حزب الله، عن استهداف تجمع لجنود إسرائيليين في مستوطنة شوميرا بصاروخ "فلق".
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.