"الكلمة الحلوة" لعمرو دياب تتصدر الأعلى استماعًا على أنغامي
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
تصدرت أغنية “الكلمة الحلوة” للنجم عمرو دياب قائمة Top أنغامي في مصر خلال الساعات الماضية بعد طرحها ضمن حملة إعلانية لإحدى شركات الاتصالات.
وتصدرت الأغنية قوائم الأعلى استماعًا عبر تطبيق أنغامي في مصر في حين أنها الأغنية الدعائية الوحيدة في قائمة الأعلى استماعًا بالتطبيق الموسيقي الأشهر.
تفاصيل أغنية الكلمة الحلوة
أغنية الكلمة الحلوة من كلمات أيمن بهجت قمر، لحن مدين، توزيع أسامة الهندي، مكساج وماستر أمير محروس، وتصوير فوتوغرافي كريم نور.
الكلمة الحلوة عشانك
أحلى كلام من قلبي أنا ليك
انت الموضوع ياحبيبي اتفضل أهلا بيك
عالدقة الصوت ده له رقة
اتكلم بقى ورينا
قولها اوعى تقول لأ
قولها دي أحلى قصاد عيني
الكلمة تغير دنيا
بتغير دنيا بحالها
شوف كام واحد أجلها وغلاوتك ندموا عليها
ومن ناحية أخرى طرح الفنان عمرو دياب أغنية دعائية أخرى في أول أيام رمضان وهي "حكايتنا حلوة".
صناع الأغنية
حكايتنا حلوة من كلمات منة القيعي، لحن عزيز الشافعي، وتوزيع وسام عبد المنعم، وميكس أمير محروس، وفور طرح الأغنية عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلف تصدرت الأغنية التريند وتحديدا على موقع "إكس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية الكلمة الحلوة الفنان عمرو دياب عمرو دياب اعلانات رمضان 2024 الکلمة الحلوة
إقرأ أيضاً:
قائد الثورة: العدو الإسرائيلي في العملية البرية العدوانية على لبنان مهزوم بكل ما تعنيه الكلمة
يمانيون/ خاص
لفت قائد الثورة إلى أنه وعلى مدى شهر من العدوان البري على جنوب لبنان أظهرت المقاومة في لبنان صمودا عظيما بعد أن توقع العدو اجتياحه بكل بساطة.
وقال السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في كلمة له، اليوم الخميس، حول مستجدات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والتطورات الإقليمية والدولية، أن العدو الإسرائيلي مصدوم بصمود الإخوة المجاهدين في حزب الله، وقد تكبد العدو الإسرائيلي الخسائر الكبيرة والهزائم تلو الهزائم.
وأكد قائد الثورة أن العدو الإسرائيلي في العملية البرية العدوانية على لبنان مهزوم بكل ما تعنيه الكلمة وتكبّد قرابة الألف من الجرحى والقتلى مع تكتّمه الكبير، وأنه عجز بشكل واضح عن الاختراق الميداني بالرغم من الغطاء الناري الهائل.
وأوضح السيد القائد أن العدو الإسرائيلي في مأزق حقيقي في عدوانه البري على لبنان، وأنه حاول تغيير تكتيكه الذي اعتمده في عدوان تموز 2006م من خلال تسلل قواته وتقديم القليل من الآليات لكنه فشل.
ونوه السيد إلى أن العدو يخشى من تحقق وعد شهيد الإسلام والإنسانية سماحة السيد حسن نصر الله بأن يشاهد العالم بالبث المباشر احتراق آليات العدو.. مضيفاً أنه وبرغم الخشية الصهيونية من مشهد إحراق الآليات بالبث المباشر إلا أنها تُستَهدَف وتُدَمّر وتُحرَق وبعضها بالبث المباشر، لذلك هو في مأزق.
وأوضح قائد الثورة أن أي تكتيك يعتمد عليه العدو الإسرائيلي في العدوان البري على لبنان يكبّده الكثير من الخسائر وتكون نتيجته الفشل.. مؤكداً أن العدو خاسر وخائب نتيجة التوفيق الإلهي للمجاهدين في حزب الله بالصمود والثبات العظيم والإيمان والوعي والثقة بالله والتوكل عليه.
ولفت السيد إلى أن المعركة البرية في جنوب لبنان فرصة حقيقية بكل ما تعنيه الكلمة، لأن العدو اعتمد على سلاح الجو ليقتل من بعيد ويهرب، وأنه في العمليات البرية تتجلى حقيقة العدو رغم ما يمتلك من إمكانات، حيث يظهر فاشلا مهزوما ومذعورا.
وأكد قائد الثورة أن العدو الإسرائيلي في حالة ذهول من مدى ثبات وصمود المجاهدين في لبنان وأدائهم البطولي وعملياتهم المحكمة.. موضحاً أن عمليات القصف الصاروخي من لبنان تستهدف العدو الإسرائيلي في الجبهة المشتبكة مع العدو في الميدان وفي كل المغتصبات شمال فلسطين.