التصويت المبكر بالانتخابات الرئاسية يبدأ في المركز البحري الروسي في طرطوس
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
بدأت عملية التصويت المبكر بالانتخابات الرئاسية في المركز التقني التابع للقوات البحرية الروسية في طرطوس السورية.
وشارك في التصويت عناصر وضباط أطقم السفن القتالية والمساعدة من أساطيل البحر الأسود والمحيط الهادئ والأفراد العسكريون والمدنيون في مجموعة القوات التابعة للجيش الروسي والعاملة في الجمهورية العربية السورية.
تم تنظيم عملية التصويت الانتخابية، وفقا للقانون الاتحادي الروسي "حول انتخاب رئيس روسيا الاتحادية".
في 25 فبراير عام 2024، بدأ التصويت المبكر في الانتخابات الرئاسية الروسية وسيستمر الاقتراع ضمنه حتى 14 مارس.
ويوم أمس بدأ التصويت المبكر في أراضي جمهورية لوغانسك الشعبية. وسيجري التصويت المبكر في الفترة من 11 إلى 14 مارس في مناطق معينة من الجمهورية باستخدام نماذج تصويت إضافية.
وذكرت لجنة الانتخابات الإقليمية، أن الناخبين سيتمكنون من التصويت بالقرب من بيوتهم وفي أماكن أخرى حيث توجد صعوبة في تجهيز مراكز اقتراع ثابتة، وكذلك في المناطق التي يصعب فيها الوصول بواسطة وسائل النقل.
وتخوص المناطق الروسية الجديدة الانتخابات الرئاسية الروسية للمرة الأولى منذ عودتها للوطن الأم روسيا سنة ألفين واثنين وعشرين.
وتجرى الانتخابات الرئاسية الروسية في 17 مارس 2024، كما قررت لجنة الانتخابات المركزية أن يستمر التصويت 3 أيام أي في 15 و16 و17 مارس، لتصبح هذه أول انتخابات رئاسية في روسيا تستمر 3 أيام.
المصدر: وزارة الدفاع الروسية +RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية في روسيا الجيش الروسي انتخابات دونباس سفن حربية طرطوس الانتخابات الرئاسیة الروسیة التصویت المبکر فی
إقرأ أيضاً:
باكستان والاتحاد الأوروبي يطلقان عملية "روح البحر" لتعزيز الأمن البحري ومكافحة القرصنة في خليج عدن
في إطار الجهود الدولية لمكافحة القرصنة وتعزيز الأمن البحري، أعلنت باكستان والاتحاد الأوروبي، في بيان، عن انطلاق عملية "روح البحر" المشتركة في خليج عدن خلال الفترة من 21 إلى 26 أبريل الجاري.
وتأتي هذه العملية ضمن شراكة بين فرقة العمل المشتركة "CTF-151" بقيادة باكستان، والقوة البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي (عملية أتالانتا)، بهدف تعزيز الوجود الأمني في المناطق المعرضة لتهديدات القرصنة والسطو المسلح.
وتحظى عملية "روح البحر" بدعم عدد من المراكز والهيئات البحرية الإقليمية والدولية.
من جهة أخرى، تتواصل التحقيقات في حادثة الاقتراب المشبوهة التي تعرضت لها سفينة بضائع غير محددة الهوية مساء أمس قبالة السواحل اليمنية، في تطور يثير مخاوف من تصاعد التهديدات الأمنية في واحدة من أكثر الممرات البحرية ازدحاماً في العالم.
وفقاً لبيان صادر عن هيئة التجارة البحرية البريطانية (UKMTO)، تعرضت السفينة لملاحقة من "عدة قوارب صغيرة" على بعد 100 ميل بحري شرق ميناء عدن لمدة تقارب الساعتين، ما دفع قبطان السفينة لتغيير مساره نحو الساحل اليمني. وأشارت تقارير أولية إلى تبادل لإطلاق النار قبل انسحاب القوارب، دون تأكيد رسمي حول مصدر النيران.